رح وين ماتشتهي رح قد ماتقدر
أنا أول الناس في قلبك وأنا الباقي
وداع قلبين
اعتادا على الحضور
واللقاء دوماً
كانا قريبين كروح واحدة
في جسد واحد
تعتلي الأبتسامة في ثغرها دوماً
ويحاول جاهداً ألا يبكيها
كطفل صغير تداعبه
ورجلُ كبير في حكمته ورشده وعقله
كتب لهما الفراق مبكراً
هي عاشت وحيدة
وهو يبحث عنها بين النساء
لربما كان في النسيان نعمة .. !!
.
.
.