![]() |
موضوع هاام لكل فتاه وشاب ...!!!
655bani-3absالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة... اخوانى اخواتى ـ مساء//صباح , موضوع هاام جدا لكل من الشباب والبنات شي محزن إنك تشوف موضوع مثل هذا..؟ أرجو تعليقكم !! الرجو قراءة الموضوع بلكامل ... ((بسم الله الرحمن الرحيم)) كيف يستطيع الشاب امتلاك قلب الفتاة والتلاعب بعواطفها ؟ هذا سؤال كان يطرح نفسه كثيرا, خصوصا عندما اسمع أو أقرأ أو أقف على قصة مؤلمة لفتاة وضعت نفسها في موقف لا تحسدها عليه أي فتاة, ثم أجد أنها هي من مكنت هذا الشاب من أن يتمتع بها وياخذ منها ما يريد ! ما هي الأسباب التي جعلت هذه الفتاة تثق في شاب غريب عنها ؟! وكيف وصلت ثقتها به إلى أن تكلمه كما تكلم الزوجة زوجها ؟! ثم كيف وصل بها الحال إلى ان تسلمه كل اسرارها ؟ وتصل اللحظة المخيفة والتي تجعل عيني تبكي عندما تمنحه تلك الفتاة شرفها.. أتساءل وانا اسمع هذه القصص: أين عقل هذه الفتاة ؟ وكيف تسمح لنفسها بأن تفضح نفسها وتجعل الاشاعات تحوم حولها وحول عائلتها لتدنس شرفهم وهي تجري خلف الأوهام ووعود الزواج ؟ وكيف استطاع هذا الشاب أن يتلاعب بعواطفها إلى درجة استسلمت له مطيعة له. وكان الدافع الذي يحثني على كتابة هذا الشرح هو أن ما نسمعه من قصص ما هو إلا الجزء الأخير منها , وأن هناك - ولا بد - أسبابا جعلت هذه الفتاة العاقلة تقع في مثل هذا المنحدر الخطير. نظرة الفتاة للشاب ونظرة الشاب للفتاة والفرق بينهما عندما يريد الشاب أن يبدأ في علاقة مع الفتاة فإنه يفكر فيها كأداة أو وسيلة لتفريغ شهوته ( ونحن نتحدث عن الفئة اللعينة من الشباب وطبعا لا نقصد الشباب ككل – ولكن من الصعب التمييز بين الفئات) فهذا الشاب من الفئة اللعينة ينظر لـها نظرة غير نظيفة لكي يفرغ مشاعره غير الشريفة . بينما الفتاة تنظر للشاب على أنه مصدر للحب والعاطفة والقوة . هي تبحث عن " الحب " وهو يبحث عن " الجنس" !! هي تفكر بطريقة تغلب عليها العاطفة ، وهو يفكر بطريقة تغلب عليها الواقعية . ولكن في كل الحالات الفتاة هي الخاسر الأكبر.. فمن خلال سماعنا لكثير من القصص نجد أن الشاب ما أن ينتهي غرضه من الفتاة ويدنس شرفها حتى يتركها بينما تظل هي تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة .. ونقول ان هناك في مجتمعنا عدد لا يحصى من الشباب ممن وعدوا فتيات وضحكوا عليهن. ولا ننسى ان الترجمة الواضحة للحب بالنسبة للفتاة هي الزواج ، بحيث ان الفتاة لا ترضى أن تكون أداة يلـهو بها الرجل وتلـهو هي به لفترة ثم تتركه ويتركها ، ولـهذا فهي تطلب من الشخص الذي قال بانه احبها ( على فرض ان علاقة حب ربتطهما) الزواج وتلح عليه في ذلك ، وهو لا يريد تحمل أعباء الزواج وتكاليفه ولـهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها. وهنا يجب ان نحذر الفتيات الف مرة. كيف ينقض الشاب على الفريسة , وكيف تستسلم الفتاة للثعلب المكار .. بائع الكلمات !! من طبيعة الفتاة ان ينتابها حزن شديد من وقت لآخر ، بسبب أو دون سبب ، تطول