عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 09-04-2009, 10:58 PM
الرشيدي 2009
عضو مشارك
رقم العضوية : 6325
تاريخ التسجيل : 17 / 1 / 2009
عدد المشاركات : 126
قوة السمعة : 17

الرشيدي 2009 بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي المربية الاجنبية.. بين مؤيد ومعارض
ارسل بتاريخ: 30/03/2009 - 14:24
الطفل نعمة كبرى من نعم الله سبحانه وتعالى.. علينا المحافظة عليه والاهتمام به ويجب ان ينشأ الطفل نشأة سليمة ويتربى في تربة خصبة ولكن بعض الأسر تستخدم بعض المربيات في المنازل.. ونحن من جانبنا قمنا


بتحقيق في هذا الأمر فإلى مضابطه..
تحقيق: سمر سليمان عباس
ابتدرت حديثها عاليات القاضي اعارض بشدة المربيات الاجنبيات لانهن ليس لديهن مصلحة في تربية الطفل تربية صحيحة وقد تكون هذه المربية تدين بغير ديننا الحنيف وقد تقوم بطقوسها الدينية امام هذا الطفل ويحاول تقليدها ومن الصعب جداً ان يتخلى الطفل عن عادته التي تعلمها في الصغر.
يرى عثمان أحمد محمد علي ان الاجنبيات اولاً قد يدينن بدين غير الاسلام ويحملن سلوكا غير سلوكنا والاطفال يتعلمون من الاقرب منهم.
ابتدأت بالعبارة حزينة وحنينة الحاجة آمنة حسن – الحاج يوسف الولادة سهلة صعبة التربية الام ماهي البتلد هي البتشقى بالتربية والأم لما تهتم بابنائها ينشأون بالحنية والطيبة ولما تبعد من ابنها ينشأ بعدم الحنية ويحدث بينها وبين الطفل فراق عاطفي.
نور عمر تقول بانها تفضل المربيات اذا كانت اجنبية ام محلية في الاساس تكون ذات خلق طيب ومحمود وسلوك جيد وتساعدني في تربية ابنائي ولا اجعل الحمل عليها.
وتحدثت دكتورة سمية عثمان
معارضة للأجنبيات ومؤيدة للمحليات والاجنبية وقد تدين بدين غير الاسلام وسرعان ما الطفل يحمل الديانة وتحمل سلوكا غير سلوكياتنا والمحلية تساعد في رفع الدخل المعيشي وهي تحمل سلوكنا وتقاليدنا وديننا الحنيف.
تحدث معنا بلباقة في الحديث وذو ثقافة دينية ولكن رفض ذكر اسمه «ب،س، ع» معارض للاجنبيات فاذا كانت تؤدي واجبها الديني والطفل ينظر لها سرعان ما تعلم منها وتحمل سلوكا غير سلوكنا وعرفا من غير اعرافنا.
وفي زمن الرسول «صلى الله عليه وسلم» مافي مربية ولكن الموجود المرضعات من اجل ان يكتسب الطفل الذكاء واللباقة والمرأة ماهي البتشقي بي خدمة الزواج ولكن في الخادمات هن اللائي يشتغلن من واجبات الأخرى فالتربية للأم والاسرة والمربية وجودها داخل المنزل حرام تعتبر من الأجنبيات.
المعالج النفسي نداء ابوبكر القاضي
اعارض بشدة من ناحية دينية كيف تطمئن على ابنائها من زول لا دين له وسلوكياته غير سلوكياتنا من عرفنا وديننا والطفل في حالة تلقين وتعليم وتنشئة الطفل النفسية والاجتماعية بتجدد والطفل في حالة بحث دائم تقليد قال تعالى «كل مولود يولد على فطرة انما ابواه يهودانه وينصرانه او يمجسانه».
والايجابيات اقل من السلبيات فلا الاجنبية ممكن نستفيد منها في عمل ديكور غرفة الاطفال في ترتيبات الطفل وما اكثر من ذلك.



مع تحيات الرشيدي 209