|
من سنوات الضياع ونور.. ضاع الكثير منا بالظلام(بقلمي)
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من الظواهر والأشياء التي برزت في الآونه الأخيره، في مجتمعنا السعودي والخليجي والعربي بشكل عام ولقيت إعجاباً وإهتماماً بالمشاهدة من الجمهور ومن المتابعين والمحافظين على المتابعة وتكرارها رغم كثرة حلقات هذه المسلسلات ومضمونها وهدفها ، وقيام الممثلين بإدوار الحب والرومنسية والتضحية الذي يشد المشاهد وخاصة المشاهدات من النساء وسر التعلق بهذه الشخصية ليس بشكل المظهر الخارجي بقدرماهو بسبب سمات الشخصية التي تظهر على أنها شخصية رومانسية، وما تتميز به من حب حقيقي وصادق للمحبوبة لدرجة أن ذلك الشخص ترك المال والمنصب من أجلها وتحمل الكثير من المتاعب سواء كان ذلك من أهلها أومنها أو من الآخرين حتى يفوز بحبها ، ويكون هذا الممثل أو الممثله سر إعجاب وحب للكثير رغم إنهم لم يتعرفوا على شخصيته الحقيقه ، بل إنهم شاهدوه بكلام يعطى له ويحفظه ويقوم بإداء دوره بالتمثيل ،وأنا لا أريد أن أذكر أسماء ممثلين أو أشخاص معينين بقدر ما أوريد أن أطرح قضيه خربت بيوت ساكنه مطمئنه عاش اهلها على الحب الأسلامي والتضحيه والمعرفه الحقيقية بينهما. المسلسلات المدبلجه بشكل عام والتركية بشكل خاص لأنها كثرت بقنواتنا العربية بشكل متسارع. وإليكم هذه التساؤلات... لماذا جدتي التي عمرها يتجاوز 70 عام حريصه على مشاهدة هذه المسلسلات ، مع إنني أعرف أنها ليست بحاجة الرومنسيه والحب بهذا العمر وأعرف أيضاً أنها لم تحرص على مشاهدة التلفزيون من قبل ؟؟ وأكون محرجاً عند سؤالها!! ماذا يوجد بهذه المسلسلات من أيجابيه أو سلبيه؟؟ لماذا الناس لم تنظر إلى الحكم الشرعي بمشاهدة هذ المسلسلات؟؟ هل هو محرم أو مكروه أو لاباس به؟؟ يأخوان ويأخوات أمانه وبكل صدق تجاوبوني على هذه الأسئله؟ إذا أنت/أنتي تشاهدوا هذه المسلسلات وبحرص ماذا كسبتوا منها؟؟ وإذا لم تشاهدوها ؟؟ لماذا ؟؟ وهل تؤيدوا القنوات الفضائية التي تعرضها؟؟ وياليت تشاركوني وتقبلوا تحياتي |
هلابك ومرحبا وحياك أخي اسايرها تعاندني
ولك كل الشكر والتقدير على طرح مثل هذه المواضيع القيمه والمفيده وهذه مداخلتي المتواضعه إقتباس:
والسبب لأنها حسب وجهة نظري مسلسلات هااابطه لاتمت للدين والفائده بأي صله بل أن ضررها اكثر من نفعها 0 وهي بلا شك تدعو للرذيله والأخلاق المنحطه ..و... الخ .. وتقتل ما تبقى من الأخلاق والقيم الإسلامية!! كذلك أكد آل الشيخ، رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء -خلال الحفل الختامي لملتقى الربوة بالرياض - أن اللجنة العلمية اطلعت على تفاصيل تلك المسلسلات وأجرت لها قراءة تفصيلية فاتضح جرمها وخبثها. وأشار إلى أن "أي محطة تنشرها فإنما هي محاربة لله ولرسوله؛ لكونها مسلسلات انحلالية، يقوم على إعدادها متخصصون في الإجرام والضلال، ودعاة للشيطان من رجال ونساء". اخي أسايرها تعاندني شكراً لك على هذا الموضوع المفيد وبارك الله فيك تقبل تحياتي وتقديري |
هلابك أخي القدير اسايرها وتعاندني وسلمت على هذه الطرح
أخي انا للأمانه لااتابعها لانني انسان كرمني الله وعلاء مني شاني لذا الواجب على ان ارفع نفسي بعد رفع ربي لها ولاافكر بهذه المسلسلات لانني اعتبرنفسي بعد متابعتها حقير وهابط فالهابط يجد له هابط يشاهده ومثل هذه المسلسلات حرام مشاهدتها مثل ماذكر استاذي سعيد بن عيد لذا العين تزني اخي وزناها النظر واللسان يزني وزناه الكلام لذا لماذا أنظر واكتب عند الله زانيا والعياذ بالله أما من ناحيه تأييد القنوات فأنا لم أؤيد المسلسل فكيف أؤيد هذه القناه هنا ربما المصيبه اعظم عند تاييدي للقناه فلا أؤيد أخي سلمت يداك على هذا الطرح باقه من الورد لشخصك الراقي00 |
