قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   منتدى اخــبار القبيلــة (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=47)
-   -   مطعون العيون" يستأنف للخلاص من 30 جلدة (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=94881)

خالد العويمري 28-12-2010 01:31 PM

مطعون العيون" يستأنف للخلاص من 30 جلدة
 
http://www.ommahconf.com/Portals/*******/?info=YVdROU5UVTVKbk52ZFhKalpUMVRkV0p3WVdkbEpuUjVj R1U5TVNZPSt1.plx


http://www.alwatan.com.sa/Images/new...42/14new-4.jpg

خالد العويمري 28-12-2010 01:34 PM

لا للمواطنة بالمعنى السعودي
التاريخ:24/11/2010 - الوقت: 1:40ص




بقلم د محمد العبد الكريم

أستاذ أصول الفقه ـ جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض

الجزء الأول لمحة مختصرة عن فكرة المواطنة وقراءتها من خلال رؤية مقاصدية موجزة، والجزء الآخر من المقال عن صورة المواطنة أو الانتماء الوطني في الداخل السعودي.
* المواطنة النشأة والعلاقة مع / بالشريعة:
نشأت فكرة المواطنة بديلاً عن كل أشكال التحيز والتحزب، سواء كان تحزباً لدين أو لطائفة أو لعادة أو لجميع أشكال العنصرية والتعصب. ويتداخل عنصر المساواة كجزء عضوي في المواطنة، يجسد معناها ويحقق مناطها.
فهي: رابطة ترابية بحدود جغرافية تساوي في الحقوق والواجبات بين الأفراد دون تمييز. ومن أهم موجبات تلك الرابطة: صهر الفروق وإذابة جميع الخصوصيات، فلا فضل لدين على دين ولا لعرق على آخر، فالأبيض كالأسود، والأنثى تساوي الذكر، وعابد الوثن كمن يعبد الله تعالى.
وكل دين أو مذهب... يمارس شعائره وطقوسه بأقساط متساوية مع بقية المذاهب والأديان بشرط ألا تتزاحم مع هوية الدولة الوطنية، فهي المحتكم المطلق الذي لا يجوز التصدر عليه.
أما مفهوم المواطنة في ضوء قواعد الشريعة، فهي تختلف كثيراً عن مفهومها السابق؛ فالمواطنة من حيث الحقوق والواجبات في الشريعة لها وجهان:
أولاً: وجه يساوي بين كل الأفراد، من دون نظر إلى دين أو عرق أو جنس، وهذا الوجه يمكن فهمه وضبطه بالكليات الشرعية العامة، وهو ما يدخل تحت مفهوم الضروريات الخمس.
إذ الإسلام يضمن لكل فرد يعيش في ظله حفظ (دينه ونفسه وعقله وماله ونسله)، فهي حقوق ضرورية لا تقوم المصالح وحياة الناس من دونها. وسواء كان هذا الفرد مسلماً أو غير مسلم، وسواء كان يقيم في بلد الإسلام إقامة دائمة أو مؤقتة بالعهد والميثاق.
وهنا لا بد من التنبيه إلى مسألة تشغل بال كثير من الناس، وهي مواطنةُ المسلم المختلف مع غيره من المسلمين. فيجب أن يعيش هذا المسلم المختلف كسائر المسلمين، وله من الحقوق كمثل ما عليهم من الواجبات.
فلا يجوز بناء العلاقة معه على أسس مذهبية أو طائفية أو حزبية، أو تفرقة بسبب اختلاف الملة والنحلة، كما لا يجوز في الشرع أن نحمله كل الواجبات، ونعطيه بعض الحقوق، فالغرم بالغنم كما هي قاعدة الشريعة.
