![]() |
[{قلم يشكي وصفحاتها تبكي}]
اشوووف الناس تكتب ..وتخط بأناملها
وانا بطبعي ..قليل الكتابـه سا أمضي واكتب وأُدون صفحات من (يقضت حزني وفرحي) فلا تبتعدوا وأقتربوا بجوار الذكريات ، وتأملوا وأستمتعوا بسطور اتيات ،هنا كلماتُُ عادلات وصفحات باقيات واقلامٌ شاكيات !! فترقبوا الجديد والحاضرات |
عذراً ..يازمن فـ للماضي ذكريات متمرده
تأتي حيثُ ما شائت وتذهب بنا بعيداً للخطوات القاتله !! |
جرعة الغدر ،أشد من جرعة احتضار النفس
^_^ |
سؤال/حيرني كثيراً ؟!
لماذا يقول:السكرتيريا لـ مديره (يا طويل العمر) هل هو يعلم بأنه شيطان ؟! |
رصيف الذكريات يجعلنا في (قائمة الأنتظار)!!
والذكريات مؤلمه ،عندما تحل عالقةٌ بالأذهان ^_^ |
صعب ، أن تبكى على فراق من خانك
ولكن من الممكن أن تبكي على وفائك له ^_^ |
يا صديقتي ...سأبتعد عنكِ قليل ربما الأشتياق يولد الكتابه
^_^ |
الَغِيَاْبُ مُؤْلِمٌ جِدًا عِنْدَمَاْ تَعْتَاْدُ عَلَىْ شَخْصٍ كَاْنَ فِيْ كُلِ لَحْظَةٍ يُسْعِدَكُمْ
وَكُنْتُمَ بِجِوَاْرهِ مُسْتَمَّتِعِّينَ بِقُدُوْمِهِ وَحَدِيْثِهْ!! وَلَكِنْ الَغِيِاْبُ دَوْمًا قَاْتِلٌ بَيْنَ الَشَكِ والَتَفْكِيْرُ عَلَى سَبَبِ غِيَاْبَهْ!! |
{الَتَجْرُبَةِ} تُعْتَبَرُ مُغَاْمَرَةٍ يَحْتَلُهَاْ ضَمِيَّرَ الإِنْسَاْنُ قَبْلَ الَبِدَّءُ بِشَيءٍ كَاْنَ أَمْ لَمْ يَكُوْنَ فِيْ تَصَرُفَاْتٍ غَيْرَهَاْ مِنْ اَلتَفْكِيْرَ بِفَعْلِ شَيءٌ وَالتَرَدَدُ مُحَاْصِرَهُ فَيْ كُلِ مَكَاْنُ مِنْ زَوَاْيَا الَقَلَقِ والَتَهَوْرُ بِطَغْيَاْنُ..وَالبَدَّءُ بِهْ نَسِيْجُ مِنْ ضَيَاْعُ الأَيَاْمِ بِكَثْرةِ الَنَوْمُ دُوْنَ الأَحْلاَمِ {..فَإِنْ تُرِيْدُ الَتَجْرُبَةِ ..فَصَاْرِعُ الأَيْاَمُ بِلاَ قَلْبُ وإِيْمَاْنُ..}
|
مَاْ أَجْمَلَ رَحِيْقُ الَزُهُوْرُ ..فِيْ فَصْلِ الَرَبِيْعُ
ومَاْ أَجْمَلَ وَصْلِكِ فِيْ تَقْدِيْمِ الَزُهُوْرُ |
أَحْبَبْتُكِ .. وَلَكِنَ الَغِيَاْبُ يُنْقِصَ مَحَبَتَكِ !!
فـَ لِمَاْذَاْ طُوْلَ الَغِيَاْبِ، نُضَّجْتِ فِيْ قَاْعِ قَلْبٌ أَدْفَئَ مَشَاْعِرًٌ كَاْدَتِ أَنْ تَمُوْتَ مِنْ بَرْدِهَاْ وَأَصْبَحَتُ أَنَاْ وَشُعُوْرِيْ يَقْضَتُ حِزْنُ فِيْ غِيَاْبِكْ!! |
الْبُعَّدْ طَاْغِيْ وَالَأْمَاْنِيْ ضَعِيْفَهَ
وَالْحَلْمُ قَاْتِلْ أَثْنَاْءَ الْحَقِيْقَهَ |
نُبْذَةٌ عَنِيْ !!
