عُدنا
كما وعدنا
وعن
الغير جدنا وزدنا
نثراً وشعراً .. وإتمامِ وفِكراً
........
نتنادبُ الحُزن ..
ونبكي
عند مٌعانقته
ونُجاذبُ الدمع
عند
تماديهِ ومُلازمته
ننظُر
بعينٍ وَجله ..
لتلك الديار.. الفانيه المُمحله
نستسيغ الهمَ .. كاعذبٍ فُرات ..
ونستجمع الغم .. من مُتخالفاتِ الجِهات
تنساب الدموع ..
لتعُلن لجبروت الزمان الخضوع
نتوانى
عن ذكر الضيق .. عند ذكر همٍ .. تسببَ بهِ .. ذاك الرفيق
ولكن
يبقى
للهمِ شَجن ..
كصعلوكٍ ترامت عليهِ .. صروف الزمن
وأغتاض
من
دائرة الحُزن وأسرابَ المِحن
[poem=font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الا ياذا العذاب .. اللي تباطيته وشب النار = عليك القلب كم غنى .. وسجل لك تماثيله
الا ياهم عسرات الليالي .. ما أنتهى المشوار = مادام القلب .. قد قنّد تواصيفه وتحليله
تسرهد حلمك الوردي .. على قلبٍ نظم صبار = وساق حروف شعراً .. مانطقها شاعر بـ جيله
ضفاف الحزن .. وان مدت على شاطيك والمخضار = فلا تجزع على وقتٍ .. تمركز وانعفس ليله
وشيل الهم عن عينك .. وجيب من الألم تذكار = وقهقه واضحك بشوفة .. تباريحه ومنديله [/poem]
للأمانه إرتجالية
...............
نثرية
لامستِ بِهَ عِنان السماء ..
مع إطلالة ذائقتي .. في هذا المساء
فلله درك ..
على
مافعلتي .. وكتبتي
...........
دمتي
بخيراً وستراً وعافية