لم اتمالك نفسي وانا استمع لهذا النشيد.. وافكر بمثل هذه القصص.. إلا أن اسبل الدمع على وجنتي..
وان انطرح بين يدي "امي" مقبلآ يديها وقدميها..
دمتي لي.. ودمت لك..
ألا تستحق امك ان تفزع الآن (حتى ولو طالت المسافه) وتطبع عليها قُبَلاً حاره!!
أوصيكم ونفسي بتقوى الله وبر الوالدين
تسلم اخي خالد العليط
على هذه النقل الراااااائع.. والأروع انه يحمل الكليمات لآروع عن الآم
وتقبل فائق الود والتقدير