![]() |
خجل الرجل هل هو تهذيب أم مرض
مرحبااااااااا.... شخباركم يالغاليــــن
منذ الخليقه ارتبط الخجل بالمرأة وأصبح صفة نسائية بحتة لها، فماذا لو كانت الصفة مرتبطة بالرجل أيضا؟ فهل يتقبلها المجتمع والمحيطون به؟ وهل يعتبر خجل الرجل من سمات الأخلاق الرفيعة أم أنه اصبح عملة نادرة ولا يدل على اسس تربوية سليمة؟ وهل هو فعلا مرض اجتماعي ونفسي يجب علاجه والتخلص منه؟ وهل يكون الخجل معوقا أمام نجاح الرجل مهنيا واجتماعيا ام ماذا؟ الخجل الذي يكون عائقا امام الرجل ليمارس حياته براحة كزوج او كطالب او كموظف موضوع أعجبني وأحببت أن أعرف رأيكم أتمنى تشاركوني بوجهة نظــركم... |
الخجل عـادهـ سلبيه في الرجل
بحيث انه هو الواجهه بالمجتمع دون الانثى هو الذي يواجه المجتمع بجميع طبقاته لذا وجب عليه عدم الخجل والطلاقه بالكلام وابتزاز الاافعال دون اكتراث الخجل // رعبـوبه موضوع رائع شكرا لكِ |
لـــي عوده,,,
ودمــتي يـآمتــألقه |
إقتباس:
الأروع حضووووووورك.... شكرا لاهنت |
إقتباس:
|
الموضوووع جداً قيم اتمنى الجميع يناقشني فية...؟؟
أنا بعرف هو مرض او شنو..؟ ومن وجهة نظركم ليش هالعادة موجودة..... |
أختــآهـ وهــآأنــآ وفيت بوعدي وعدت
لأدلــي بدلوي بهذآ الموضوع .... حسب معلومـآتي : الخجل أنــوآع : فيه خجــل يوصــل لحد المرضــى وهذآ يلزمه العلاج اللآزم لأن جزء منه يؤثــر على الثقه بالنفـس وعلى الشخصيــه وعدم الاختلاط بحيــآته مع المجتمــع والتعـآيش والتــأقلم معهم . وفيه خجل حلو وأن صـآرت فيه عولمــه أو انفتــآح لايمكــن يختفــي لأنــه جزء من البرآءهـ ومن الطبيعة الأنســآنيه ونعم كـآن النبي صلى الله عليه وسلم أشــد من خجل العذرآء في خدرهــآ. وكـآن الصحـآبي عثمـآن بن عفـآن رضي الله عنه من شدة حيـآئــه لم ينظــر الى عورته ولو نظــرهـ وكـآنت المــلآئــكه تستحــي منه. ودمتــي متــألقــه يـآرعبوبــهـ ,, وتقبــلي ردي المتوآضــع.. |
تبــدع أخي الغالــي حتى في ردودك...
كلامك صحيح ولم تترك شي لي لأعلق عليه... أسعدني مرورك يالغالـــي |
أختــآهـ ... رعبوبــه
شكرا لكــي ... على حرصك الدائم في طرح المواضيع الشيقة .. التي تفرض على كل قاري لها .. أن يشارك فيها براي او برد . وإسمحي لي أختي العزيزه ... بالمشاركة .. وأن ادلوا بدلوي .. مع من سبقوني من الاخوان والاخوات بالمشاركة والرد على الموضوع . في البداية علىينا أن نفرق بين ( الحياء ... والخجل ) المطلوب من الرجال .. وكذلك أخواتنا النساء هو ((( الحياء ))) وليس (( الخجل )) وتوضيحاً للفرق بينهما :علينا أن نعرف الحالتين .. وأن نأخذهما من جميع الجوانب ... الدينية .. والعلمية .. وغيرهما * الخجل : هو شعور بشري , يشعر بالإهانة , والخزي ,أو الاتهام . فهناك نوعان للخجل .. وهما : ( خجل حقيقي وخجل زائف ) الخجل الحقيقي يكون مصاحباً للإهانة حقيقة أو إتهام حقيقي, أما الخجل الزائف هو شعور زائف بدون أسباب حقيقة . كما أطلق عليه أنه ‘‘ العاطفة التي تخبرنا أننا لا شي ‘‘ . يسيطر الخجل على الإنسان في درجات مختلفة منها ماهو طفيف ومنها كبير إلى درجة يشل فيها الإنسان ويفقده دوره الفعال في الحياة الإجتماعية . * أما الحياء : فهو خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح , فهو من صفات النفس المحمودة التي تستلزم الأنصراف من القبائح وتركها وهو أفضل صفات النفس واجلها وهو من خلق الكرام وسمة أهل المرؤة والفضل . وينقسم الحياء من حيث الاصل إلى قسمين : 1 ) حياء فطري غريزي . وهو ماويولد به الانسان ويرافقه طوال حياته . 2 ) حياء مكتسب . وهو : كما القرطبي رحمه الله ( الحياءالمكتسب هو الذي جعله الشارع من الايمان غير أن كان فيه غريزة الحياء فإنها تعينه على المكتسب وقد يتطبع بالمكتسب حتى يصير غريزياً . أما انواع الحياء هي : 1)الحياء من الله . 2)الحياء من الملائكة . 3)الحياء من الناس . 