تفرج الضيقه اللـي بالصـدر وقفـت
للديـرة الـلـي تشـبـب بالعـمـر
الديـرة اللـي لهـا النفـس ادمنـت
الديـره اللـي علـى ضفـة نـهـر
وسكانـهـا للمشـاكـل ماعـرفـت
والله على خوة اللي مايعـرف العـذر
اللي اليا ضاقت الدنيا عليـه فرجـت
واحد بجنبك يساوي نضف كل البشـر
يضحك حجاجه اليامن العفون اكشرت
من فوق طيارةٍ ماتمل منهـا السفـر
والدولة اللـي تبيهـا فوقهـا وقعـت
سواقهـا الـلـي اليامـنـه شـهـر
كنـه يـعـد النـجـوم اليامـشـت
مشروبـه الكـاس والـدم الحـمـر
ديانـتـه مسلـمـه لا مسـلـمـت
معـاد اسافـر علـى بــر وبـحـر
وحرمت اخاوي عفونٍ مـا احشمـت
ودي بخـوة سعـد يـابـو عـمـر
وغيره من النـاس نفسـي ماهـوت
عشيري اللـي علـى طـول العمـر
ماغيـرتـه الـلـيـال ولامـحــت
وصـلاة ربـي علـى سيـد البشـر
اللـي علـيـه الرسـالـة