![]() |
هُطولْ الأحلامْ عنّ سَابِقْ ثُقّبْ
http://triton.imageshack.us/Himg262/...=640&ysize=480
,‘ وجهُ الحلمِ مثقوب.. أتَرَاه؟! إنهُ.. ككل الأحلامِ الممطرة ..! تتهاوى وقعًا؛ فنُنشد: " ستهطلُ عمّا قريب ..! " وماكنّا نتحسس سبب ارتعاشتها..! / \ / قبلاً: كنتُ أصارعُ الأسئلة، فتتيهُ إثر الأحلامِ المُباغتة..! عن أيها أتحدث؟! سأصمتها؛ فنحيبُها مؤلم ..! وزيادة على ذلك..فأنا لا أحب وجعي حينما يزحم حرفي كما لايخفاك، فيتسلل إلى معقله ليخطفه فجأة، فيقتله أو يئدهُ غير مأسوفٍ عليه كغصةٍ سابقة حرضته على حربٍ غير متكافئة..! أبجديةُ العزف صمتتْ في بكمٍ غير متوقعٍ..! أنفاسُ المطر جفّتْ في محفل الفرحة اليتيمة، لكنها احتضرت بعد يُتمها ! أي وجعٍ شيّعها..؟! كثيراً ماتمهّلتْ لتتجرعَ عمراً كله يُتم، وفي حفلها تحتضر ؟! تتكسرُ مساءاتٌ كانت منبرها، لتغدو كمأتمٍ ساعةَ الهجر..! / وأما بعد: أضحتْ حفلاتٍ صاخبة، لأوجاعٍ متتالية.! تعتكفُ الأمل حتى يملها..! مؤلمٌ أن تمُلّنا الأشياء ونحن نحاول التشبث فيها لإنقاذ أرواحنا ..! أيكونُ الأمل طريقًا للشتات..! أيُخفي الألمَ في باطِنِه، لينقضّ ذات خلوةٍ إلا منه ؟! تقتُلها المساءاتُ التي كانت مواسم أفراحها ..! باتت كل الأشياء تركض في عكس اتجاهها.. كل الأشياء.. سوى الألم.. سوى الحنين، سوى الجرح، سوى الوجع ..! تلك رباعيةُ الثبات، ماتزال تراوده كل مساءٍ لتبدد اللحظات الهانئة، لتحوّله من رجل يتجلى الوقار في ملامحه، إلى عينين شاخصتين في "سقف" المكان الذي لاحدود له سوى صوت الفجر، ونداء الحق يعلو لينتبه على لمعان وجنتيه، بعد بريق عينيه يقضي يومه بذاك البريق، حتى يُغادره في غصةٍ مسائية..! تُلقي على أثرِ الشمس الراحلة نظرة وداعٍ، ويستقبل مساءً يتصل بسلسلةِ الموتِ البطيء..! / \ / أما مابينهما: فعبرةٌ مخنوقة، وانتظارٌ طويل..! .. |
أرهقني هذا الحُب لم يعد بالقلب متسع للمزيد ’,’,’,’,’,’, لاشيء يشبهني غيركْ |
عندما إمسكـ بالقلم والورق أقف متأمل محتار بأي الأشكال أكتب عنك فأنا لا أدري تراودني علامات إستفهام لا اعرف إجابتها لماذا أحبك؟ كأنني خُلقت من العدم لأتفرد بك أو أن حبك تشربه جسدي منذ طفولتي لأنشأ مدمن عليك |
أشتاق و أشتاق و أشتاق لُفي حروفي وضعيها بهدوء بين خفاقكِ وأنتظري آخر القُبلات فإن لم تجديني فقبليها |
عمري الكسيح لايزال يتعثر فوق طريق عودتي وتتأصب عكازة الوقت فوق جزع فراغ أحاول أن أتجاوز محيط الغربة بشق الأشهر لأحبك أكثر من ذي قبل |
أسقيتني الفرح من ثغر أيامك البهيجة كيف لي أن أعبر عن مابداخلي لك بوضوح وأبكي بين يديك من غير أن يزعجك البكاء انا و وحشة المكان وهزيع الليل ننتظركِ في مقهى الإنتظار وأنتِ قادمة إليّ رتلِ إسمي بغنجكِ الساحر |
إبتسامة ..! يد حانية ..! روح تبهرجت بالحلم ..! شعور كرزي ..! هذه صباحاتي عندما أكون جواره.. لاتمتمه ولاحركات فقط كلمات لاتتجاوز الــ 40 حرفا يوميا ولكنها كفيلة بقهقه ’’فاضحه’ لكل الـأشياء..! |
كُل نذور "الحنين" وتمائم الوله’’ إليكِ ياأجمل صباحاتي ..! مفجع جداً مرور الوقت بجوار من تحب |
في منتصف كل صباح تبدأ طقوس التحليق,, وإحترافية الغناء بعمق البوح ..! ونسيان كل الأشياء ..! (هو ألذ الأشياء عند حضوره) لاتستشعر غير تسارع أنفاسه بقربك ... وهذا ’’ هو الأهم ..!! |
لنبقى وحيدين يقاسمنا الوجع..!
