فعلآ الدنيا ما تسوى
ولكنها من منظور ثاني
تساوي .. أشياء لا تُقدر بثمن
ولما وهى دار التزود بالتقوى
وهى جمع الحسنات والتزود بها
حينما يكون الوقت لا يقبل التراجع
وحينما نكون أننا في غفله بالدنيا
ونقول أنها ما تسوى ومن جمع
فيها من الخير والصالحاتُ من الأعمال
قال أن الدنيا زاد للمؤمن .. ودار إبتلاء
فاهنيئآ لمن تزود بها من الأعمال الجليله
وقال أنها تسوى والإتعاب مدفوعة الثمن
ولكن ليس الأن المُقابل بل حينما
تجتمع الخلائق بين يدين الواحد القهار
سبحان الله والحمدلله والله أكبر
جزاكِ الله خيرٍ