![]() |
حقوق و حقوق فأين الحقوق ..؟؟
مساء الخير للجميع : كثر الحديث في هذه الأيام عن حقوق المرأة وقد تكلم بذلك كل من هب ودب على وجه هذه البلاد الطاهرة ..!! فقد أعطى البعض منهم نفسه الحق المطلق الدفاع عن المرأة وكأنها كائن مضطهد مغلوب على أمره ..!!! وقد تناسوا أو تناست هذه الفئة أن لهذا الكائن الذي يدافعون عن حقوقه خصوصيات واحتياجات مبنية على فطرته التي فطرها الله عليها ..! منهم من يريدها أن تعمل بائعة للملابس وسط الرجال معللا ذلك بحجج أوهن من خيط العنكبوت وفئة منها ذرفت الدموع لكونها لا تقود السيارة أسوة بغيرها في البلاد المجاورة وعملوا وقالوا بأنها الحق كما يزعمون أساسا وشرطا لتيسير حياتها اليومية ..؟؟؟ المهم ليت الحديث وقف على هذه الحقوق التي يرونها نقصا وعيبا في حق المجتمع الذي تعيش فيه المرأة ..!!! بل ذهب غراب من غربانهم البواسل إلى أن قدرات و مواهب المرأة الفنية معطلة ومكبوتة ..!!! فسحقا لمجتمع لا تظهر فيه نسائه أمام عبد الله السدحان وناصر القصبي تتغنج له وتبتسم له وتمازحه بحكم طبيعة العمل والمواهب المدفونة التي يجب أن تظهر أمام هذين النجمين العظيمين عليهم من الله ما يستحقون : حديثي أو لب موضوعي سطرين أو أقل أو أكثر لماذا لم نسمع من هؤلاء الشرذمة المطالبين بحقوق المرأة كما يزعمون بأن تكون من حقوق أخواتنا النساء اسواق خاصة لهن تباع فيها جميع ما تحتاجه النساء ويدار بأيدي نسائية ويوظف فيه بناتنا بعيدا عن أعن المتلصصين من الباعة العرب وغيرهم ممن أبتلينا بهم ..؟؟ كذلك في الدوائر الحكومية تحتاج المرأة أن تراجع إحداهن دائرة حكومية ولكن للأسف لن تجد إلا رجال ..؟؟ فلما لم نسمع من القصيبي صاحب القرارات التاريخية في عمل المرأة بائعة وسط الرجال بأن يطالب لبناتنا في الدوائر الحكومية أقسام نسائية خاصة مطلقة تراعي فطرتها ..؟؟ ولا تنسوا المستشفيات أليس لها الحق بأن يكون لها أقسام نسائية خاصة وبحتة ..؟؟؟ سبحان الله أم للحقوق التي يطالبون بها نمط آخر ..!!! أخيرا للمرأة حقوق ويجب أن تطالب بها يجب أن يكون هناك أقسام نسائية خاصة بالنساء في جميع المرافق الخدمية في بلادنا والتي تحتاجها المرأة في حياتها اليومية :::::::::::::::::::::::::: فيا معشر النساء طالبن بحقوقكن التي تراعي فطرتكن وخصوصيتكن والتي تبعدكن عن أعين ذئاب البشر وتقربكن من الله عز وجل وتركن القصيبي وشرذمة المجتمع الأخرى ::: تحياتي لكن نساء بلدي الطاهرات محب الجميع الراايق من كتاباتي |
تحيه طيبه الرايق // كل شخص وله حقوق وكل ذات ماكتب الله له
للمراة حقوق وهي تمارس حقوقها كا أي أنسانه تطلب حق لها الجوازات // توجد مكان مخصص النساء // أدارة الاحوال المدينه توجد مؤظفات نساء // أقسام الشرط بأالمديرية العامه توجد مؤظفات نساء // وزارة الداخليه توجد بها مؤظفات نساء // بكل الاحوال توجد مؤظفه نسائيه // المستشفي أعتقد من العصب أن تضع كل قسم نسايئ وهو يشمل معلاجة المريض التمثيل // لا يخلي من إمراة وهذا الشئ واقع كثير ويوجد معه الناس العاملين عليه ممكن يكون فيه تعدي ولكن حسب المخرج لهذا الموقف القياده السياره // لحد ألا يطالبن فيها ولكن هل هذا تفتح المجال لهن في دول الغرب ودول الخليج المراة تعمل وتمارس حياتها كا اي رجل لا هناك فرق بينهم نهايئ حتي التبرج تبرجت في الدول السعوديه لحد ألا والحمد لله لا زال وضعنا ممتاز ولكن هذا لا يدل علي المراة أنها ليس لها حقوق بل لها حقوق وتاخذ حقها كامل ووافي الرايق هذا مجرد راي لي شخصي أو وجهة نظري حول هذا الموضوع |
مشكورينننننننننننننننن
|
بالفعل المفروض تكون هناك اسواق مغلقه مخصصه للنساء فقط وايضا الدوائر الحكوميه
وتقبل مرورى وشكرى لك اخى الرائق |
الرايق...... أشكرك على هذا الموضوع ... لي عوده للتعليق...
|
إقتباس:
أخي الرايق... أحييك على هذا الموضوع الرائع الذي يلامس واقع مجتمعنا اليوم في ظل عصر العولمه وثورة الإعلام المرئ ومحاولة تحرير المرأة والمطالبه بالحريه المطلقه .. أخي الكريم.. لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وإن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة... روى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : َّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : َ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثمَّ أَبُوكَ ) وكرم الإسلام المرأة زوجةً ، فأوصى بها الأزواج خيرا ، وأمر بالإحسان في عشرتها ، وأخبر أن لها من الحق مثل ما للزوج إلا أنه يزيد عليها درجة ، لمسئوليته في الإنفاق والقيام على شئون الأسرة ، وبين أن خير المسلمين أفضلُهم تعاملا مع زوجته ، وحرم أخذ مالها بغير رضاها ، ومن ذلك قوله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء/19 ، وقوله : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228 . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) رواه البخاري (3331) ومسلم (1468) . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي ) رواه الترمذي (3895) وابن ماجه (1977) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . وكرمها بنتا ، فحث على تربيتها وتعليمها ، وجعل لتربية البنات أجرا عظيماً ، ومن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَهُوَ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ) رواه مسلم (2631) . هكذا المرأة في الإسلام تبقى لها مكانتها ومنزلتها ، أمّاً وبنتا وزوجة وأخت.... أخي الكريم هذا رداً على دعاة الحريه والمطالبين بتحرر المرأة واختلاطها بالرجال والمدعين بأن المرأة في مجتمعنا مسلوبة الحقوق... أما بخصوص ما اشرت إليه من تخصيص كل مايناسب المرأة حسب طبيعتها وفطرتها .. فنتمنى ذلك وليس صعباً ولكن يحتاج إلى تظافر الجهود من جميع الرجال المخلصين لدينهم ووطنهم ومصلحة مجتمعهم من الإعلاميين الغيورين على مصلحة هذه البلاد حماها الله من كيد الكايدين .... أكتفي بماذكرت نظراً لضيق الوقت وربما أحتاج إلى عوده مرة أخرى ... وفقكم الله,,,, |
الساعة الآن +4: 08:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.