ويلاحقنا الحزن الرجيم..! تغسل العمر من الأماني ..! كل الصور العالقه بالقلب..! تبدأ رحلتنا بدون دموع وتنتهي بفصول من ’’ظمأ’’ |
يثمر الأمل في يباس الحضور أسطول فرحة..!
تتراكض خيوله بإتجاه الفصول وصوب مكان اللقاء ..! ننبس بحكاية الأمس هول الحاضر الجديد..! فرئة الفضاء مكتظة بـ حمية الشمس الباعثة لخَدر الضياء..! قليلكِ دفء يصهر جوانب البرد..! وكثيركُ...... لا أدري حقيقة ماسيكون كثيرك..! |
في الغياب ..!
سأعلق على حواف الشمس..! أبلغ كلمات الصدق التي تنسك بها القلب..! وبعدها سأصمت دهراً..! |
يغفو قلبي على عضد ذكريات..!!
تسرقني إلى عالم السكون..! عالم يكتنز فيه انا وأنتِ..! بين الرجاء والأمل..! ولحظات حنين تؤرق قلبي الغض..! *إهداء إلى طيور الجنة ^_^ |
كم وددت الكتابة حين مررت من هنا..! كثيرا ماأحجز مقعدي بأكثر الزوايا نوماً..! ولكن الحروف تهاجر كالنوارس ..! لأتيقن أن الكتابة كالأنثى متفوقه في مزاجيتها..! |
أحتاج إلى جرعة صمت ..! |
نحب الذين يشبهوننا لكن الأقدار لن تجمعنا بهم لأننا سنحدث كارثة ! |
رمز: أحياناً نخطئ بلا قصد .. وأحياناً أخرى بقصد .. فنظلم في الأولى .. ونقتل .. في الثانية ... |
قـلبي صحراء من يدخـلها قد يموت !! وقـد يخرج مـنهـا كما دخـل !! ولكن قليل هم من إستوطنوا الصحراء !! |
حسناائي أنثى خارج حدود الزمن , تنمو , تتورد , تنضج , تتكاثر , تصفر , تذبل , تشيخ , لكنها أبدا لا تتكرر.! |
لِمَاذَا تَجْعَلُنِيِ انتَظِرُ وانتَظِرُ.. لِيتَسَلَىَ بِيَ الألَمُ..! لِمَاَذا عِندَ لَحظَةِ الوَداعِ يَمتَلِئُ قَلبَكَ بِا السعَادهِ وتَمتَلِئُ عَيِنَايِ بِا الدموعِ.. انتَ تَتَجاَهَلُ دَمْعَتْيِ وانَا لا اتَجَاهَلُ ابِتِسَامة مِنَك اراَهَاَ فَا انْسَىَ الَمِيِ وَاطْيرُ مِنَ سَرَادِيِبَ مُظَلِمِةِ ليِ أُحَلِقَ وَ اٌحَلقَ حَامِلَاً الَمِيِ وَدُمُوعِيِ التَيِ اغْرَقْتنِيِ وانَا في السَمَاءِ.! |
ذاكرة العطور لاتنطفئ .. تختبئ ولا تموت , إنها تعود حين نوهم أنفسنا أنا بلغنا جسر النجاة . |
لم اعد أعرف كيف تحمل الحقائب الحقائب هي من تحملني هذيان هل تملك اقراص لخفض مؤشر الالم ؟ هل بحوزتك عقاقير لإسكات الأنين المتعلق بين حنجرتي وحلقي |
بالكتابة .. ندفن حكايات الخذلان ..