شَخْصِيْةٌ قَدِمَتْ فِيْ عَاْلَمِ الْحَيَاْةَ وَ ضَعَتْ لَهَاْ حِكَاْيَاْتٍ وَمُغَاْمَرَاْتٌ كَثِيْرَهَ
فِيْ بِدَاْيَاْتِهَاْ ..كَرِهَتْ وَلَاَ زَلَتْ (تُبْغِضَ ..عَاْلَمٌ مُسَمَىْ بِاْلَّرِيَاْضَهَ) اَسْتَقَلَتَ وَ بَقَتْ فِيْ عِيْوَنِ الَّشَعْرُ طَاْئِفَهَ تَمْضِيْ فِيْ بُحُوْرِهِ وَأَوْزَاْنِهِ وَتَقْرَأْ مِنْ أَرْوَحِ أُنَاْسٍ نَزَفَتْ مَشَاْعِرَهَاْ عَلَىْ الأَوْرَقِ شَاْكِيْهَ هُنَاْ بَدَأْتِ الْرُوْحُ ذَاْئِقَهَ وَتَأَقْلَمَتْ لِزَفَاْفِ الَّذَوْقُ قَاْدِمَهَ نَحْوَ أُنَاْسٍ شَكَتْ رِيَاْحَهَاْ لَلأَجْيَاْلُ الْقَاْدِمَهَ وَلَكِنَ قَاْلُوْا بِأْنَّ الَّسُطُوْرَ كَاْذِبَهَ وَتَبْقَىْ الْعُهُوْدُ وَاْفِيْهَ مَاْ بَيْـنَهُمَاْ يُبْذِلُوْنَ لِتَصْحِيْحِ الْخَطَأْ وَيُقِرُوْنَ الَّصَوَاْبَ بِأََلْسِنَتِهَمْ مَاْ تَبَقَىْ مِنْ شِعْرٍ زَاْئِفٍ ...وَأَمْضِيْ بِلاَ عَوْدَهَ عَنْ مَجَلِسَهُمْ وَأَسْتَلْقِيْ نُوْرَ الَّصَبَاْحُ الْجَدِيْدُ. |
عَلَىْ رُفُوْفِ الَّزَمَاْنِ بَكَيْـنَاْ
فَشَكَىْ الْغُلَاَمُ يَقْضَتُ الْحُزْنِ |
[{صَفَحَاْتِ ..تَتَظَلَلْ رَبِيْعُ مُشَاْهَدَتُكُمَ}]
|
[{طَاْلَ الَّمَدَىْ }]
[{طَاْلَ الَّمَدَىْ}]
فِيْ أُرْجُوْحَةِ الإِنْتِظَاْرُ ..زَاْدَ الْغِيْاَبُ فِيْ صَدِيْدِ الَّذَكْرَيَاْتُ أَشْعَلْتِ الْحَنِيْـنُ ... فِيْ نَسْيَاْنَكِ يَقَضَىْ الْوِئَاْمُ |
[{نَفَحَاْتٌ مِنْ الإِيْمَاْنِ}] ..تُكْفِيْكَ عَنْ كُلِ {شَيْطَاْنٌ مُرُوْدِيْ}
|
الْحُرُوْفُ تَتَلاْشَ ..فِيْ يَقْضَتِ الْحَنِيْـنَ عَاْجِزَةً أَنْ تُعَبِرَ عَنْ مَاْبِيْ دَاْخِلَهَاْ
رُبَمَاْ بَكَتْ مِنْ صَمْتِهَاْ وَخَفَّفَ أَلَمُهَاْ فَبَاْتَتْ بِصَمْتِهَاْ كَاْتِمَهَ |
[{جَنَيْتُ مِنْ حُبَكِ مَاْ لَاْ يُعْقَلُ}]
[{فَلْ غِيْاَبُ وَالْحُضُوْرُ تَمَرَدَاْ}] [{فِيْ بُقَاْعِ الإِنْتِظَاْرُ تَكَبَدَاْ}] [{وَأَصْبَحَ الْلَيْلُ سَاْرِقٌ غَفْوَاْ الْجُفُوْنِ ،وَحَاْمِلٌ}] [{مَعْ طَيْاَتِهِ ذِكْرَىْ الَّسَنِيْـنُ وَمَاْ بَقَىْ}] |
[{نَظَرَاً إِلَىْ الْغِيْاَب}]
[{نَظَرَاً إِلَىْ الْغِيْاَب}]
