في عام 96 تقريبا أقام الزعيم مساعد الرشيدي امسية بمملكة البحرين ..
وقد أستقبله الشيخ عيسى ال خليفه امير البحرين الراحل قبل أن تتحول الى مملكة ..
وكما هو معلوم ومعرف عن الزعيم الأخذ بيد الشعراء الشباب فقد أختار انذاك الشاعرة البحرينية (ريمية)
وكتب قصيدة تشجيعية وألقاها أثناء الأمسية :
أخت القصيد وشيخته ريميه=الساس نجدي والترف بحريني
مرت على بال المطر عصريه=القاع جرداء والعرب مضميني
غنت وهلت وامطرت وسميه=ماها قراح وعشبها يغريني
الله هو اللي عالم ٍ بالنيه=الرب داري والبشر داريني
الوقت قيد وشعرها حريه=انشد قصيد ٍ كاتبه بيديني
من نبضها تدري انها نشميه=ماهي عشيرة ثرثري ودويني
عيّت على قدر القصيد بنيّه=كبرت وكبر اصرارها في عيني
بغيت اجيب لدارها عيديه=دار النشامى والنهار الزيني
لديت والا مابقي الا هيه=والوقت ضيق خفت مايمديني
قلت القصيد وشيخته ريميه=الساس نجدي والترف بحريني
*ملاحظه : حصلت الشاعرة ريمية على الجنسية السعودية قبل حوالي 4 سنوات