اختـي نـواري شـاكر لج مجهــودج الطيب ولكن احب انتقد صاحب التناقض وهو اجمع في كلماته ان الدنيا الان اصبحت سوداء يعمها الشر وذهب الخير منها ومادري اهوا مسلم ام لا ولكن ليست هذه صفات المسلمين ....<< ولـكن انتقـادي له اما انتي فكل الشكر لج بدون مجامله لطرح مثل هل مواضيع الحساسه لتناقش واخراج الحقيقه >>
واحب اضيـف ..
# الشهامة
أمس: أصالة نفس
اليوم: تتطلب واسطة ... الشهامه لاتتطلب واسطه وانما تنبع بداخل قلوب الرجال او النساء وهي صفات باطنيه تدل على الخير والفزعه والحمدلله هذه صفات قديمه وحاضره الى وقتنا هذا ولاتحتاج الى ملك او امير تهدي لنا هذي الصفات وانما مهديه من العزيز القهار سبحانه ..
# الحب
أمس: روح
اليوم: لعبة
الحب موجود الى الان وهو المحبه في لله وقل الرسول صلى << لايؤمن احدكم حتى يحب لي اخيه مايحبه لنفسه >> اذا ذهب هذا الحب صرنا مو مؤمنين وكلنا في النار ولكن الحب موجود الى الابد ولاينقرض الا بأذن الله << اما الحب العبه >> هو حب المزاج والمصلحه وهو موجود الان وليس مصيطر على الحب الخالص بالله ...
# الصدق
أمس: تجدة متى أردتة
اليوم: أثر بعد عين... نعم الصدق في وقتنا هذا شبه معدوم ولكن لايقارن في الماضي لان الماضي تدهورة الناس بين مصدق او مكذب في اتباع الدين في ناس اتبعو الرسول صلى الله عليه وسلم وفي ناس اتبعو مسيلم الكذاب وشجاعه التميميه وهذا اصعب شي على الانسان ولو قارنتو الحاضر في الماضي لاصار فرق شاسع الحمدلله نحن في نعمه ..
# النميمة
أمس: مذمومة
اليوم: برستيج... النميمه ليست صفه للمسلمين وانما صفه للمنافقين والكفار والنصار وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم << المناقين بدرك الاسفل من النار >> والان المسلمين اغلبهم يحبون الصلح والسلام...
واخيــرا تقبـلي تحيــاتي والاختلاف براي لايفـسد في الود قضيه ..
تقبــلو تحيــاتي .