بصراحة اول ماقريت كلام صاحب الديوانية
قلت معه حق وزين ماسوى.........
وبعد ماقريت .. وأدارت ظهرها إليه تريد العودة .. فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من منتدى الشباب .. ويرميها بينهم .. ويقول : راح أعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني
قلت ماهو الى هاالدرجه
وبعد الطامه ارتحت لما فعل ...........
وتوقع كل شي
وشكرااا على القصة