بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها ) وفي الحديث الذي رواه مسلم فقد جاء رجل إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام فقال يارسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني وأحسن إليهم ويسيئون إلي وأحلم عنهم ويجهلون على فقال عليه الصلاة والسلام ( لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل أي الرماد الحار ولايزال معك من الله ظهير عليهم مادمت على ذلك )
ومن هنا كان المسلم على صلة وثيقة بأقاربه وأرحامه لايقاطعهم ولايهاجرهم جاء في الحديث المتفق عليه ( الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله )