قبيلة بني رشيد - قصة عقيل بن معتق الشعبان

قصة عقيل أخو وزنه

كان عقيل مع الأمبر عبدالله بن رشيد وكان حاكم حائل وكان من الأخويان ا لمقربين إليه وكان لهامستشار فيبعض الأمور وغز هو والأمير إلى العراق وإنهم نتصروا في الغزو وجلب الغنائم ومنها الأبل الطيب وعتدما أمرهم الأمير بتقسيم الغنائم وكل واحد منهم أخذ قسمه إلاعقيل طلب أطيب الأبل ولكن رفض الأمير ذلك لأنه قال الأمير هذي لي ولكن صمم عقيل على كلامه وبدات المشكله بينهم فصبر عقيل حتى رجعوا إلى حائل فقال القصيده المشهورة ............ لاوالله طارت فروخ البيض
وإحنا على كور جلسي
لصاحب ماسعى بالغيض
وإحنا وراء غر الطعاسي
وعندما وصل حائل فقال لأبن أخيه مريف وبعض جماعته الموجدين أتبعوني فرفضوا فقال لهم عليه ماردود النقاء وسأل عنها الأمير قبل العشاء فقال ليس موجود قال حضروه لي فقالوا لم نجده وأنه انطلق إلى الحر الموجودفي أبن عمه واسمه راشد فقص عليه القصة فقال له أبن عمه هذا صعب مالقيته فزعل عليه عقيل وجمع رجال من جماعتهم لغزو على الأمير فنتصر عقيل وأخذ من الغنائم الأبل وأرسل الأمير إلى عقيل ووالد عمه لرجع الأبل الموخذمنه فرفض عقيل ثم غز عقيل المره الثانيه وكذلك أنتصر أيضا ويوجد عند الأمير عبدا أسمه حمدان وهو راعي الأبل المنقيه فحذر الأمير للعبد لاتصرح إلى قفار خوفا أن تلقى عقيل ويأخذالأبل منك فعص لعبد وذهب إلى قفار فلقى عقيل وأخذ الأبل منه وقال أرجع إلى عمك وقال أخذ أخو وزنه قال العبد أن رجعت قتلني فخوذني معاك فخذه ثم قال الأمير أنا أريد غزو إلى الكويت لكي يخداع عقيل وجماعته جاء الخبر لعقيل فقام عقيل بلغزو عليهم وعندما كانةا يتغدون في قاع الشعبان فهاجم عليهم الأمير وكان معه أبن أخي عقيل مريف فقال لهم إنك ياعقيل لن تموت إلاأخر واحد من جماعتك فقال عقيل يوم مرفرف وأن أخذ المنقيه ولحين من عليه حسايف فقتلهم وكذلك قتل عقيل ثم أبن أخيه مريف وعمي عماه فقال الأمير قتلوه فقال أحد الأخويا أنه عنيزي فقال الأمير الحية الرقطه تعقب مثلها قتلوه وقتلوا مريف أيضا ولم ينجوا من جماعة عقيل إلاثلاثة أشخاص وهم الذي جابوا الخبر لأبن عمه راشد بوفاتهم وفاة ابن عمه عقيل وأنتهاء قصة عقيل هو والأمير
إكمال قصة عقيل بن معتق بن عيد بن شعبان
علما أن عقيل له اخو فقط واحد من الأم والأب اسمه ضلعان وأن ضلعان لم يعقب سواء والدين الأول أسمه مريف والثاني أسمه فواز وأما بنسبة لمريف قتل مع عمه الذي قتله الأمير عبدالله بن رشيد وعلما أن مريف لم يتزوج وكذلك فواز وأن فواز عقليته ضعيفة وأنه ليس فارساً ولكنه راعى عصا ضربه يؤدي إلى الوفاة
وأن عقيل بن معتق بن عيد الشعبان عندما قتل منقبل الأمير عبدالله بن رشيد وكان فجأة كبيره وخسر لقوم القبيلة لأنه أحد الفرسان
و كان له من الأولاد عبدالله ومريفة فانسبه لعبدالله فهو عندما قتل أبيه وهو كان عمره حوالي تسعه سنوات وكان ضعيف عقليه فعندما بلغ عمره السادسة عشر أنطلق من والدته واتجاه حسب الرواية إلى المدينة المنورة ولم يعرف عنه شيء حتى اليوم هذا وما بنسبة لأخته فتزوجه ظاهر بن راشد بن معتاد الشعبان أنجب منها بنت واحدها فقد تزوجت دعيع منذ عمير وخالفت ثلاثة أولاد وبنتين )))
وبنسبة لغزواته ذكر والدي رحمه الله :- قبل أربع سنوات قبل يقتل عقيل وخذ الإبل بني رشيد وكانوا في وسط الحرة ة وذكر أنهم كانوا بي أبيض وبيض وعندما لحقوا الخيل وركب وبدأ استرجاع ألإبل فذبحت ذلولا عقيل وكان واحد لأحق من الخلف فقال له عقيل أركبني معاك لألحق القوم فاركبه فقال عندما توسط من القوم فقال أنزل ياخيال فقال أدفع بي لأول القوم فقال ثقل حصاني فكرار عليه مرتين فقال أنزل وأنا راعي البويضة ماكان يعرفوا بعضهم قال قدمني يراعي البويضة أنا أخو وزنه فقدامه حتى أحطه أول القوم فاستردوا أبليهم وأخذوا الغنائم وهذا معرفتهم ببعضهم وهو أدليم بن براك وأخو وزنه عقيل ......................

كاتبه/ ظاهر الشعباني