هجوم كاسح على قناص الضواري وزمرته
 

اخواني رواد قلعة المجد والتاريخ لايخفا عليكم ماعمله قناص الضواري من سرقة ختمي وتصويره امام الناس اخواني انتم تعرفونني مسالم ولاحب المشاكل ووجهة تعليمات لفريقي بان لايردون على كل من هب ودب ولكن طفح الكيل ووصل الامر لسرقة الختم ولان نقول لمن اعتداء
على حقوقنا عليك الاعتذار امام الملا ولا الاستعداد لحرب لايعلم نهايتها الا الله

صح السانك يالعمده اشهد انه يهبا هذا عنده خبره في اوقات السرق اعوذ بالله بالمسجد والناس تصلي اعتقد ان ماقاله اخو مزنه هو الحكم الصحيح على هذا المجرم

شكرا ابويمن شكرا البرمكي شكرا شاعر الصعاليك لاتروحون بعيد تراها قبسة والله اعلم

يكفي «تعيين» بدون حوافز وصلاحيات..

انتخاب «عمدة الحي».. الخيار الأمثل للتغيير!

http://s.alriyadh.com/2010/12/21/img/202932121072.jpg
«عمدة الحي» عُرف قديم توارثته الأحياء، ففي الماضي يشغل منصب «العمودية» رجل مخضرم من كبريات أسر الأحياء، ولابد لهذا الرجل أن يتصف ب»الهيبة» و»الحكمة» و»الروية» و»الأمانة» و»الاستقامة» و»العدالة»، وأن يحظى بشعبية بين أبناء الحي وثقة، يزورهم ويزورونه، ويتواصل مع صغيرهم وكبيرهم، غنيهم وفقيرهم، مجلسه مفتوح لهم في كل الأوقات، لا يبخل بالنصح والتوجيه.وفي يومنا هذا ومع اتساع المدن وازدياد عدد السكان أصبح للعمدة، بُعداً وضوابط أخرى، وراح ارتباطه بالجهات الأمنية والدوائر الحكومية أكثر من ذي قبل، وفق قنوات رسمية ظاهرة ومتعارف عليها، فنرى اليوم في «العُمد» تنوعاً للفئات العمرية، وصارت «العمودية» وظيفة كسائر الوظائف، يقتصر دورهم فيها على تختيم الأوراق الرسمية وإحضار الأشخاص المطلوبين، لتفقد هيبة الماضي، وأصبحنا اليوم بحاجة لتفعيل أكبر لهذا الدور الذي لا يمكن إغفال أهميته، وفي ضوء الانفتاح وحرية الآراء يستلزم الأمر أن يكون العمدة رجلاً منتخباً، وليس موظفاً بالتعيين.

هيون انت فتى ولا فتاه المهم تبين انك من زمرة الحراميه الخد ميدانن وهن قرح انت اكيد من اللي ختم لهم زور وبهتان هههههههههه

بما اني قاضي في هذا القسم ورد الحكم التالي

حبس المجرم ابا توتو مده 15 عام مع الاعمال الشاقه لتحريضه على الفسق والفجور اجهارا


حبس المجرم ابا الخيل لتستره عن المجرم قناص الضواري لمدة 15 عام مع الاعمال الشاقه


اعطاء كل من شاعر الصعاليك وقسورة الغاب كلاش و 150 طلقه كل منها متقسمه

اي

50 طلقه بالراس

50 طلقه باليد اليمنى

50 طلقه بالرجل اليمنى


هذا وصدر الحكم النهائي بعد الاطلاع على الادله والبصمات