4)الحياء من النفس . ( 1 ) الحياء من الله: قال الله تعالى: أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى [العلق:14] وقال تعالى: مَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ [الأنعام:91] إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1]. فتجرؤ العبد على المعاصي واستخفافه بالأوامر والنواهي الشرعية يدل على عدم إجلاله لربه وعدم مراقبته لربه. فالحياء من الله يكون باتباع الأوامر واجتناب النواهي. قال رسول الله : { استحيوا من الله حق الحياء } قال: قلنا يا رسول الله إنا نستحي والحمد لله قال: { ليس ذلك ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء }. معنى الحديث: { استحيوا من الله حق الحياء } أي استحيوا من الله قدر استطاعتكم لأنه من المعلوم أن الإنسان لا يستطيع أن يقوم بكل ما عليه تاماً كاملاً ولكن كل على حسب طاقته ووسعه قال تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]. ( 2 ) الحياء من الملائكة: من المعلوم أن الله قد جعل فينا ملائكة يتعاقبون علينا بالليل والنهار.. وهناك ملائكة يصاحبون أهل الطاعات مثل الخارج في طلب العلم والمجتمعين على مجالس الذكر والزائر للمريض وغير ذلك. وأيضاً هناك ملائكة لا يفارقوننا وهم الحفظة والكتبة وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ [الإنفطار:11،10] أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ [الزخرف:8]. إذاً فعلينا أن نستحي من الملائكة وذلك بالبعد عن المعاصي والقبائح وإكرامهم عن مجالس الخنا وأقوال السوء والأفعال المذمومة المستقبحة. قال : { إياكم والتعري فإن معكم من لا يفارقكم إلا عند الغائط وحين يفضي الرجل إلى أهله فاستحيوا منهم وأكرموهم }. ( 3 ) الحياء من الناس: وهذا النوع من الحياء هو أساس مكارم الأخلاق ومنبع كل فضيلة لأنه يترتب عليه القول الطيب والفعل الحسن والعفة والنزاهة... والحياء من الناس قسمين: 1 ـ هذا قسم أحسن الحياء وأكملة وأتمه. فإن صاحبه يستحي من الناس جازم بأنه لا يأتي هذا المنكر والفعل القبيح إلا خوفاً من الله تعالى أولاً ثم اتقاء ملامة الناس وذمهم ثانياً فهذا يأخذ أجر حيائه كاملاً لأنه استكمل الحياء من جميع جهاته إذ ترتب عليه الكف عن القبائح التي لا يرضاها الدين والشرع ويذمه عليها الخلق. 2 ـ قسم يترك القبائح والرذائل حياء من الناس وإذا خلا من الناس لا يتحرج من فعلها وهذا النوع من الناس عنده حياء ولكن حياء ناقص ضعيف يحتاج إلى علاج وتذكير بعظمة ربه وجلاله وأنه أحق أن يستحيا منه لأنه القادر المطلع الذي بيده ملكوت كل شيء الذي أسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنة فكيف يليق به أن يأكل من رزقه ويعصيه ويعيش في أرضه وملكوته ولا يطيعه ويستعمل عطاياه فيما لا يرضيه. ( 4 ) الحياء من النفس: وهو حياء النفوس العزيزة من أن ترضى لنفسها بالنقص أو تقنع بالدون. ويكون هذا الحياء بالعفة وصيانة الخلوات وحسن السريرة. فيجد العبد المؤمن نفسه تستحي من نفسه حتى كأن له نفسين تستحي إحداهما من الأخرى وهذا أكمل ما يكون من الحياء. فإن العبد إذا استحى من نفسه فهو بأن يستحي من غيره أجدر. يقول أحد العلماء: ( من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر ). اقدم اسفي أختـآهـ على الإطالة ... لكن احببت أن اثري موضوعك بما ريته يستحق .. ولكي تعم الفائدة على الجميع .. وهذا ما نرجوه جميعا . وهذا والله اعلم تقبلي تحياتي أخوكــ نـآيف |
الله عليـــــــك... لاهنت يالغاااااالــي
كااامل والكامل وجهة الله أبدعت بردك |
يقال ’’الحياء جميل وبالنساء أحسن ’’
إذاً الحياء أو الخجل جميل ف الجميع سواء كان رجلاً أو إمرأه ولكنه مطلب أُنثوي أكثر كون المرأه متى ما تخلت عن خجلها تخلت عن أُنوثتها ... الخجل عند الرجال مدام بحد المعقول هو شئ طبيعي و جيد أما إذا كان بشكل غريب ويزيد عن المعقول ...!! كأن يخجل من التكلم أمام العامه أو أن يخجل من قول رأيه بصراحه أو أن يخجل من التصرف بشكل طبيعي ..هنا أعتقد أنه مرض لابد من علاجه وقد تكون ساهمت البيئه المحيطه به بذلك الخجل رعبوبه لاهنتي على الموضوع الجيد ..بإنتظار إبداعاتك يا الغلا |
مرحبااااااااااااااااااا ببنت الداااموك الله يحييج منورتني يااعمري..
أشكرج ع المشاركة ورأيج |
أختي رعبوبه يعجبني طرحك الرائع
الخجل بالنسبة للرجل يكون محمودا في مواقف ومذموما بمواقف فهناك رجل يخجل من بعض الكلام البذئ والساقط وبعض الافعال المشينة في مجتمع الرجال فهذا هو المحمود أما المذموم فهناك مواقف لا يتوجب فيها الخجل وخاصة في العمل فعندما تخجل وتستحي يتم التحكم فيك واستغلالك بطريقه سيئه فهنا لا يجب الخجل بل الموقف الحازم الذي يقيم موقفك ورجولتك ايتها المبدعه تقبلي مشاركتي ورائي شكرا لك |
شكرا لكي يارعبوبه
|
إقتباس:
هذا شي طبيعي مرض ويحتاج لعلاج,, أشكرك ع المرووووووور الطيب الله يحييك |
إقتباس:
|
الساعة الآن +4: 07:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.