و قلبي تايهٍ من عام الاوّل
. . . ألا يا الله يسّر من يدلّه
خذاه اللّي على خدَّه علامه
. . . سوادة غيم في شمسٍ مطلّه
سرقني ما دريت انّه سرقني
. . . سلبني و أحسب إني فاطنٍ له
الله يالاجهر على ذالقصيده راقيه قي قمة الروعه
وطبعا عودنا على الذوق والتقل الراقي
وتسلم يديك مراقبنا الغالي