عندما يتغير عليك أعز الناس
 

نعم هناك من الاحداث الكثير المشابهه لهذة المشكله وفلاً وقعت في يوم من الايام ولكن كان ردي فعلاً قاسي وهو انني نهجت قول الشاعر الشعبي

من صد عني بأتركه في غيابه ... صيّور ترضيه السنين المقابيل

والقصة بإختصار نفس الموضوع الا انني في يوم من الايام كنت بعيدا عنه وتذكرته فأرسلتُ له رسالة صلة ومحبه وتذكره بأنك على البال ....ولكن !!!!

سرعان ما صدمني بالاسائه وبالرد العكسي وكأنني اقترفتُ ذنباً حيت واصلته بالرسالة فلم اجد بداً الا انني اقطع علاقتي به ولم ارد عليه بل حتى جواله

قد مسحته من ذاكرة هاتفي وانا هنا لا اقول انني على صواااااب بل اقول ان هذا ليس هو الحل الامثل وقد رأيت وبعد مضي فترة من الوقت انني قد

استعجلت بالحكم بل كان علي الاتصال به والاستفسار منه عن سبب ردة بهذا الاسلوب ... المهم انا لم احمل عليه الحقد ولن اعبس في وجهه ان قابلني

او هاتفني بل على العكس تماما قد حاولت الاتصال به ولنه لم يرد ومع ذلك فهو عزيز وله تقديرة

هذا هو جوابي من واقع تجربه ولكم سلامي وتقديري

أفضل الصمت والابتعاد والرحيل

لابد من مراعات الزمن الذي قد حل
وانا بقربه
فلابد من التحري
وعدم التسرع
أم "تــحن عـــليه"؟
ربما

ومـــاذا ســتفعـــل..؟؟

المسامح كريم
وهــــل مررت بهـــذه الـــتجربــه؟