![]() |
ஜ ஜ صريـــر الألـــم ஜ ஜ
خَرَسٌ أَصَابَ رِيْشَتيِ الْغَضَّةُ .... فَأَرْداهَا بَكْماءٌ .... مُبْهَمَةُ الْمَعالِمِ .... مُشَتَّتَةْ الْطُقُوْسْ .... ثُمَّ صَيَّرْهَا بِلا إِحْتِفَالاتٍ تَقْلِيديَّةٍ حُيَّهْ .... وَ لاْ رَقَصاتٍ مَجْنُوُنَةٍ فَذَّةْ ولاكُؤوسُ .... ولا إِنْحِناءَات .... ولاذَهابَ عُقوْلْ .... إِنّها نَشْوَةُ السُّكْرِ الْعَتّيْ .... فيِ غَياهيبِ الرِّيشَة ....... ! أَتَيْتُ ها هُنا وَأَخْرجْتُ حَرْوفيِ الثّكْلَىْ .... مُبْهَمَةٌ مَجْنونَة .... لِتَحُطّ الرَحال .... وتَرْتَعُ بِإِشْراقاتِ الذّهولْ السَّرْمَديْ إِنَّهُ ஜ صَريرُ الأَلَمْ ஜ http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
صريــر الألم ضحكات ندمٍ مكبوتة ... ومكبّلة بالشغفِ و بالألم ... وفلسفات حزنٍ تائهٍ ... بعمامةٍ بيضاء وبروحِ وذهنٍ ..... منصرم إنه العبقُ الجنونيُّ والعشقُ السرمديّ في غياهيبِ ذاتٍ وجلةٍ رقراقةٍ وتحت زخاتِ مطرْ ... وقطراتِ عشقٍ عتيّ مجنونٌ يَدُكُّ شغافَ الصدرِ وثرثراتَ القلب ذو الشجن ... وذكرى مفترقِ طرقٍ ... عند < نقطةٍ > سوداءٌ في صفحةٍ صفراء لم تجد لها صدىً ...... ؟ ولم تُحْتَضَنْ .... ؟ ولم يرِقُّ الذهنُ لها ... ؟ أو أنها لم ترقْهُ ... ؟؟ فعادت كما أتت ذاتَ ريبةٍ ووجلْ في ظلِّ صفصافةٍ وخجلْ .... ! وتحت ... إمرةِ العنجهيِّ ... ولا عودةٌ ولا خجلٌ ولا وجل ... ! في توقٍ لصدىً للنقطةِ ذات الـ خجل .... ! ولن ينقضي الأمل في صرير ألم ... ! http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
أتيهُ شوقاً وشغفاً بكَ ولكَ ومنكَ وإليكـ..... عشقتُ شغاف حرفكـ و مفترق الطرق والمسافة الممتدة بالسحاب وبالمطر وددت لو عانقتك تحت زخاتِ المطر لا عيبَ ولا ريبَ ولا أُنسٌ بمن يرى أو |
الحب لازال والشوق لازال والشغف لازال في صرير الألم وغيبات الأمل وتمتمات الحزن والألم http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
أ ع ش ق ك أتمتم هذياناً وألملم ذاتـي وأردد أ ع ش ق ك في صرير ألم وهذيان عشق وأمل.. متناسية صدك الذي شتتني ووأد العشق فيني فما كان مني إلا ألم يُسمع في صريرٍ كصرير الحزنِ حين يخط القلم http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
يحتار الحرف فهل في العشق صد؟ وغرور؟ تاه حرفي لمَ أهملت نقطتي الخجلى أيها العشق الأبي http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
|
تفرحُ بأحزاني لتكون ملكاً متوّجاً على عرشِ قلبٍ يحُدّه الألم أتُرانيـ .. أستقبلُكـ ؟؟ لترانيـ مهزومةٌ مرهَقة ؟! |
