لقيت اليوم من يروي ظما روحي و يسقيها
لقيت اللي اشعلت شمع الهوى في مهجتي و ذاتي
لقيت اللي على كل البشر و الله أغليها
قمر نور مساحة حب في ارضي و سماواتي
أحبها موت و أعشقها و أدللها و أراعيها
اسكنها نظر عيني و أدلعها بعباراتي
يغار لساني لا منه فوادي جاب طاريها
و تبدا تشتعل غيرة لساني و شوق نبضاتي
بروحي و كل أحاسيسي وقلبي وعمري أشريها
لاجل شوفتها نتسابق أنا و شوقي و خطواتي
لانها صدق أغلتني يحبني كل ما فيها
بوسط القلب حطتني و أهدتني ابتساماتي
أذوق الفرحه و ياها و تسقيني من ايديها
أبد ما ترضى لي إلا تكون ايديها كاساتي
تراعيني تحاتيني تمشيني ع شاطيها
تغرقني بكرم حبها الذي يلزمني بسكاتي
الا منها ضحكت و الله هموم النفس ارميها
و أحس الراحه في قلبي تشرف و الله و تاتي
أحبك لا نطقت فيها بروحي وعمري أفديها
و أحس اني ملكت الكون كله وسط راحاتي
قواميس الهوى و الحب و ربي ما تكفيها
الا مني بغيت أجمع كلام العشق بابياتي
يكفي اسمها يا اللي تحليه و يحليها
يكفي انها شيخة فوادي و حلمي الآتي
اهي حبي اهي عشقي أبد و الله ما أخليها
أبيها في حياتي دوم ترافقني فمسافاتي
واعاهدها و لها أقسم برب الأرض و منشيها
رضاها شغلي الشاغل ترا في كل أوقاتي
الي الجوري