ضاع عند الطير ماهو بمخسـار لا صار وقت الطير ماهوب هابـي
والطير حبـه دق بالقلـب مسمـار من يوم أنا فـي عنفـوان الشبابـي
قلبي يحب الطيـر والطيـر بـوار خـصٍ ليـا لـد النظـر للعقابـي
تركض وراه وتقل ترميـه بحجـار لو شاف نسره كن بالخـرج دابـي
ينسـى الجمايـل ويتنكـر تنكـار نفسـه قـزازه قابـلـه للخـرابـي
ياما على دربه تجـاوزت الأوعـار وأصيح وأومي له وهو مـا شقابـي