\
تغتال الفرح ببنادق الصمت 
ليخرس الحرف امام ذهول المسرحيه 
فنقف في وجلاً يرعب من يرانا من الرعيه 
فنتزحزح الى الخلف وعيوننا تنظر الى هول القضيه 
غير مصدقين الامر ورمة الوضعيه , 
فابتسمي ياخيه 
فلا مجال للفرح على تلك الارضيه 
الا بصنع يدك وارتسامتك بسمه شقيه 
تتلوها عبارات التفاؤل بالغد علها بهيه 
فلك ٍ كل الشكر ايته الرضيه 
فكلماتك رائعه لؤلؤيه 
ابهرتني وكانها عقود مااااس صفيه 
\