اقتباس من مشاركة سند الداموك
أخي للأمانه أنت وضعت يدك على الجرح النازف
أعجبت بكل أمانه بهذا الموضوع الذي طالما أفتقدنا مثله هنا
أخي للأمانه أعتقد بأن الدوله تدفع وترصد أضخم الميزانيات للتعليم في بلادنا ولكن أين الخلل هل يعقل بأن هذا الوضع المرير يستدعي هذا السكوت المخجل من أجهزه الدوله الرقابيه أعتقد بأن الملك عندما اقال الوزير العبيد كان محقا وعلى طريق صايب وقرار ربما تطلع نتائجه بعد فتره ليست بالقليله ولكن هل يصلح هذا الوزير كما المثل هل يصلح العطار مأفسده الدهر
لذا أخي التعليم بكل أمانه في المملكه في حاله يرثى لها هل هو ضعف الكادر وتأهيله رغم أنهم يمضون اربع سنوات في الاعداد أم المشكله في الطالب لعدم تهيئته نفسيا من قبل الاهل رغم أن الاهل هم المدرسه الاولى للطالب
لذا أخي اتمنى من الدوله تدارك الوضع وإصلاح الخلل قبل أن يحدث مالا يحمد عقباه
أخي للأمانه أنت جميل ومبدع بالطرح وأني أرى لك مستقبل لا مع في هذا الصرح الشامخ لذا تدوم بيننا أخا عزيزا ومودتي لك 0000
|
الاخ العزيز/ سند الداموك ..... بعد التحية
مشكلة التعليم
..ان كل وزير له سياسة وخطة كما يرى وليس هناك نظام مخصص من الدولة
مشكلة التعليم
..انها مثل الوزارت ليس لها انظمة فكلها اجتهادات من الوزير وحماسه
وهذا الكلام معناه:
ان الدولة لم تبخل بشيء لكن ليس هناك اي نظام او خطة يمشي بها جميع الوزراء
بل يأتي كل وزير ويقول :
خطته..
او
على قولة كل وزير: سينظف الوزارة
دون النظر الى خطة من قبله والسير عليها لاكمالها بطريقة انسب بل الغاء فوري
وبعد خمس سنوات
يأتي من بعده ويقول نفس الكلام وبخطة اخرى ودواليك وهكذا ...الخ...
والدليل ان الناس يسمون الوزارة باسم الوزير
فيقولون : ان الوزارة ايام الخويطر افضل من الوزارة ايام الرشيد...
رغم انها وزارة الدولة
والسبب ان كل وزير يضع انظمة
ولا يكمل مااتى به من قبله
وهذا سبب قوي لضياع اكثر الوزارت ومنها التعليم
اتمنى اخي العزيز ان اكون قد اوصلت رايي المتواضع