خـُطى حُروفهِ محفوفـة ٌ بــِ البـيـانْ ,
ومسافاتُ بـيـانِـها تــُتـلى على فرسَـخِ الجمالْ ..
هوَ النـقـاءْ النـّديُّ وَ مُـزنُ الوفـاءْ فوقَ بـيـادرِ الشــبكه العـــبسيه ..,
تـَـتـنـفسهُ حَـدقاتْ العـيـونِ والأهدابْ , وتـرتاحُ
بــِ مرورِ نفحـاتِ ألقـهِ صُدورُ الكائـنـاتْ
( الــرونــق )
تـُجاريـنـي البـسمـاتْ , وتـهـتـفُ بـ إسمِـكَ
العِـبـاراتْ , ويـتـناثـرُ اليَـاسَمينْ في حضرتِـكْ ..
قرعتُ تفـاصيلَ اليومْ لـِ أُعلِـنَ عن
طقوسْ إقامـةِ ألفيـتـّكَ الــتاســـعه
مُبـاركٌ لكَ بــِ همسِ الصباحْ ونسماتِ المساءْ ,
مُبـاركٌ لكَ بـ بسملاتِ الحُبْ الساكِنة بينَ حرفِـكَ ..
كُـلَّ ألفـيـةِ حرفٌ مـكـنـونْ وأنتَ لهُ الآلُ والصَّحبْ
لـِ سموْ الإبـداع تـقـديـرُ هــلا ..,
وَ
الف ..الف..الف..الف..الف
م ــبـــــــــــــروك.."
عالألفيه الجــــــــــديدهـ..
واسأل الله ان يجعل ماخطته يدك شاهد لك لآعليك