فإذا تحمل كل الواجبات، فيعطى كل الحقوق، وإذا قررنا إنقاص بعض حقوقه، فيجب إنقاص الواجبات، أما أن يُطلب منه مواطنة تامة، وتُنتقص بعض حقوقه، فهذا جور وحيف يخل بالتوازن العام في الوطن الواحد.
وعليه فلا يجوز أن يُعامل في الوظائف على أسس مذهبية أو حزبية، فهذا خلل في نُظم إدارة الدولة وظلم كبير، فشؤون معاش الناس ترتبط بالمشتركات والقيم العامة، ولا يصلح أن تدار وفق مؤثرات مذهبية بل حتى دينية، فهي إن ارتبطت آلت حينئذ لتمكين الأقل كفاءة لسلامة منهجه وترك الأكثر كفاءة وعلماً وخبرة لخلل في منهجه،، فكل شأن دنيوي تمحض للدنيا، يعامل كما الآلات التي ينظر فيها إلى الجودة وحسن التقنية وشروط الصحة ولا ينظر فيها إلى مشاركته لنا في الملة أو المنهج، وذلك مصداق ما نبه إليه عليه السلام في قوله: (أنتم أعلم بشؤون دنياكم).
وعلى كل حال، فلا أهمية للانشغال دوماً بهاجس استغلال الوظيفة في توظيف الأفكار، فتلك من العلل الخفية التي لا يجوز إناطة الأحكام بها، (إن بعض الظن إثم) (وإياكم والظن فإن الظن اكذب الحديث).
إن معاملة الخلق بالظنون والأوهام تورث العزلة والانكفاء، وتصنع من الغرماء وقوداً لتعبئة الآخرين ضدك.
وكل استغلال يقع، يجب أن يعامل كأي خطأ إداري يستلزم العقوبة القاصرة على محل الإساءة، وإلا فإن إشاعة الخطأ، خطأ يوقع في الظلم ويكثر من سواد الساخطين مما يؤول في الغالب إلى تحول تلك المؤسسات إلى حرب طاحنة خفية تجند فيها الأفكار بالمؤثرات الحزبية ويتم اصطياد المخالفين تحت دعاوى اللوثة المنهجية، ثم يتصارع الفريقان باسم الوطن وحماية الوطنية!
ثانياً: أن الشريعة فيما عدا الحقوق الضرورية، تميز بين المسلم وغير المسلم، ولا تساوي بين الذكر والأنثى في كل الأحوال. وعدم المساواة مُعلل إما بمؤثر ديني وإما بمؤثر طبيعي.
ويقابل هذا التمييز في الحقوق، التفريق في الواجبات أيضاً، فالواجبات على المسلم أكثر وأشد على المسلم من غير المسلم في وطن الشراكة، فلا يلزم غير المسلم ما يلزم المسلم في الوطن الواحد، فيمكن أن يعيش غير المسلم مع المسلم في وطن واحد بجنسية واحدة، ويدفع المسلم أكثر مما يدفعه غير المسلم، كما في الزكاة الواجبة التي تجب في الأموال والزروع والثمار وما أعُد للتجارة، ويكلف الحاكم من يجبيها، ويعاقب من امتنع من أدائها، وبالمقارنة بالواجب من الأموال على غير المسلم فلا يجب عليه إلا مقدار يسير يحق للحاكم إسقاطه عنه إذا رأى مصلحة، ولا يجب إلا على القادر ولا يجب شيء منه على النساء أو الأطفال، ويقابل هذا التخفيف في الواجبات حرمانه من بعض الحقوق فلا يدخل في حفظ الدين وممارسه طقوسه داخل أسواره السماح له بنشر دينه وبناء كنيسته في أرض الدولة المسلمة التي غلب فيها المسلمون، وليس في ذلك إخلال بقاعدة التعامل بالمثل، لأن نشر الدين وبناء الكنائس مما يخضع لقوانين الدولة الخاصة التي لا يجوز لأحد التدخل في هيكلتها ففي ذلك مساس بسيادة الدولة وانتقاص من هيمنتها.
وكذا الحال في المسؤوليات على الرجل، التي تختلف اختلافاً بيناً عن الأنثى. وبهذا الاختلاف يستبين جزء من الفرق بين المواطنة، بمعناها المتحرر التي تترادف مع المساواة التامة، ومفهومها في الشريعة.