إقتباس:
ومشاركتك وأشكرك على ما أفدتنا به من فتوى للمفتي آل الشيخ وجزاك الله خير وشكرا لك |
إقتباس:
وشكراً على مشاركتك ومرورك |
ماذا يوجد بهذه المسلسلات من أيجابيه أو سلبيه؟؟ لماذا الناس لم تنظر إلى الحكم الشرعي بمشاهدة هذ المسلسلات؟؟ هل هو محرم أو مكروه أو لاباس به؟؟ يأخوان ويأخوات أمانه وبكل صدق تجاوبوني على هذه الأسئله؟ إذا أنت/أنتي تشاهدوا هذه المسلسلات وبحرص ماذا كسبتوا منها؟؟ وإذا لم تشاهدوها ؟؟ لماذا ؟؟ وهل تؤيدوا القنوات الفضائية التي تعرضها؟؟ .................................................. ......... اول سؤال : مافي شي مايطلع بالتلفزيون إلا ويحرمونه عشان كذا مانلتفت للحكم الشرعي في هذي الأمور ثانيا: بقول الصدق أنا أتابع بس مو كلها ولا دايما لأن الحلقات طويله وبعدين ماكسبت منها إلا معرفه العادات والتقاليد اللي تخصهم وبعدين من قال لك إنا نصدق الشخصيات أدري مثل ماغيري يدري إن السالفه كلها تمثيل xتمثيل وأخيرا مو صريحه جدا وشكرا أخوي على الموضوع |
إقتباس:
فعلاً مافيه شي إلا يحرمونه وهذا هو اللي يجعل الناس تترك الفتوى الشرعيه بهذه الأمور أو لم تعمل بها أشكرك قلبي على مرورك والله يوفقك على صراحتك اللي لم نأخذ منها إلا القليل |
ماذا يوجد بهذه المسلسلات من أيجابيه أو سلبيه؟؟ اعتقد ان الأيجابيات قليله جداٌ مقارنةٌ بسلبيات التي يمكن يتأثر فيها المتابع وخصوصا صغار السن والمراهقين ,,, لماذا الناس لم تنظر إلى الحكم الشرعي بمشاهدة هذ المسلسلات؟؟ هل هو محرم أو مكروه أو لاباس به؟؟ غالباٌ ماتصدر الأحكام الشرعيه الا بعد فتره من الوقت بحيث ان الاغلبيه شاهدها قبل الحكم الشرعي اوبالأصح قبل التحذير من هذه المسلسلات من المشايخ يأخوان ويأخوات أمانه وبكل صدق تجاوبوني على هذه الأسئله؟ إذا أنت/أنتي تشاهدوا هذه المسلسلات وبحرص ماذا كسبتوا منها؟؟ وإذا لم تشاهدوها ؟؟ لماذا ؟؟ بصراحه انا شاهدتها لكثرة كلام الناس عنها وحبي للفضول شاهدتها ولكن لم اكن حريص على مشاهدتها وبراي لافايده فيها وهل تؤيدوا القنوات الفضائية التي تعرضها؟؟ لا اؤيد القنوات الفضائيه التي تعرضها اسايرها تعاندني يعطيك العافيه موضوع رائع وطرح راقي تشكر عليه تحياتي لك |
مشكور اخي اسيرها على موضوعك
انا بنسبه لي لا اتابعها لانها يبيلها طولة بال حلقه طويله وعدد الحلقات طوييله وانا افضل الدراما السوريه اكثر من الدراما التركيه |
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... انا راااح اشاركك بالنقاش لهذا الموضوع وسوف أُورد لكـ الآتي: إن موضوع هذه المسلسلات التركية موضوع يسخر من شبابنا المراهقين بل شباتنا وهذا شئ مؤسف نحن لم نبقي للاسلام وصورة الاسلام شي الا الاسم وبالذات شاباتنا مع مسلسلات تركيه برائحه سوريه اليكم ،،،، لم أكن أتوقع (حجم) اهتمام المراهقين والمراهقات (الصغيرات والكبيرات) بشخص الممثل التركي Kvan Tatltug الذي ظهر في نسخة (اللهجة) السورية للمسلسل التركي "نور" باسم "مهند"، ذلك الزوج الحنون ذو العيون الزرقاء واللهجة الشامية. ثم كان الاندهاش الأكبر مرة أخرى جراء محاولة فهم سر المتابعة الجماهيرية المثيرة لمسلسل "سنوات الضياع" الذي قدمه ثنائي تركي آخر مع مجموعة ممثلين وبدبلجة سورية أيضا. كنت أظن أن كل هذا (هوجة تلفزيونية) عابرة كما حصلت قبل سنوات مع زوبعة المسلسلات المكسيكية التي أشغلت الصغار والكبار حينها. ولكنني وجدت أن الأمر أكثر عمقا مما ظننت خاصة حينما رأيت أزياء هؤلاء الممثلين الأتراك في واجهات الأسواق وشاهدت أسماءهم وصورهم "ميداليات" "ووشوماً" على