مدته وتقصر ، فتحس الفتاة بالحزن الشديد وبالرغبة في البكاء والانطواء ، وربما تحب أن تنفس عن نفسها بأن تكلم صديقتها العزيزة أو أقرب أخواتها لها ( وفي هذه الحالات تكون ضعيفة امام اي شاب يحاول ان ينمي علاقة صداقة معها). إن تكوين الفتاة يختلف عن تكوين الرجل ، فهي عاطفية جداً ومشاعرها جياشة ومتقلبة ، فهي كثيرا ما تثور بسرعة وترضى بسرعة ، وعلاقاتها الاجتماعية أكفا من الرجل وأقوى وهي مخلصة اكثر من الذكور . ومن بين الامور العظيمة لدى الفتاة بأنها تتشرب هموم صديقاتها ومشاكلهن وتخفف عنهن. وتشاركهن الحزن والفرح . والفتاة لا ترى بأسا في إظهار ضعفها على شكل بكاء أو حزن شديد ، ثم إنها كثيرا ما تفتقر لوجود متنفسٍ لـها حتى يذهب ما بها من الـهم . قارن هذا بالشاب الذي تعود منذ ان كان صغيرا على عبارات مثل : " أنت رجل عيب تصيح ! " ، وإذا ما ظهر من الولد أي مظهر من مظاهر الضعف - كالبكاء مثلا - قيل لـه " البكاء للبنات ! " . لـهذا السبب فإننا نجد أن الرجل لا يحب أن يظهر بمظهر الضعف وانعدام الثقة بالنفس أبدا لأنه تربى تربية جافة تجعل من إبداء المشاعر السلبية مظهرا من مظاهر التشبه بالفتيات . والرجل يستطيع أن يضبط مشاعره الإيجابية والسلبية أكثر مما تفعلـه الفتاة ، وتأثره بما حولـه أقل . ثم إنه "حـــــر" كما اعتاد من الناحية التربوية.. ولكن الفتاة دائما لديها قيود. وهي تتاثر من الكلام. ايتها الفتاة , نضع امامك بعض الجمل التي قد تسحرك وتجعلك سعيدة عندما يحاول احد الشباب ان يشق طريقه الى عقلك. ولكن نحن نقول لك ولكل فتاة عربية : ان الانسان الذي غرضه شريف بامكانه ان يصلك عن طريق والديك او عن طريق قريبتك الشريفة , وان يطرق باب منزلك وكل ما عليك ان تفعليه انذاك ان ترضي او ان لا. فلذلك احذري هذه الجمل : " انا احبك ولم احب من قبلك اي فتاة".. " انا لم اعرف طعم النوم وكل يوم احلم بك". " انا لا اصدق .. انني اتحدث معك انا اكاد اجن".. " الان عرفت ما معنى الحب الذي كنت اسمع الكثير من الناس يتحدثون عنه" .. "دائما كنت في قلبي حتى عندما لم اكن اراك".. " لا اريد غيرك في هذه الحياة "... " انا حزين.. لانني لا اعرف كيف اعبر لك عن حبي.. ارجوك ان تسمعيني"... واحذري ثم احذري الابتسامات التي يبعثها بعض الثعالب البشرية والنظرات التي توهمك بالحب وهي غالبا ما تكون انياب ستغرز في كرامتك يوما ما. اعذرينا على قوة الكلمات ولكن كان يجب ان نمنحك وجبة استطعام لمخاطر الحب .. والشباب... حافظي على نفسك. ومن يريدك شريكة المستقبل حتما سيطرق بابك... ودمتم بصحه وعافيه. |
الله يجزاك خير
|
جزاك الله خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخير
|
ونتم كذالك الله يجزاكم كل خير . ولكن ابي تعليكم بما نشاهده في عصرنا الحديث بما ذكر في الموضوع ...! وعلى العموم لاهنتم على مروركم . |
الفتاه حين تفقد شيئين الحنان والدين
فهي قد تبحث عن الحنان خارج منزلها وفقدها للدين يجعلها تجهل أن هنالك من يطلع عليها ويحاسبها شكرا لك أخي |
أخوي ولد الرياض...
