دعوتك بيد انك لم تجبني
كأني داعيا في قوم عادي
= = = = = = = = =
أما آن الأوانُ لكي نغني
كأطيارٍ على غصن الوداد
= = = = = = = = =
تعلمت الصمت حتى لا أتكلم
وعرفت الخوف حتى لا أخاف
وتذكرت ذكرياتي حتى لا أنصدم
وسمعت دوح المشاعر حتى لا أنام
أكثر من إعجابي بها أعجبتني
أحساس مشاعر بعزف أعذب الكلمات
شكراً لأبداع شخص هو أنت
نجاة الماجد هنيئاً لنا بالإبدااااع هـنــا.
وتم التحميل على الجهاز ..........