* صورة المواطنة والانتماء الوطني داخل السعودية:
الانتماء الوطني في الداخل السعودي صورة مختلفة عن معنى المواطنة التي نشأت وترعرعت وتنظمت بعد ظهور الثورة الفرنسية عام 1789م، وأصبحت فيما بعد أحد أهم مقومات الدولة الحديثة.
فالانتماء الوطني في الداخل السعودي: ولاء مطلق لسياسة الحاكم، يتستر بمصطلحات المواطنة والوطنية والانتماء الوطني، دون وعي بالجذور الفكرية لمعنى الانتماء. فالمواطنة هنا صفة يستحقها كل من آمن بالحاكم ولياً، لا يجوز استدراك الخطأ عليه، يستوي في ذلك من يسرق الوطن ومن يموت في سبيله.
وبقدر مطلق الولاء، يقاس انتماء الأفراد لوطنهم والتزامهم بالوطنية، ولا يُكتفى بالحد الأدنى، بل بالمبالغة في اختزال جزء كبير من مفهوم الشريعة في طاعة الحاكم والولاء له.
فالعقد بين الحاكم والمحكوم عقد إذعان بواجهة وطنية يلتزم المحكوم فيها، بالاستسلام المطلق والصمت المطبق.
إن الدعوات المتواصلة للانتماء الوطني، تبتغي تصميم مواطن بارع في الانقياد، سالم من الرجولة، مستسلم بجوارحه، قانت في منبره، أن يطيل الله أعمار الحكام، لينهب الوطن برعاية رسمية!
إن هذا النوع من المواطنة هو محل الإضرار الحقيقي بمصالح الوطن، لأن الحاكم هنا يبادل النفاق بالترحاب، ويمنح حق المواطنة الصالحة لمن يزيد في ألقابه ويُعاظم في صورته.
فلا غرابة أن تحدث الفواجع تتبعها المواجع، دون حساب أو عقاب، لأن مفهوم المواطنة: أن تكتنز من ثروات الوطن بالنهب الدائم بشرط رضا الحاكم، فكبار موظفي الدولة هم أكابر مجرميها، وهم في عرف الحاكم محل الثقة والمواطنة الصالحة، فقد أرضوا الحاكم ودمروا الوطن.
وبذلك يمكن أن تدرك سر صمت الحاكم وسر حركته، فكثرة الجرائم المالية والسلوكية والنظامية والصحية... تمس الوطن، لكنها لا تمس ذاته، فإذا انعكست على المساس بذاته وهددت مصالحه، نطق وسعى بعض السعي، فإذا اطمئن سكن حتى تحين مصيبة جديدة، يستأجر لها بعض المجرمين حوله لامتصاص ما تبقى في الناس من كرامة، ولذا رتب الإسلام علاقة الحاكم بالمحكوم كعلاقة الوكيل بوكيله، ولم يجعلها علاقة إذعان واستسلام، وفهمت الأمم المتقدمة الانتماء الوطني بأنه مصلحة الوطن والمصالحة بين أفراده، بل مهما يقع عندهم من تفرقة عنصرية، فالهيكل العام لدولهم يرجح كفة المصلحة العامة، ويعلي شأنها ويضيق الخناق على تجار الذمة، الذين وللأسف الشديد أصبحوا بصمة في دول المسلمين يتزايدون بشكل مخيف ويتعاظمون مع كل زيادة في سعر النفط.
ونتيجة لما سبق، آمن البعض بالمواطنة، بمعناها المتحرر، لأنها تعظم فيه إنسانيته وتحترم عقله، والإنسان بطبيعته أسير لمن يمنحه التقدير، وفي المقابل: قُدمت لهم شريعة الله تعالى الطاهرة النقية وكأنها تأمره بالتخلي عن عقله...وتسليم أمره للحاكم، بل كأنها لم تنزل إلا لرغبات الحكام، وهي التي روى فيها مسلم في صحيحه (سيكون أمراء تعرفون وتنكرون فمن نابذهم نجا، ومن اعتزلهم سلم، ومن خالطهم هلك).