أشكرك عالموضوع الهادف .... الذي يستحق النقاش ... الاسره هي البنيه الاساسيه في تربيه الفرد تربيه متوافقه مع الدين الاسلامي من خلال الايمان والتمسك بتعاليم الدين الاسلامي والاعتماد على النفس والثقه والصراحه المتبادله والاعتراف بالخطأ ونبذ ماهو مخالف لديننا الاسلامي الحنيف... ومن أسباب هذه الظاهره هي:: ضعف الوازع الديني مشاكل الأسريه فقدان الابناء الحب من الاباء وعدم الاهتمام بهم تقليد الغرب متابعه المسلسلات الهابطه فيجب في الوقت الحالي أن يدرك كل من الشاب والفتاه الفرق مابين الخطأ والصواب من خلال متابعه النشر التوعوي الذي يقدمه الاعلام المرئي والمسموع... /// حمنا الله وإياكم من كل مكروه .. ووفقك الله بمايحبه ويرضاه.. |
الرونق ...
الف شكر لك على هذا المداخله وتعليقك الجميل ... ودمتي بكل خير وعافية ... |
مشكوراخوي ولد الرياض على التنبيه وهذي القصة
|
عوَافي أخَوي علَى هالموَضوعُ الرائَع والمفَيد
وأسأل الكَريمَ أنَ لايَحرمكَ الآجــــرُ |
طبعا الفتاه ضعيقة امام الشاب ومن لايتقي الله فان الله سيوفقه بمثل هذه الحالات وسوف يبلى بأهلة وان طال الزمن ولكن كل فتى وشرقه وعزته عن الترفع عن الدناءه والنجاسة فكيف ان تاطأء شي لم يحل لك اين الورع اين التقوى اين الكرامه اين واين واين نسال الله العلي القدير ان يحفط عوارتنا وعورات المسلمين وياخوان الشيطان حريص دائما على ان يوقعك في الحرام
تذكر انك تعاشر فتاه لمدة اقل من ساعة وبعدها تصاب بايدز يجعل حياتك نكد يمنعك من الحياة الأسرية الكريمة كان هناك فيه واحد من الشباب اعجب بفتاه على حد قوله انها موت او مزيونه على العموم تعرف عليها واخذها لشقته لكي يعمل الفاحشة معها لما انتهى من وطرة اعطاها هدية قالت اشكرك انا ماني بحاجة هديتك ولكن وفرة هديتك راحت عليك راحت عليك تعالج بقيمة هديتك فكانت هذه الفتاه مصابة بايدز وحاولة ان تنشره بمن لم يصاب فأحذرو ايها الشباب ولشابات من امور الزنا كلها وبشتى انواعها فبداية نظرة وكلمة ونهايته ماسأءه وسيئية وذنب وهم وغم فكل شخص يأتي حراما يحس بعد ذلك بندم وحسرة في داخلة تقطعة ولكن يتجاهلها مع مرور الزمن نشكر كاتبنا على هذه الأطروحة المميزة والصادقة شكرا مرة ثانية للجميع من قراء ومعلقين ودمتم بخير |
وعليكم السلام ورحمةُ الله تعالى وبركاته
أوَّلاً أحييكَ أخي في الإسلام على طرحكَ هكذا قضية حساسة جدا قد قمتُ بنقل موضوعكَ هنا ولكن لم يُسعفني الوقت في الصباح الباكر بالرد عليه وها أنا قد عدتُ يا سيدي لا نستطيع قول غياب الوازع الديني لأنه موجود ولكن ليس بالقدر الكافي ليس بقدر الإيمان به والتغلغل به وليس مجرد معرفة للأسف يا سيدي البعض يوجه سهام للمراهقين فقط وكأن الكبار أعقل منهم ! إنه وباء دوت كوم سيدي لا يستثني أحدا إن أصابه لذلك يجب علينا اتقاء الله في أنفسنا أولا ثم في بنات الناس واستخارة الله دوما في أمورنا الحياتية عندما يعجزُ العقل بإقناع القلب بالمعقول ! نسألُ الله الهداية لي وللجميع بارك الله فيك يا ولد الرياض |
