مسلسل رمضاني يتكون من 30 حلقة ويضم حشداً من نجوم الدراما
«الوزيرةصراع الإصلاح في البلد وعلاقات حميمية بين الرجال على تلفزيون الوطن
شخصية جريئة
الفنان الشاب جاسم الجاسم يجسد لنا في هذا العمل شخصية جريئة وصادمة للمجتمع من خلال ادائه لدور رجل شاذ يتخلى عن كل اسرته من اجل شاب اخر يميل اليه عاطفيا ويؤكد جاسم الجاسم ان المقصود من مناقشة هذه الشخصية بهذه الصورة هو طرح هذه القضية الهامة الموجودة في المجتمع، وقارن الجاسم بين شخصيته في العمل وبين ما جسده الفنان المصري خالد الصاوي في الفيلم السينمائي «عمارة يعقوبيان» قائلا: «شخصيتي مختلفة تماما عما جسده خالد الصاوي فانا اتمتع بشخصية شاب كامل الرجولة ويتحدث ويتزوج مثل الرجال واتصل بعلاقة قرابة بالوزيرة نفسها، فهي «خالتي» ولكن العيب الوحيد في شخصيتي انني اميل الى رجل اخر من خلال علاقة حب مع صديقي الى ان تتطور هذه العلاقة الى وجود علاقة جنسية بيننا وعن نفسي فقد حاولت التعايش مع هذه الشخصية عن طريق الواقع من خلال مراقبتي لهذه الشخصية في الواقع، لانها شخصية موجودة بيننا وكذلك استعنت بملابس قريبة منها حيث الاقمشة اللامعة مع استخدام «مكياج» مبالغ فيه، واستمر في هذه الشخصية الى ان تحدث مشاكل بيني وبين زوجتي والتي تجسد شخصيتها الفنانة الشابة فوز الشطي خاصة عندما تضبطني في مشاهد ساخنة مع صديقي في غرفة النوم وتلاحظ وجود قمصان نوم نسائية في غرفتي وتكتشف اننا نائمان معا وهنا تخرج من الغرفة باكية وتطلب الطلاق مني خاصة وانها تهددني قائلة: «تطلقني وإلا افضحك» فأوافق على طلاقها ولكن في نهاية الاحداث يظهر خط درامي جديد بهدف اصلاح هذه الشخصية وإيجاد سبل من اجل عودة علاقتي الزوجية مرة اخرى خاصة وان زوجتي في المسلسل تحبني ولذلك تكون عودتها لي مرة اخرى امرا سهلا.
الرابط :
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...2539&pageId=42
......
قيل في الأمثال ( ان جاء العيب من أهل العيب يبقي .. مش عيب )
لا ادري سر هذا الانحدار ( الفني) الذي يراد تقديم صوره عن مجتمعنا
لدي المجتمعات الخليجيه بشكل خاص والعربيه بشكل عام حتي اصبحنا
للأسف مادة للتندر ...
بعد ان انتهينا من كوارث
فجر السعيد وتصوريها بمسلسلاتها
تجاريها تفاهة المجتمع الكويتي بصورة مغايره عن الواقع
نعم يوجد بكل مجتمع اخطاء ونادره ولكنها ليست ظاهره عامه
ولكن الخطأ كل الخطأ ابرازها بهذه الصوره القميته من مدعي الفن
ويطبقها علي الشاشه فنانات المزارع والشقق والحفلات ...
الوسط الفني اغلبيته العظمي لايقيم وزنا لكلمة عيب هذا شئ
يكاد يكون معروف ويمكنهم الأستمراء بتلك الملوثات لأبعد
الحدود عبر مسلسلاتهم ..
والسؤال هو اين دور وزارة الاعلام واين الرقابه لعدم وجود
رقابه ذاتيه لدي هؤلاء الصنف من البشر ...من شذوذ الجنسي
بل حتي وقت عرض المسلسل القذر من ضمن مسلسلات
رمضان الكريم شهر خير من الف شهر جانبه الصواب
وظهرت لنا دكتورة عاليه شعيب المتخصصة في شواذ الجنسي
في دور الوزيرة .. لا اعلم ماذا تريد ان توصل من معلومات للعالم العربي والاسلامي
يكفينا شره وشر شياطينه
منقوول