هاذي قصيده لشاعر الكبير سعود بن سعد بن صبح العجرمي
عندما زار ديار الاباء والاجداد
[poem=font="simplified arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
فكرت بالدنيا والأيام تفكير = وأزريت لاأعرف مرها من حلاها
ياالعين دوك ديار ربعن مناعير=قدمي مشوا فيها وداسوا ثراها
فوق المهار معسكرات المسامير= حامين قطعانن جنبهم وراها
سلاحهم حدب السيوف البواتير=ودهم الرماح الي طويل قناها
واد المحاني دارهم والمجادير=والهم ليا حاذة وقمت قراها
ون اجنبوا يم الحفاير وابو بير=عدود بدو يبرد الكبد ماها
ديار ربعي ديرة العز والخير=ديرة رشيد وعبس مااحدن غواها
فيها سكن عنتر وشداد وزهير=حامينها والي بعدهم حماها
بني رشيد منزحين الطوابير=لاكبرت القاله ودارة رحاها
عاداتهم يثنون خلف المضاهير=لاسيقت العطفة ودوق هواها
في ساعةً يشبع بها السبع والطير=والضبعة العرجا تعشي جراها
يوم القبايل بين طماع ومغير=حامين ديرتهم من الي بغاها
عنها ابعدوا برماحهم كل شرير =خلي خلاف الخيل في ملتقاها
واليوم في نعمة ويسر وتياسير=كلن ينام وحربتة في خباها
حكامنا منا ولا فيه تقصير=الله يعز الدار باالي ولاها
[/poem]