نبقـ ى مابقي لنا من عبق الذكرى نتوجّس ونتمهّل ونتحفّظ وبالأشلاءِ العذراءِ نتلفّظ أيها العشقُ المجنونـْ وسحرُ العسجدْ هبْ أننيـ أنثـ ى متناثرةٌ الأجزاءِ في الأنحاءِ ولملمْ شتاتي على نهرِ الفرقد لتنام عيناي قريرةٌ في حضن العنجهةِ وترقدْ بإنتظارِ إشراقةُ أملٍ وعناقِ حرفٍ بالترتيلـِ يشهدْ وبالدُّجى يسْهدْ ليتنـ ي أحتويـ حروفكـ في أحضانيـ وأنزوي عن عالمي المُجهدْ وتبقى الـ ( . ) هي مثار الأمم ولها الطعناتـ تُذعنُ و تسجدْ http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
عندما تكون المفاجأة أن نرى أُناسٌ يتكرر الحب في قلوبهم وعلى ألسنتهم ويمتهنونه فإننا نعلم أننا تائهون كم لكـَ من حبيب ياسيديـ؟؟؟ |
أيها القلبـ المجهد .... ! فليس لك مكان في قلبه ..... فقلبه بذكرى غيركـ مجهد ... |
ورحــل .... ! قبل السفر ..... وبعد الألم ... رحـــل .... ؟ قبل العناق وبعد الهذيان المؤجج رحل ..... قبلي وبقيتُ وحدي من جديد أقطف بتلات وردتي بتلةٌ ... بتلة ... ! أيحبنــ ي ... ؟ هل يحبنــ ي .. ؟؟ أم أنّه في ذكراه وَجِـلْ .... ! هل أُزلزلُ عروش قلبهِ وأُنسيهِ فأمتطيهِ ..... ؟ أم العرش لميراثٍ وحيدٍ لمن عنه رحل ؟؟؟ أوّاهـٌ ..... يا هذا ؟؟؟ لا زلتَ ... تدكّ أبواب زنزانتي رغم طيلةِ انتظاري فلم أجد في قلبكـ غير وحل .... ! فمن أي الطرق جئتني ولمَ تصر على الولوجِ رغم بقايا الوحل !! ورحل .... قبل العناق وبعد سكراته وتركنا انا والـ . ...... في حانته .. نتجرع كؤوس الهوى الثمل !!! ورحل .... !!! http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
من الذي لا يبالي ... ؟ بأي حقٍّ ... ؟؟ لمَ تعتذر عن جراحكـ...؟ بأي حقْ...! أتعلمُ الغيب ... ومكنوناتي...؟؟؟ ولِمَ بوْحي؟ ورموزي؟ وخطوتي؟ ونقطتي؟ ووردتي؟؟ ونظرتي؟؟ لِمَ وجلي؟؟ ولهفتي؟ لِمَ ؟؟ أتُخبرني لِمَ كل هذا ؟؟ فبأيِّ حق ؟؟ http://reema20032003.jeeran.com/HKG.gif |
إقتباس:
أشكرك غاليتي .. |
إني في شوقٍ للدفئ والمرافئ ياملهم الحياة غطرستك المميته وأشواقك المهيبة والوجل الجلل والعشق الخجل والبوح لرجل وآهـــاتٌ وصــريـــر وتمتمـــاتٌ الضميـــر والبوحُ الضــريـــر في جمـــوح الحاضريــن ... ! من يكمكم فاهــي... من يعتق شفاهـــي ... ! من يذود عن حماي ؟؟؟ من يلملم أشلائـــي ؟؟؟ أيّهـــا الغرمُ العتّـي ....! في جحافل العتــيم .. وتوسلات يتيــم .. في كفوف القدر ... !! لتزج بي في صفوف الهوى .. وغياهيب الغرام .. فاغترف اللّظى ... ! وأجترع الضما ...... !! ويحن الوتين ... في كلا الغربتين .... الروح والجسد !! لهمهمات الهوى وللألم وللصرير لأكتوي وأنزوي في بوتقةِ السرمدِ المرير وأتمتمُ بوجلٍ وخجلْ علّه يعي اليأس الفتي والعشق الغرمْ والشوقُ العتيّ لعطرِهـ .. و أنفاسه .. و هواهـ .. و إشتياقهـ .. و الشجن في صوتهـ ... و للغنج المتفرّدِ لي ...... و ر و عات الضمير .... دعني أتمتمُ ...... ؟ تـ ـمـ ... تـ ـمـ ــتـ ... تـمـ ـتـ ـمـ ... تـمـ ـتـ ـمـ ـة ... !! علّكـ ؟؟ تعـي .. من ...... أنا ....... ! لتُرسيني في دفئ المرافئ .... |
ومن جديد يتجدد اللقاء ويتأجج الالتياع في سرمدات ذاته العذبه وخلجات نفسه الشجيه وأمنيات الطفل في داخله في عينيه وشفتيه وعاتقيه وأنفه ووجنتيه أتعذب وأكتوي بنيران عشق يهذي كطفلةٍ تحتضن دميتها ولا تريد أن تفارقها وتخشى عليها إنه هو دميتي عشقي وجودي وذاتي خلودي وخلجاتي أوّاهـ ياتغريبتي يالعذوبتك و روعتك خذني بين يديك قرّبني منك أكثر أريدك لي فقط |
الى جحودك أهدي كلماتي
بمدادٍ أسود ! جحودٌ ... تراءى لي في عينيـه ! غضبٌ .... قلـّبني بين كفـّيهْ .... ! شرودٌ ... وغموض لهيبُ بركانٍ خامدْ ! وجعٌ بانَ في داخلـي ! رجوتُ الوفاء في أعماقهِ .. تمتمتُ أشتـمّـهُ وألثمه .. ! أمِنْ رحيلٍ تبتغي؟ أتتركني؟؟ أتجحدُ أيامنا وعشقنا الطاهـر؟ نظرَ نظرةَ الثعلب .. مكرٌ .. دهاءٌ حيلة .... لم أكن أعيه لم أكن أعرفه في تلك اللحظات من هـو .... ؟ إنه ليس هــو ... ؟ إقتربَ ... منـّي إقتربَ ... ! وليته لم يقترب ... همس لي بلغةٍ من أعماقه وحشرجات أنفاسه وقال لن أبتعد .. ! لكنه ابتعد نعم جحدَ وابتعد كأي رجلٍ بالجحود منغمس إبتـَعـَدْ وجحدْ .. ! صيادية |
رحماك ربي
مولاي ضاق بي الفضا ولا لي غيرك ملتجا .. إلهي تاقت نفسي إليك أناجيك وأحمدك وأستعينك وأستهديك رحماك ربي مولاي يارب الملا إرحم من بك ارتجى وإليك التجا ولعفوك رجا يارب ... |
أتوق للهذيان ها هنا
في ஜ ஜ صريـــر الألـــم ஜ ஜ عندما يكون للألمِ صرير ... فإنه يصل لمرحلة الهذيان والتمرد والإنقلاب ... آهاتٌ ثكلى في بوحِ قلمٍ أسيْ مكلوم يكابد الحداد واللظى هم دموعٌ و وجعٌ مكبوت ... إنه ஜ ஜ صريـــر الألـــم ஜ ஜ |
لمَ غادرتَ مرافـئي..؟
وغدرتَ بي ..؟ وأَثَرْتَ الجلَبَةَ في داخلي ! وأيقظتني من غفوتي ؟! لِمَ !! |
يا هذا لهيب أشواقك يحرقني .. يجلجلني .. بركانٌ يثور ويلهبني .. مابالك توقض حمماً باتت وتؤججها ... ليتك ترفق بي وتعتقني ... ليتك تلملم أشلائي أشفق ياهذا ... فالحال لا صبر له أكثر ! |
أوّاه أنين قلبي يقطعني حزني تاهت خطاه أين أنت ياعشقي العتيّ أين نبضات وجودك أين أنفاسك العذبه ليتني أنعم بعودتك من جديد |
الساعة الآن +4: 08:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.