بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تبارك وتعالى ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171)
وللشهيد عند الله ست خصال :
يُغفر له في أول دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه
الشهيد : سعد المهيمزي رحمة الله
هو من فتح باب مكة بالعربة المدرعه معلناً بداء دخول القوات السعودية لمحاربة الكفره والمشركين في مكه المكرمه
الشهيد سعد المهيمزي كان يعمل عسكرياً في مدينة تبوك قبل استشهادة وهو قبيلة بني رشيد ومن سكان ديار المهامزه التي أنجبت ذلك الأسد الشجاع
هواية رحمة الله الصيد والرحلات البرية
أخر شي تمناه من الله سبحانه وتعالى
( اذا كتب له الموت ان يموت شهيداً ومجاهداً في سبيل الله )
وقد حقق الله لهُ أمنيته
واستشهد في سبيل الله مدافعاً عن اشرف بقعه على
وجه الأرض عام 1400 هـ
هذه المعومه تم الحصول عليها من زملائه الذين كانوا
معه بالجيش السعودي والمعلومات مؤكده واتمنى من يعرف شيئاً عنه تزويدنا