الهـــــــــــــــــــازم :
على حسب أمرين :
أولاً : حسب الجرح نفسه فهناك بعض الجروح
ألمها أكبر بكثير من كلمة آسف و بعض الزلات
التي لا تصل لدرجة أن نسميها جروح ممكن لهذه
الكلمة أن تداويها ...
ثانيـــــــــــــاً : على حسب المتسبب في الجرح
فبغض النظر عن مكانته بالقلب هناك أمر أهم
و هو هل هذا الشخص ممن يندر أن يجرح
الآخرين و في نفس الوقت من النادر أن يعتذر
فعندما يعتذر يكون الأمر بالنسبة لي مختلف ...
أما إذا كان ممن يخطئ كثيراً و يتأسف كثيراً
هنا لو قال أسف مدداً لن يجدي نفعاً و مثل
ما قيل في البيت الشعري المشهور :
يا صاحبي مليت كثر المعاذير .. من زادة أعذاره يقل إعتباره
و أأأأألف شكر لك على هذا الموضوع ...
و تقبل مروري المتواضع ....أختك :
حنان الرشيدي