صدور وأذرعة بعض المراهقات في الداخل والخارج. ثم كان البرهان الالكتروني شاهدا جديدا حين تصفّحت عددا من منتديات الشباب على شبكة الانترنت، فوجدت كثيرين من أعضائها يتسابقون على نشر مقاطع وصور هؤلاء الممثلين وتتّبع أخبارهم وسيرهم الذاتية بفخر واعتزاز. وما هو عجيب فعلا هو كيف أمكن لهؤلاء المتابعين الصبر على متابعة مشاهدة مسلسل "نور" بعدد حلقاته المائة، أو مسلسل "سنوات الضياع" المكون من 80حلقه تدور أحداثها في قالب تراجيدي أشبه بقصص العشاق في صراع الأغنياء والفقراء التي عرفناها أساسا لصناعة الأفلام الهندية. ربما ليست المشكلة الأساس في أن يعجب المراهقون والمراهقات بشكل أو أزياء هذا الممثل أو تلك الممثلة فمن المعروف أن تكرار التعرض التلفزيوني لصور هذه الشخصيات يجعل طائفة من المشاهدين (القابلين للاستهواء) وطوائف أخرى من (المهووسين بالنجوم) تنجذب بشكل أو بآخر إلى هذه الصور الإعلامية المألوفة وتقاسمها (بالوهم) يومها وأحلامها. ولكن القضية الأخطر تكمن فيما بعد الانجذاب حين يصل المعجب إلى مرحلة "التماهي" مع هذه الشخصيات ومن ثم يدخل حالة أشبه ما تكون بالاندماج معها في ملابسها وحياتها وتصرفاتها بل قد تصل الحال يبعضهم وببعضهن إلى تخيّل أن هذه الشخصيّة لا تتحدث إلا عنه وله ولا تنظر من خلف الشاشة إلا في عينيه ولا تملك عاطفة إلا من أجله وهي حالة مرضية يعرفها علماء النفس باسم Celebrity Worship Syndrome. ومع هذا لا بد لنا من مراجعة حساباتنا في ضوء الحقيقة المرة التي تقول أننا لا نملك من مصادر التوجيه الفكري والوجداني لشبابنا الا اضعف المصادر وأقلها تأثيرا في ظل موجات الاتصال الحرة الجريئة التي تهب رياحها من كل مكان. دعونا نتأمل في حالنا وواقعنا فإذا كان أبطال أشرطة (السوني) الالكترونية وشخصيات (دزني) الكرتونية هم - بكثافة حضورهم اليومي- في غالب الأمر من يشكلون وجدان وخيالات أطفالنا، وإذا كانت "هيفاء ونانسي عجرم" أو "مساري" هم من يعبرون عن أولى خلجات أبنائنا المراهقين، وإذا كان العطش العاطفي في حياة (الكبار) لا يرويه إلا (سراب) كلام وشكل ممثل مبرمج تحت اسم "مهند" يقف أمام الكاميرا الصماء مرددا عبارات رقيقة افتقدناها أو منعناها في حياتنا،إذا كان هذا كله هو ما استطعنا أن نجلبه عبر شاشتنا ووسائل إعلامنا إلى حياتنا فلا عجب أن تجد جيلا كاملا أمامك لا يفهم ما تقول ولا يقول ما تفهم، جيل ضاعت بوصلته بعد أن فقدت سفينته ربانها فأمست تتقاذفها الثقافات ذات الظلام وذات المجهول. دعونا (نعترف) أن هذه ليست مشكلة الجيل بل (هي مشكلتنا) وهي من صنع أيدينا حين اضطررناه - من عجزنا- للبحث في بقاع وثقافات الأرض عن (قدوة) حين ندرت فينا، ثم دفعناه مرة أخرى - بتقصيرنا - للتفتيش عن (بطل) جين لم تظهر صورته أبدا في كل صفوفنا الكسولة . ولكننا كمن قال فيهم القرآن الكريم يخربون بيوتهم بأيديهم فمن الذي إشتري هذه المسلسلات وبثها على فضائياته اليس إعلامنا ..إعلامنا يا أسايرها .. ؟؟ والله ..إن من صرح بعرض هذه المسلسلات ليئثم بما أحدثه من فساد فى قيم المراهقين صغارا وكبارا لكننا نسأل الله الهداية شكراً لجمال نقاشكـ وطرحكـ القيم رغم الوجع ... |
انا علاقتي بالتلفاز معدووووووووومة ....
وطبعآ اؤيد هذه المسلسلات ... |
إقتباس:
أشكرك على مرورك وصراحتك اللي أعجبتني بمضمونها لك تقديري وودي واحترامي |
إقتباس:
أشكرك على مرورك |
إقتباس:
شااااادوووو هذا الشي الذي أبحث عنه نقاش رائع وقلم صادق وحزن رأيته بين الكلمات وبهذه المره أنتي من طرق بابه ... ربي يحفظك ويسعد أشكرك |
| الساعة الآن +4: 02:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
