[قسورة الغاب]

اقتباس من مشاركة أحمد بن سلهود كان لي صدبق دايما اوجه له النصح عن بعض الممارسات لخاطئة التي يمارسها. وكنت استخدم معه دور المعلم المحب له ويتقبل مني ولكن لاينفذ ماقلت له مع اعترافه الكامل بخطاه, كنت احذره من الوقوع وانكشاف امره للناس لان الناس لاترحم . وقع وانكشف امره للناس . ندم ولكن لاينفع الندم., قلت هذ ه الابيات مخطبا ضميره الذي لم يفق حتى اجلا غير مسمى. شي ابيدي لوطاح وشلون ارفعه وشلون اذل النفس وارع من يطيح واللي على رايه مشى من يقنـعه ر ا يه خطا لكن فهم رايه صحــــــيح ان قلتله كل الحكي مايسمـــــــعه دايم يقابلني بجحدان اويصيــــــــــــح ويشوف كل الخلق ذي قد اصبعه ومعذبا حاله ولا هو مسترـــــــــيــــح ودك على خــــــــده بكفك تصفعه حتى يجي مشيه مع العالم مليــــــــح مير البلى لاصرت تجهل مرجعه لوانت تمدح فيه ما يعرف المديــــــــح ولا صرت تعرف مرجعه بتسنعه بابن يجيب الريح سده وسترـــــــــــــيح

صح اللسانك وبيض الله وجهك
قصيده جزله من راس جزل
واعتقد ان ماهذا مكانها
لكن بما انها في
صفحة النقد
فهناك
ملاحظه ونصيحه لك ولباقي الاخوه

وشلون اذل النفس وارع من يطيح

كلمة ارعا او، راعنا او، راع : بمعني انظر
هي كلمه منهي عنها بالقرءان الكريم في اوائل سورة البقره
وهي كلمه من كلمات اليهووود المستحدث علي
السنتهم وقد نهاهم الله عنها فلم تنتهوو
فما بالك بنا نحن المسلمووون
وشكرا لسعة صدرك