كانت خسارة الهلال بخمسة أهداف من الشارقة الاماراتي بمثابة الجرح الغائر في قلب كل سعودي وبصراحة لم يهدأ لي بال الا بعد ما سحق الليث السعودي الشارقة الاماراتي بخماسية أذاقت الجمهور الاماراتي من نفس الكأس الذي تجرعه الهلاليين والسعوديين قبل خمس سنوات مضت فكم كان هذا الكأس مرا ولكنه اليوم من حض الجمهور الاماراتي الذي تجرعه مع كل هدف شبابي سعودي يسكن الشباك الشرقاوية الاماراتية ..
شكرا جزيلا لابناء الليث الذين رفعوا رؤسنا بمستوياتهم المشرفة التي مسحت جميع المستويات الباهته للاندية السعودية في مسابقات مضت وشكرا جزيلا يخص الاستاذ الفذ والقائد المحنك والرئيس الذكي والقدير / خالد البلطان فتواجده يعد مكسب كبير للرياضة السعودية ولا أبالغ أن قلت أنه الرئس المثالي للنادي المثالي في المملكة العربية السعودية ..