الموضوع اللي حبيت أطرحـه اليوم مختلف ، ويمكن يخـآلفني فيـه أكثـر الإعضــااء لكن تبقى

لتصـادم الآرآء لـذه لآيشــعرر بها إلا المستفيــد بالآخـــرر ..





نـدخل بالموضوع



/
الجميــع يعلم أن من حقوق الرجل تعدد الزوجـات اذا كـان قـآدرا على المساواة بينهم , سواء بالماده او المعنى أو أو .. إلخ.

ويعلم الجميـع إنـنا بمجتمع ينحــاز به الولد إلى الأب بشـــده رغم تقصيـر الأب في تأديه واجبـه في بعض الإحيـان ، مما يرغم الأم على سد حـآجـات الأبن من النـآحيتين ..

ولآيتوقع أحـد أن هنـاك أبن يستطيـــع رد طـلب أبااه حتى ولوا كـان في إستشــآرتـه بالزواج عـلى

امـه ، بل يكون معزز بالدافع المعنوي واللفضي له ، وأحيـانا يكون الأبن أحـد المتواجدون في

خطبـه وزفـآف أبيــه على والدتــــه .. ومن الدارج في مجتمعناا ان عزه نفس الأبن

تكون كبيره (بنظره) حـآلمـا يرضا عليه الأب ولوا على حســاب الوالـــده . بفعل البعض أنه هو من

يخطب لوالــــده , ليكسب الأب ويكبر بنظره ,على حِســآب الأم << دايم ماكلين حقهــاا ذا المسكيـــنه ..





لــكن


لو .. لو .. < يقال أن لو تفتح عمل الشيطــاان ، فتعوذا منه وأدركوا بأن الموضوع لـ كسب الآراء وليس لـدوافع الشيطـان..


قـدر الله وبأمره أن أخـذ أمــآنه الوالــــد ، فسوف ترضخ للواقع اللذي يقول بأن الأم تســد مكــان الأب في أكثـر المتطلبــاات .

ستعـرف قـدر الأمومه فوق معرفتـــك لهـا بحيــآة الوالــــد . وتعرف بأن الرسول أوصى بهـا وصيه تكاد تمجـدها على الأب , لآ أُريــد

ان اخرج عن محور موضوعي لـكن اللذي أُريـد أن أرمي بـــــه . أن من حقوق المـرأه بعد وفـآة زوجـهاا وبعد إنقضـآء العـده . ان

تكون في بيت زوج آخـر بموافقــتهاا ..



/