خالد العويمري 28-12-2010 01:37 PM

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=35006&CategoryID=5

[ آهات شمآلي ] 28-12-2010 01:53 PM

نسأل الله العفو

مرزوق العجوني 28-12-2010 05:00 PM

حسبي الله والنعم الوكيل
اللحين الرجال مطعون ويحكم عليه بجلد والطاعن صار بري والمحكمه تقول المضاربه ماهي من اختصاصنا اجل وراهم رافعين القضيه لها دام مالها اختصاص بالهوشات وراه ياخذ افادات الاشخاص وياخذ تقارير المستشفيات حتى التقرير الاخير اللي جاي من مستشفى حائل العام اخفاه وماذكر مضمونه وقت الجلسه كل هذا ارضاء لرجل الهيئه وعدم حياديه.

لا حول ولا قوه الا بالله مادرى ان وراه يوم الحساب العضيم امام من لا يقبل الظلم

مرآهيش 28-12-2010 05:27 PM

حسبي الله وكفى

بن هادي الرشيدي 28-12-2010 07:37 PM

هم اذا جو بيصرفون سالفه أفضل حل عندهم ((ليس من اختصاصنا)), وهذا اللي يبون خبل الهيئه العنز يطلع يدور على مصيبه اخرى والمظلوم يظلمونه فوق ظلمه , ظلما .

almter 28-12-2010 07:51 PM

حسبي الله وكفى

وليد البراك 28-12-2010 08:07 PM

حسبي الله وكفى


خالد العويمري 29-12-2010 04:55 AM

حديث: "يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرَّمية"

7562 - حدثنا أبو النعمان حدثنا مهدي بن ميمون سمعت محمد بن سيرين يحدث عن معبد بن سيرين عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: http://shrajhi.com/images/H2.GIF يخرج ناس من قبل المشرق، ويقرءون القرآن لا يجاوز تَراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرَّمية، ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه، قيل: ما سيماهم؟ قال: سيماهم التحليق، أو قال: التسبيد http://shrajhi.com/images/H1.GIF .


الشرح:
هؤلاء هم الخوارج والشاهد من الحديث قوله: (ويقرؤون القرآن، لا يجاوز تراقيهم) فدل على أن قراءتهم عمل لهم، لا تجاوز تَراقيهم، وغيرهم من الصحابة يقرءون القرآن، وتجاوز قراءتهم تراقيهم، وترفع أعمالهم إلى السماء، فالناس يتفاوتون، منهم من يقرأ القرآن، ولا تتجاوز قراءته حنجرته، ومنهم من يقرأ القرآن، ويرفع عمله إلى السماء، فدل على أن تلاوته القرآن عمل العبد، أما المتلو فهو كلام الله، منزل غير مخلوق .
قوله: (لا يجاوز تراقيهم) في رواية: http://shrajhi.com/images/H2.GIF تحقرون صلاتكم عند صلاتهم، وصيامكم عند صيامهم http://shrajhi.com/images/H1.GIF فدل على أن عندهم اجتهاد في العبادة، قوله: (يمرقون من الدين...) أي: يمرقون مروقًا عظيمًا (كما يمرق السهم من الرمية) أي: كما ينطلق السهم من القوس سريعًا، ويصيب (الرمية) وهي الصيد، فإذا كان السهم قويًّا نفذ في المصيد، وخرج منه سريعًا، فكذلك هم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية، أي: الصيد (ثم لا يعودون إليه) استدل به بعض العلماء على كفر الخوارج ؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (يمرقون من الدين، كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يعودون فيه) وإذا كانوا لا يعودون إليه دل على أنهم كفار، (حتى يعود السهم إلى فوقه) وهل يمكن أن يعود السهم إلى فوقه؟.
الجواب لا؛ لأن السهم إذا خرج من القوس، فإنه لا يعود، فهم لا يعودون إلى الدين إلا إذا عاد السهم إلى فوقه، وذهب جمهور العلماء إلى أنهم مبتدعة؛ لأنهم متأولون، واستدلوا بقول علي -رضي الله عنه- لما قيل له: أكفار هم؟ قال: من الكفر فروا. قوله: (سيماهم التحليق) أي: علامة الخوارج والمراد حلق الرأس، فهي علامة لهم، وليس كل من حلق رأسه يكون من الخوارج لكن الخوارج يشددون في الحلق، حتى أنهم لا يجعلونه ينبت، ويتعبدون الله بذلك، ويتخذون ذلك شعارًا، وديدنًا لهم. وليس المراد حلق اللحية، كما قال بعضهم.
فائدة:
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يحلق رأسه إلا في حج أو عمرة قال الإمام أحمد (هو سنة، لو نقوي عليه لاتخذناه، لكن له كلفة ومشقة، ومن كان له شعر فليكرمه) فحلق الشعر في غير الحج والعمرة جائز، لا سيما إذا كان شعر الفاسق

