![]() |
بدر الخياري: يجب الابتعاد عن دغدغة مشاعر المواطنين
واضاف ان مفهومه للاصلاح وآليات تنفيذه خاصة في القطاعات ذات الاولوية يجب ان تدرج تحت اهمية الاصلاح كضرورة تنموية فانه لا يمانع في هذه الحالة ان تم تصنيفه ضمن الاصلاحيين باعتبارها حاجة من حجات المجتمع الملحة مثل الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي والصحي والتعليمي وحتى الرياضي. مضيفا انه لا يخفي انزعاجه من الخطاب السياسي الذي يقدم الى الناس في فترة الانتخابات على انه خطاب اصلاحي والحقيقة انه مجرد فقعات انتخابية! فالاصلاح الممكن هو ذلك الذي لا يتنكر لجهود المسؤولين السابقين بل يبنى على نتائجهم حتى لا يتحول الحديث عن الاصلاح الى طعن في عمل من سبق من نواب ووزراء.. اما الاصلاح الضروري فهو ذلك الذي يعيد البناء من اساسه حتى لا يستمر العطب والتشويه الذي اصاب البناء. وشدد الرشيدي على القطاعات التي تستوجب الاستعجال في اصلاحها بالاليات الممكنة والاليات الضرورية.. ويأتي على رأس هذه القطاعات التعليم لاهميته الاستراتيجية التي لا تخفى على القاصي والداني.. حيث حان الوقت للوقوف وقفة جادة لتقييم مخرجات التعليم بالبلاد وحجم الانفاق الحكومي في هذا المجال لنتمكن من تحديد النواقص والخلل الذي يستوجب الاصلاح لتحقيق اهدافنا التنموية الشاملة. تاريخ النشر 18/04/2009 |
شكرا مشرفنا العزيز عبس404
على نقل مثل هذه الاخبار يعطيك العافيه تقبل مرور اخول المضيبري |
بالتوفيق يابن رزقان
ولاهنت ياعبسي 404 على هالجهد |
الساعة الآن +4: 01:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.