ول الليل العيون اتشوفني ومحالفتني
واخر الليل العيون تشوفها ومحالفتها
فتنةٍ ربي منزلها كذا لين افتنتني
هكذا غطت على كل المشاكل مشكلتها
رحت افكر ويش وداني هناك وكيف جتني
واكتشفت ان الزمان يسوقني لمقابلتها
يعني الله ساقني لقيودها واستاسرتني
مابقا الا تنهي الدعوى وتترك غطرستها
لا تقول انها قبل عشرين ليله ماذكرتني
والله اني فاهم القصه وفاهم مسألتها
كانها عقب القصيده سافرت ماكلمتني
جعل ربي مايسامحها وينكب ع.....