في أحد الصباحات الماضية أفقت لتوديع الأهل فهاهو الصيف يبعد عنا من نحب ... وها أنا ذا وحدي في منزل محاط بثلاثة شوراع ... بالقرب من دوار " الغربة " ... الماكث .......
أقول للجميع ... :
يا ساده والقهوة ساده و أحمد....... يحتضن وساده ...
.
.
.
لا جديد ... فانا كما انا ... افقد القدرة على النوم ... وأغري الالم بأن نلتقي في الصيف القادم ...
.
.
" ........ " ... بالمناسبه اعترف اني فقدت الضوء منذ أن ضنيت أنني سوفى استوطن " بروما " لبعض الوقت بعد عدة أشهر بمدينة الفقد والعتمة ...