sultan;1555286]طبعا الفتاه ضعيقة امام الشاب ومن لايتقي الله فان الله سيوفقه بمثل هذه الحالات وسوف يبلى بأهلة وان طال الزمن ولكن كل فتى وشرقه وعزته عن الترفع عن الدناءه والنجاسة فكيف ان تاطأء شي لم يحل لك اين الورع اين التقوى اين الكرامه اين واين واين نسال الله العلي القدير ان يحفط عوارتنا وعورات المسلمين وياخوان الشيطان حريص دائما على ان يوقعك في الحرام
تذكر انك تعاشر فتاه لمدة اقل من ساعة وبعدها تصاب بايدز يجعل حياتك نكد يمنعك من الحياة الأسرية الكريمة كان هناك فيه واحد من الشباب اعجب بفتاه على حد قوله انها موت او مزيونه على العموم تعرف عليها واخذها لشقته لكي يعمل الفاحشة معها لما انتهى من وطرة اعطاها هدية قالت اشكرك انا ماني بحاجة هديتك ولكن وفرة هديتك راحت عليك راحت عليك تعالج بقيمة هديتك فكانت هذه الفتاه مصابة بايدز وحاولة ان تنشره بمن لم يصاب فأحذرو ايها الشباب ولشابات من امور الزنا كلها وبشتى انواعها فبداية نظرة وكلمة ونهايته ماسأءه وسيئية وذنب وهم وغم فكل شخص يأتي حراما يحس بعد ذلك بندم وحسرة في داخلة تقطعة ولكن يتجاهلها مع مرور الزمن نشكر كاتبنا على هذه الأطروحة المميزة والصادقة شكرا مرة ثانية للجميع من قراء ومعلقين ودمتم بخير[/QUOTE] حياك الله أخي sultan واشكرك جزيل الشكر على ماقمت بتدوينه أعلاه من نصح وموعظه لكل من الجنسين وذكر ما هو جميل ومفيد عن من لا يخاف ربه أولا ولا يعلم بما يحدث له ... الكلام كثير وخير الكلام مادل وقل . ودمت بكل خير وعافيه ... |
إقتباس:
مرحبآ بك أخي ولدالجزيرة : ولا تعقيب بعد ما نثرت من درر وكلمات كانور القمر التي تظي لكل من هو في طريق لا يراء فيه من شده الضلام والجهل ... فا احييك على ردك وتفاعلك مع الموضوع .. ودمت بكل خيرر وعافيه . |
مشكور على النقل الراتع مقصرو (الشباب والبنات) في التعليق بس ودي... اضيف شي ممكن يكون مميز في هذه ...
التعليقات الرائعه وهو الاصدقاء ممكن يكون طالح ويسبب عقد كثير الى الشخاص الذين يرونهم سعداء في الحياء سوان كان شاب او فتاء.. ويضربهم طريق الفساد من كل نحيه... واسال الله ان يبعدنا وياكم عن عيال الحرام... "تحياتي" |
نسأل الله الحماية للبنات المسلمين
كل الشكر أخوي ولد الرياض على طرحك الواعظ ، جزيت خيراً |
في مجتمعنا غالبا ما تعيش الفتاة في محيط جاف
حيث لاتسمع من عائلتها كلمات الحب والعطف و المدح والتشجيع.. كثيرا ما تشاهد التلفاز وكثيرا ما يعتصر قلبها من مشاهد الحـب الوهميه.. ثم تبدأ تتسأل.. هل حقا يوجد أب يحضن ابنته الشابة؟ هل حقا هناك أم تقبل ابنتها الكبرى؟ هل يوجد حب؟ إنها كثيرا ما تتسأل لانها لم تعش الحب يوما. أرجوكم.. إلى متى ستكون المعامله مع الاب وابنته رسميه؟ إلى متى والحواجز بين الوالدين والابناء في كل مرة تزداد سمكا؟ إلى متى .. ؟ لماذا لا نبين الحب ؟ لماذا لا نحترم مشاعر الابناء ؟ لماذا نحرمهم من أبسط الكلمات ثم نوقع اللوم عليهم حين نعلم أنهم ذهبوا يبحثون عنها خارج محيطهم الجاف ؟ أكرهه مجتمعي وافراده المتخلفين. |
|
الفجر البعيد
جزيت بألف خير ويعطيك العافيه من هذي النصائح وتقبل مروري |
جزاك الله خير
|
مشكورين على المرور العطر ,. |
جزيـت خـير
|
لاحول ولاقوة الا بالله والله المستعان وتقبل مروري
|
الساعة الآن +4: 10:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.