ونشيّد مراسيم النسيان . |
أشفق عليَّ. وأحيي ما بقي فيَّ فيك. لا تترك روحًا سكنت قلبك تهلك ... أروني من نبضات حياتك شهدا . شربة منه تكفيني, لا أظمأ بعدها أبدا .. كف عن جحودك واتركني أعيش لحظة في رحابك أتنسك بعشقك. |
الأشياء الصغيرة تجعلنا نكبر.. حتى نوازي عنان السماء . . لكننا في الحقيقة لا نراها !.. |
. |
.
|
سأقتعد ركناً قصياً
مع قهوة صباحي المتأخر و أنصت فقط لأصوات من ظلّت لهم أصوات و أنتظر الثورة التي أجدها غالباً في قاع الفنجان مسافر |
.
. هذا اليوم استيقظت في الصباح الباكر.. قمت بأعمال عديدة .. أشعر بالنعاس الآن . وكنتُ أتأهب للنوم . لكنه المطر ! مدينتي تغرق بالمطر الآن .. آآخ .. المطر يطرد النعاس .. الأجواء جميلة والله .. لكني لاأحب الخروج في هذا الوقت . خصوصاً وأنا خدر هكذا بفعل النعاس .. صوت المطر يدفعني للبحث عن قلم .. لأنه يطرق مفاصلي بنعومة كما يطرق الأرض . كنت أريد أن أحدثكم أكثر .. لكن غزارة الأصوات القادمة من السماء .. ترعبني وتجعلني أفصل جهازي كي لايحترق . |
العواصف و الحرائق و البراكين
و حتى تلك الأشياء التي تشعرنا بالحزن والكآبة و الوحدة ... هناك جزء ما بداخلنا يحبّها .... و ربما يعشقها. |
اجدك فقط ذاك الذي يعشش في ذاكرتي بكل ما فيه
كلما نبشت حقيبة ذكرياتي لا اجد سواه ذاك الذي ابهرني سحره ذاك هو وليس انت |
!!..دعني انفث دخــآن سجــآئري ،، التي لم أدخنها بعد ولكنني اشعر بدخانها يحشرج في صدري اختناقاً ....................................... اختناقاً ........................................اختناقاً . |
تذكرين بطاطس أبو حروف ^_^
تدرين ياعمري آكل كل الحروف إلا حرفك أخبيه بعلبة زجاج |
|
أعترف
كلّما فكرتُ بالإبتعاد .. أشعر أني أمرّغُ وجهي بالخيانة .. فأصحو على وجودكَ .. |
23 | آب تتكدس فوق أرصفتهم كُل خيبة أمل و قُبح و عذاب , ونحن لانزال نتسول الوباء منهم ,, وبالنهاية لا نجد غير أظافر تنغرس بجدران قلوبنا لتنتزع منّا الحياة , فننحني لنبكي وننزف مابقي من كرامة مع آخر قطرة دم تخرج من العيون . فأي غناء نطلب وأي شفاء نرجو |
23-08-2010 عند الساعة » 06:36 pm تائه مفقود في مدارج السالكين..! أشعر بدونك بأن العالم جزء خاوي..! أقترف المشي ولكن لا تتقلص المسافة..! أعاتب الشوارع وأشتُم الرحيل الغشوم..! فلا أملك غير تقبيل الصور الذي إحتوتك..! وإحتضان غيابك والبكاء ..! |
نتنفس الألم
نصرخ بأنات تحتضر ونغص بالوجع ونمزق أوراق كُتبنا التي كانت تروي حكايا السمر ندفن الحب في أعماقنا ونظل نرتل الحزن |
وجدتُكِ تُشبهيني يا .... ترسمين بقلبي شبابيك تغني , تزرع على حواف روحي اصيص فخاري , داخله الف زنبقة صغيرة , أنتِ تشبهيني وتقولين اشياء كثيرة تشبهني , لاتنحرج لايضيع الوقت بسكوتك ’ ماقلت لك بالمفارق يبتدي موتي ’ |
تُدير لي الحياة ظهرها في غيابك , وتزحف بجبن للبعيد , لاهي أخذتني ولاتركتني , تنفث البؤس على روحي , فأتهاوى منكسراً , تغزل الجفاف القلق فوق رأسي , وتحيك الالم لتسُد ثقوب جوفي المتهالك , تنكأ قلبي ولا تُجيد رتق الجراح , تعلقني أعماء بالظلام ليسخر مني الماره , أين أنتِ فـ روحي نخرها الفقد , وتآكلت أصابعها , وتجعدت ملامحها , |
الساعة الآن +4: 12:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.