[ذيبان الرشيدي]

الحمدلله
الذي له ملكوت السموات والارض
له المنى والفضل والثناء الحسن ,,, ليس لاحداً من خلقه
وأصلي وأسلم وأبارك ... على خير النبين ...
سيدنا مُحمد وعلى آله وصحابته أجمعين
الى يوم يبعثون .... وبين الخلائقِ يَظهرون

......

أضمحلت كلماتي
في موقفي هذا ...
وبدأت تخبو ... وفي بحر العجز ... تطفو
عن
الحديث في موقفي هذا

لا أدرك
ما بأستطاعتي تسطيره
بين سطوراً مُفعمه ... بالأنس والسعاده والأعنزاز... وفيها جُل رياحين المحبه مُجمعه
بمن
واكبونا النجاح
وأبهروني
بجمال شاعريتهم .. وقوة عزيمتهم
وتذليلهم للصعاب

......


لا أملك
الا أن
أسوق التهاني والتحايا ....
والتبريكات المُبجله ... والتي بالورود مُحمله
لمن
كان لهم الرياده والفوز
في
أمرنا
الذي مضينا بهِ
والدعاء لهم بالتوفيق والسداد

........

ولا أملك
الا أن أستاق
التهاني والتبريكات ... الطاهره ... والتي بين الخلائق ... ظاهره
لمن
حظوا
بشرف المُحاوله والمُشاركه
فهم الرابحون ..... وليسوا بخاسرون

هم ....
في محجر عيني
من كان لهم ... في الجمال نصيب
هم ... من كان لهم ... جَزلَ الشعرِ يُجيب ...
.وبقربهم ... يستلذ ويستطيب

وقفت كلماتي
أستحياءِ وخجلاً
عن ذكر ... بعضٍ من صفاتهم
ولكن
أعلموا
جُل الحروف النقيه ... المليئه بالاعجاب
أستقتها لكم .... في خافي الكلم
ولم
تطاوعني ...أناملي ...
في كتابتها ... والتباهي بها
دعواتي لهم
بالخير والتوفيق والسداد

.......

باقة محموله ...
بروائع العطر الفرنسي .. والورد الطائفي المُعتق
لــــ
خطاف الشعار
شاعر بني عبس
حنان الرشيدي
مرزوق العجوني
برق الوسم
عبدالعزيز ومُشرفنا السابق الجميل الراائع
كهل الصباء
على
جمال تعاونهم ...
وروعة مُجالستهم ... على مائدة أدبية .... طاب لي فيها مُخالطتهم .... الفتل والنقض ..

.......

لاخير ... في أطالة المقال
فالخيرة .. دوماً في أيجازه ... وقصره
رُغم ان موقفي ... يلزم علي ذلك

{ خيره ماقل ... ودل .... اعني الحديث }

.......

.......

أخيراً
وعداً وعدتُه ...
وأحمد الله ... بأن أتممتُه
على
احسن حال
نلقاكم مثلَ ماتركناكم

......



دمتم
بخيراً وستراً وعافية

اخوكم وصاحبكم
فهد بن ناوي المهيمزي