قصة احمد وسارة من تأليف عذب السجاي
 

اتمنا تنال اعجابكم ولاتحرمونا من انتقادتكم وردودكم

	كان احمد طفل لم يبلغ السابعة من العمر وكان ذات يوم يلعب في بيت عمه مع بناء وبنات عمه فكان بنفس ذلك اليوم لدا عمه عزيمة تتجمع بها العائلة والأبناء يمرحون ويلعبون وكان احمد جالسا وحيدا فوق احد خزانات الماء الأرضية ليتفرج على البيت المجاور لبيت عمه فلم كان متعمقا بالمشاهدة لم يكن يحس إن هناك احد معه يتمتع بنفس المنضر الذي هو يراه ولأكن عند أخذه التفاته كأمله ليرى البيت بكامله لمح أن هو يوجد شخص معه على الخزان فلم نضرا لذلك الشخص أحس بشي لم يحس بهي من قبل أحس أن هناك انجذاب بجد لهذا الشخص ألا أن هذا الشخص أو بالأصح الفتاه لم تشعر بتاجه احمد بأي اهتمام ولأكن احمد لقد تغيرت حياته بعد رويته لهذه الفتاه التي هي اكبر منه بعام أو اقل لقد وقع احمد من الخزان على الأرض بغير شعور ولم يحس احد بوقعه ولكنه أفاق بنفس الوقت من الوقعة وكأنه لم يقع من ارتفاع مترين أو اقل بنسبه لطفل بمثل عمر احمد قد يغما عليه وأيضا هي لم تراه لم وقع ولا كن بعد ما وقف احمد نضرت له نضرت أي طفل ينضرها لشخص ثاني من دون أي تعبير احمد في وضع الاندهاش من الفتاه وجماله الساحر احمد بهذه ألاحظه لم يشعر بشعور الأطفال إنما شعر بشعور الشباب أو كالحبيب فقد حبيبته فظهرت له من نسج الخيال واختفت بنفس ألحظه احمد مازال صغير على الحب لأكن البنت بجمالها جعلته اكبر من عمره انتهى الموقف وعاد احمد مع الأطفال ولأكن احمد اخذ له مكان فجلس يفكر بهذه البنت التي ذهبت وجلست بجانب أمها كان يتمنا يكون أخ لها أو ابن عمها ليلعب معها دوما لأنه لم يكن يفهم الحياة بكاملها ولم يعرف الأحاسيس التي جذبته للبنت وكان احمد بنفس الوقت ليس له أخوه أو أخوات بل كان وحيد أمه وأبيه فلما انتهت العزيمة وذهب إلى البيت رأى أبيه انه ليس على عادته سأله ماذا بك احمد لم يسمع نداء أبيه ل أول و مره ولا لثاني مره وبعد زجر أبيه له سمع ما يريد أبوه معرفته فقال لاشي فذهب لغرفته فلتها بألعابه وهو عقله مشغول جدا بهذه البنت التي أخذت عقله معها وهو يتمنى إن يصل إلى بيت عمه بأسرع وقت ليعرف من هي هذه البنت أو يسال أمه عند خروج أبيه من البيت خرج أبيه من البيت فذهب بأسرع وقت لامه ليسألها لها عن هذه البنت فلم سأل فلاحظت إلام إن هذا هو سبب تغير احمد بعد وصولهم للبيت فردت عليه بحنكه وذكاء كي لا يتعلق بالبنت فقالت هذا من عائله ليست بقريبه من فليس ليك دخل بهم. فأدار وجهه احمد عن آمه وعاد إلي غرفته؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أمه باندهاش لان احمد وصف لها البنت بكل التفاصيل فكان يقول لمـــه أنها جميله جدا ولم أرى بنت أجمل منها يا أمي أن عيناها كبيرتان وشعرها غزير وثوبه طويل ويده بيضا ووووووالخ...........................!!!!!!!!!! الأم في حالة استغراب من احمد أيوجد طفل بعمر احمد يفهم معاني الحب مستحيل جدا جدا لكنها عرفت من نظرات ابنها احمد لن ينسى هذه الفتاه ابدأ وعرفت أن احمد قد دخل حيات أخر وهو اصغر بكثير من هذه الحياة وعرفت أيضا انه سيأتي يوم سيسألها عن هذا البنت ولكن ليس بطريقة التي سألها بها وهو طفل إلام بحاله استغراب من طفلها ولكنها قررت إن تبعده عنها بشتاء الطرق ومهما كانت لأنه ابنها الوحيد الذي كان يملا عليها البيت من الفرحة والسرور وضحكاته وابتساماتها كان أغلى شي عندها ولأكن ساره قد دخلت قلبه ولن تخرج للأبد

يتبع.............................................. ......

