غزت قبيلة جهينه وهي قبيله عربيه مشهوره ولها من الصولات والجولات على رأسهم الشيخ / سعد بن غنيم شيخ قبيلة جهينه ويقال حتى لا ننسا أن معهم مجموعه من قبيلة بلي كذلك المشهوره والنعم فيهم وبجميع القبائل العربيه وعلى سبيل الذكر قبيلة جهينه وقبيلة بلي أبناء عمومه كلهم من قضاعه المهم أن بني رشيد جائهم نذير أي خبر على أن جهينه وبلى أتخذم القرار بالغزوا وقامت بني رشيد بمسك المتارس لهم وتوزعم على عدة مجموعات وأتخذوا مواقع جيده لهم وتأهبوا للمقابله وحقيقة أن أغلب بني رشيد في هذه المعركه قاموا بالذود عن مداركهم هم ( العراعره على رأسهم شيخ العراعره ومعهم عدد قليل من البراقعه على رأسهم الشيخ معتق بن ناحي شيخ البراقعه ) ولا أدري إذا كان يخالطهم أحد في هذه المعركه من فخوذ بني رشيد الأخرى أم لا وأستعدوا لتلك المعركه أستعداد طيب وعندما وصلت قبيلة جهينه وبلي الى ( ملح ) وهو على ما أضن أنه عد من عدود العراعره المشهوره وملح كما يقال أنه وسط ضلعان من جميع الجهات المهم أن جهينه وصلت وتقابلوا الطرفين بني رشيد وجهينه وجها لوجه ودارت بينهم معركه شرسه تقربيا قتل فيها عدد كبير من جهينه وبلي ويقولن أن أظافر الموتي من كثرهم أخذت باقن أثرها ولمدة ( 6) أشهر ولياء جائت المعاصير يسمعون الماره قرب مكان المعركه جلجلت الأظافرمن كثرها .
( أرجوا إذا كان فيه نقص غيرمقصود أن يكملونه الأخوان وخاصة العراعره أو الذين لديهم معلومات زيادعن تلك القصه المشهوره والمعروفه عند بني رشيد وجهينه ).