خالد العويمري 29-12-2010 05:46 AM

معطون العيون ها هة

الله يسلط عليكم الطاعون


ومن جاب الفتنة غيركم
المسلمين خطاء ونسائهم فى النار الثلاثة المذاهب السنية تجمع فى قول فة تفسير الاية وانتم ايها المارقون جعلتم المرئه ذليلة مهانة

فريضة الحج الكثير منهن لا تستطيع اضهار الوجه تنقض الفريضة

خالد العويمري 29-12-2010 06:26 AM

نعلم من اول يوم رجل
الهيئة طالع منها مثلة مثل الارهابيين زملائة

ولكن يتبع خطيب بيوم جمعة المسلمين يتحدث عن القضية تفصيلا ويبراء العضو لانه من رجال الفضيلة الغيور=
طيب وضفة بدل الفلبينى سواق العائلة الخاص عندك يا بو الغيرة

يتبعة
بالتسلسل اعبد الطيف ال شيخ وينتقد تصرف الهيئة فى القضية بطريقة ساذجة
مكر وخداع اتحداة الان ينتقد القاضى واخرون وهابيون بنكرون ويتبرؤن منة
والخ

الشريكة 29-12-2010 07:42 AM

للاسف ان يتم هذا الامر في المملكة

اتمني ان يتابع احد الاخوة مع ديوان المظالم فاولياء الامر لا يقبلون بالظلم

نبيل العرعري 29-12-2010 11:07 AM

حسبي الله وكفى

خالد العويمري 21-01-2011 07:56 AM

إقتباس:

بقلم د محمد العبد الكريم




أستاذ أصول الفقه ـ جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض





لا للمواطنة بالمفهوم التضليلى الوهابى

احذرو من الخوارج مثل هالدكتور اللى بيوم وليلة طلع على ال سعود


الان الشعب مقبل على امرين اما ان يقف مع ولاة الامر اللى هم ال سعود اللى فعلا اتضح ان كل ما يعنى منه الشعب من بطالة وظلم وجميع ما يخص المجتمع بسبب المشرعين ال سعود يبون يتخلصون منهم ولكن هذولا الخوارج الذين تلبسو الدين لناس بعكس ال سعود الذين اخذو الحكم كغيرهم الخلافات الاسلامية السابقة



او يقف مع الخوارج ليصبح خارجى كاافر مثلم


لاحضو ايضا الخارجى الاخر اللى اسمة ال الشيخ اللى انتقد الهيئة فى قضية ابن عمنا

وموضوعة الاخير بعنون بنو امية طبعة جديدة

قضية عطالله
وضحت صورة الوهابين انقسامهم و التحدى اللى قام بينهم
اعلات الحكم
بقضية اخرى وعدم الحكم بالقضية امام الملاء بكل عنجهية وكبر وتطاول على المسلمين والاسلام


يعنى القاضى كان با امكانة اصدار الحكم بطريقة على الاقل تمشى على البعض
اما انه يفترى يخلق قضية عينى عينك يا رشايدة ويكل احتقار لمشاعرنا
ل يقول شفتو اننا الاقوى
يقصد الحزب االوهابى الخبيث الاخر

دلع العطاوي 21-01-2011 08:16 AM

الله يسترنا-وحسبي الله ونعم الوكيل عليهم

خالد العويمري 21-01-2011 08:47 AM

سبحان الله لا الة الله اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

القضاة فى بلاد الكفر اللى شعوبها كافرة

يحكمون بين الناس بالعدل

قاضيان فى النار وقاضى فى الجنة

فلاح الرشيدي 28-01-2011 02:14 AM

يا أخوان وش صار على القضية


الساعة الآن +4: 10:44 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص