عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 16  ]
قديم 22-02-2010, 12:58 AM
شهاليل
عضو شرف
الصورة الشخصية لـ شهاليل
رقم العضوية : 3241
تاريخ التسجيل : 10 / 1 / 2008
عدد المشاركات : 9,122
قوة السمعة : 27

شهاليل بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي

اقتباس من مشاركة عاشق الذكرى

هــذا الذي لعب دور البنت للعب مع هذا الرجل واستنزف مشاعره وامواله

أقول أنه ماعنده كرامة ولا عزة نفس .



الله يسامحك يـــابــو رنـــا ماهم كلهم تنظر لهم هالنظره
وأنا متقبل وجهة نظرك بكل سعة صدر مع أني أقراءها وانا أضحك.

شــهاليــل تعالي أقولك :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شهاليل أشهد لك بإبداعك بكل شئ أراه لك بالمنتدى وبطرح حوار هادف
رائع بإستخدام أسلوب سهل ومفهوب وبكلمات قليلة تطرحي قضية بأكملها
وهذا الموضوع أعجبني كثيراً وهو مهم بالنسبة لي .
انا أتكلم عن نفسي أنا أقلد أصوات بكل الأعمار وهذه موهبة من الله عزوجل
اقلد صوت ولد وشايب وبنت وعجوز وأطفال وفنانين ومنشدين وشعار ، والحمد لله لم أخاف لا من ناقد ولا غيره ، مع انني لم أستخدم هذه الموهبه لا باللعب بشعور أحد ولا بالضحك على أحد ولا بستغلال أحد ، ولكن أستخدمها للمقالب أو الدعابة ،وأستخدمتها مع أبوي على أني أنا أمي ، وأستخدمتها مع خالي على أني بنتوه رفو ، والحمد لله الثقة بالنفس موجوده .
وربما أستخدمها بعض الأوقات لمصالح شخصية بحيث لايتضرر منها أحد
وأعتزازاً بالرجولة وافتخاراً بها ، أقول لكل من يقول أن المقلد او اللي يقلد صوت بنت او صوت مراءه أنه ماهو برجال مع أحترامي له أقول انت غلطان .
ولكن عندما المقلد يقلد صوت بنت ليضحك على رجل او ولد ليلعب بمشاعره اوليستغله بأي أستغلال ،فأنا أعتبره بعيد عن الرجولة بعد السماء عن الأرض ، وأنا ماتسمح لي كرامتي أن أفعل هذا الفعل بأي حال من الأحوال.

وأنــا فــاهم المقصد من هذا الموضوع وهو ما بداخل الأقتباس الذي طرحتيه لنا شهاليل وهو عن فئة من يقلد صوت بنت للعب بمشاعر الرجال والأستفاده منهم.

وهذه ما أعترفت به لكم ، وتبقى المسألة وجهة نظر لا أكثر ولا أقل .
مع أحترامي لكل وجهات النظر ..


وشكراً لك شهاليل مرة ثانيه على هذا الطرح المتميز الذي أعجبني .
".. العتيبي سلمان .."
اهلا بك أخي ..,
مسألة تقليد الأصوات موهبة من الله عز وجل ..,
انا أنتقد من يقوم بـ استغلال الآخرين بها .,
والدعابه أمر لابأس به ولكن بحدود
دمت بخير أخي وشكرا لحضورك ..,


توقيع شهاليل




اَلَّلُهْمَّ لاَتَجْعٍَِلْ حَآجَِتِيْ اٍِلاَ / ااِلَْيْكْ ’ْ