السلام عليكم ورحمة الله
مساء الخير اخى الكريم جئت اشارك حسب رغبتك
المراه تسوق للضروره يعني اذا كانت طالبه في الجامعه او موظفه الافظل انها تسوق لان الاهل اصبحت ارتباطاتهم كثيره ..
والمراة اذا كان ولي امرها متفرغ لمشاويرها مثل الدوام
ماله داعي تسوق ..
في الكويت من عمرهم حريمنا يسوقون من فتحت على الدنيا والحريم يسوقون ماصارت مثل هالتوقعات والافتراضات اللي انت كاتبها يااخ شويلع
اسمحلي لاننا شعب شايف خير وحامد ربه على النعم لكن اذا جت على الشعب السعودى فراح تكون كارثه لانه شي جديد وغريب عليهم وممكن يفتحون لهم باب التهلكه ...
وحده تقول ابفحط والثانيه بتفر المجمعات ....والله اعلم شنو الثانيات حاطين في بالهم
ماشفت احد قال علشان اروح دوامي وارجع بسرعه او اساعد اهلى اوخفف من عناء المشاوير عليهم
الرفض والتاييد على حسب الوضع لذلك لست مع او ضد انا مع
الحاجه
والمكان
والزمن
والواقع هو الي يفرض نفسه على وضع الشخص وبيئته . ...
طرح ليس بجديد لكن اصبح مؤرق لكم والله يعينكم ...
وانا استغرب تكرار هالموضوع ...مع الرغم برفض الاغلبيه له لكن استرجاع النقاش فيه ياكد اصرار نساء المملكه وربما محاوله لفرض رغبتهن ...والله اعلم لو تغلبكم الحريم هههههههه ..
وتعليقكم عليه ليس الا استنقاص من قيمة المراه ومن اهمية احتياجاتها الحياتيه ...انا لا اقصد ان فكرة السياقه مهمه بالعكس نساؤكم مو بحاجه للسياقه.لكن عندما يوافق المجتمع خروج المراه يوميا للعمل وغياب بعض النساء عن بيوتهم الى مناطق بعيده لعده ايام والمكوث في سكن موظفات بعيد عن اهلهن ...وتوافقون خروج المراه مع السائق ....جلوسها في بيتها افضل بكثير من تلك ...وليست الحكايه في السياقه .وانما في النظره والقناعه ...
شكرا لك
ارجوا ان تتقبل مروري بسعة صدر وجزاك الله خيرا ...