مشكووور على القصه

وننتظر الاحداث القادمه

مشكورة على القصة الرايعة
يسلموا

وين الردودكم نريد الدعم لجل نتفاعل معكم نريد نحيي منتدى القصة في شبكتنا

شكر لكم على الردود وانشالله اليله التكملة الساعة 2 صباحاً

تأليف جميل جداً

اشكرك على هذه القصه المشوقه

ننتظر التكمله ..........

شكرا على الرد اخوي عبدالعزيز وباقي الان 14 دقيقه امل الانتظار لانهي بعض السطور فقط
شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكرااا ااااااااااا

الجزء الثاني من قصة احمد وسارة
 

نتابع الجزء الثاني من احمد وسارة وماذا حدث له

	احمد لم يكتفي بالا جابه من أمه فقد ذهب سرا لبيت عمه على الرغم إن المسافة كانت بعيده بعض شي ولأكن الشوق لدي أحمد ومعرفة الحقيقة أشدتها لمعرفتها بنفسه فذهب لبيت عمه من اليوم الثاني لعل يلاقي جواب عن هذه الفتاه فلم دخل البيت سال أبنت عمه التي كان يقضي معها وقته بالغالب من أبناء عمه أين البنت التي كانت بلامس هنا ومن هيا ردة عليه وقلت ساره قال نعم سافرت مع أهلها إلي بلدهم فا كمال لعبهم بصمت ولأكن احمد ليس على عادته فضنت أبنت عمه التي تكبره ب3سنوات انه مريض أو غير ذلك دام الصمت بينهم فرجع احمد إلى البيت بعد ما جعل أمه يخوفا وهلع عليه لان احمد من عادته لا يطلع يلعب بالخارج لم يكن يسمح له أبيه الخروج للخوف عليه فلم رأته أمه ضربته ضرب خفيفا فسلته أين كنت فقال ببيت عمي أسال عن ساره فغضبت أمه غضبا شديد فمن قوة الغضب ضربته ضربا إلى أن وصل إلى حالت الخوف من أمه فنام احمد بعد بكاء طال كثيراااااا فلم صحا من النوم لم تستقبله أمه كلا عاده بالحب والحنان والضم فقد أتى ليحب أمه فا بعدته عنها لزعلها منه فقال احمد مام ليش يمام فقالت إنا ما احبك لنك ازعلتني قبل ساعات رحت من دون تستأذن مني قال مام أنا أسف وعلى طبيعة الحال ضمته أمه لان قلب الأم رحيم فقالت أنا احبك يحمودي بس لاتزعلني مره ثانيه عليك قال خلاص يمام فمرت الأيام والأشهر على موضوع ساره وتفكير احمد بسارة فكان يوم من الأيام احمد وصديقه على ذاهبين إلى المدرسة بألسنه الأول من البتدائيه سال ذات يوم المدرس بحصة النشاط كل طالب من الفصل من تحب بهذه الحياة فطبعا الطلاب كلهم الذي يقول أبي وأمي وإخوتي فلم وصل الدور على بطل قصتنا احمد فماذا قال احمد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشكور لجميع من رد على الجزء السابق ولاتقول نذل بس التشويق احلا

الجزء الثالث من قصة ساره وحمد
 

قصه حلووه واستمر فيها وانا من متابعينها

بس عندي ملاحظه بسيطه وارجو المعذره صح اني مو ناقده بس حبيت ابين لك ملاحظتي

انت ماشاء الله عليك تكتب وعندك خيال للقصه واسلوب مشووق ولكن ملاحظتي هي انك تكتب باللغه الفصحى ولكن بعض المرات تدخل بعض الكلمات العاميه

مثل ....

فقد أتى ليحب أمه فقد اتى ليقبل امه

رحت من دون تستأذن فلو قلت ذهبت

وتاكد ان ملاحظتي لاتقلل من شأن قصتك بل بالعكس قصتك تستحق المتابعه وتقبل مروري

تأليف جميل جداً

اشكرك على هذه القصه المشوقه

ننتظر التكمله ..........

الله الله عليك يادكتور المستقبل

قصة رووعةةةةةةةةة

والاهم شئ الشهادة العليا

ولاهنت ع الطرح متابع بن مرجي

ماشاء الله تباك الله جميل جداً

ملاحظتي خارج القصه لو عملت الاجزاء كموضوع مستقل يكون افضل من سردها بموضوع واحد يعني كل جزء بموضوع

لله درك

الجزء الرابع من قصة احمد وسارة
 

يسلمووو على القصه الرائع و استمر بكتاباتك أخي عذب السجاى
و أسفه على الحضوور المتأخر و لكن استمتعت كثرا بقصتك ..
ويسرنا أن نجد كاتب للقصص في منتدنا ..^_^

وسأكوون متابعه لكتاباتـك
دمت بود