فَقَدْ حَكَمَ قَلْبِيْ عَلَىْ سَجِيْـنِهُ بِالأفْرَاج!! |
[({الأَشْوَاْقُ})]
[{الأَشْوَاْقُ مُزِجَتْ مَاْبَيْـنَ الأَنْتِظَاْرِ وَالْغِيْاَبُ}]
{وَبَقَىْ فِيْ رُكْنِ الْحَنِـيْـنُ مُتَيْمَاْ} [لَا يَقْضَتَاْ شَوْقٍ قَدْ خَاْصَمَهَاْ الَّزَمَاْنُ] |
[{مَاْتَتْ عُيُوْنَ الْبَشَرْ..عَنْ حُقُوْقٍ كَثِيْرَه }]
[{وَأَيْقَضَتْ نَظَرِهَاْ فِيْ الْوَغِيْ وَالَّظُلْم }] [ لِأَجْلِ أَغْتِنَاْمُ مَصَلِحَهُمْ الَّشَخْصِيْه] |
وَضْعِيْ عَلَىْ ذَكْرَاْكِ مَيِتْ وَشَفْقَاْن
بِيْـن الْحَيَاْءَ وَالْمُوْتِ وَاَبْطَاْ رُجُوْعَك |
واقِعُنَاْ للأسف ^_^
أَصْبَحَ قَوْلُ الْحَقِيْقَه {عَيْبٌ وَشَخْضٌ مَاْ لُقِبْ بـَ(الْكَمَخَهْ)}
|
وَاْعَدَتْنِيْ فِيْ رِسَاْيِلْهَا وَغَاْبَت
وَاْدمَعَة عِيْـن الْمَفَاْرِق عَلَى حَرْ لَقْيَاْهَاْ |
صَفَعَاْتُ الْقَدْر تَأْتِيْ حَيْثُمَاْ شَأْت
فَلاَ تَتَعَدَىْ عَلَيْهَاْ وَكُنْ {مُتَفَاْئِلْ} |
لاَ أَدْرِيْ عَنْ عَقُوْل الْبَشَر حِيْـنَمَاْ تَسْتَعْمَلْ غَبَاْءَهَاْ أَمْ ذَكَاْءَهَاْ
عِنْدَ مُحَاْدَثَةْ شَخْص يُرِيْد مِنْهُ شَيْئًا مَاْ وحِيْـنَمَاْ يُنَفَذَ مَطْلَبَه [{يَتَسَمْىَ صَاْحِبُ الْعَطَاْء بَالْغَبَاْء}] |
عاتبت البحر في غيابك
لقيت البحر يشكي امواجه |
اصصصصصصصصصصصص
خلاااااااااص |
[{مُمْتَعْ جَدًا}]
عَنْدَمَاْ تَنْسَىْ مَنْ حَوْلَك وَتَفْعَلْ مَاْ تُرِيْد |
اتابعك بسكات وألمح اطيافك
|
وحان الوداع ومابقى غير ذكراك
وتيتمت مشاعر الحب العقيمه |
أقرأ رسايلها وعاني
من ذكريات الهموم الطويله واتذكر اسنين عمري معاها يوم كنا في عهد الطفوله |
هملتي الشوق وابتعدتي عن طريقه
هذا جزات الوله يوم حبك ووفالك |
لا يستحي الغياب ولا تستحي انت
تمشي بطوعه وتجهل الغالي |
وكانت ايام واصبحت اليوم ذكرى
|
يا فلان:عشتك خيال وبكيتك حقيقه
|
عن اذنكم بقرأ الجروح القديمه
اللي لها من الشوووق طاري |
مسائكم غيم ومطر يبشر لنا بالخير
|
قهويتني جرحن يلاعب فوادي
واعطيتني حبٍ مزيف بالكلامي |
الساعة الآن +4: 06:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.