قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   المنتدى الأدبــــــــــــي (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=27)
-   -   جلْسه مُغلقه |~ (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=111221)

شُقوقِ الجُنون 09-09-2011 10:21 AM

جلْسه مُغلقه |~
 















أوَد أنْ أصِل لـِ آلمُستحيل وَ أكْسُره
كي أتنفْس الفَجرَ بـِ سلآم







شُقوقِ الجُنون 10-09-2011 11:10 AM



http://forum.asr1r.com/imgcache/2/49181alsh3er.jpg




منذُ رَحيلِهآ
ولِدتْ الألوآن بآهِته أمآم بؤبؤ عَيني
لآ ترى سِوى لونَ الحُزنْ ,
الحُزنْ
الحُزنْ
الحُزنْ
http://www.aoraq.net/vb/uploaded/3_1275855903.gif




شُقوقِ الجُنون 12-09-2011 03:09 PM

مآ عآد لِـ قلبكم ذكرى نسيتونآ :(
 




http://nahef.net/upload/upload/2011/...%AF%D8%A92.jpg


ليلة 12/5 حَزِمتُ أمتِعتي وَ قد أنتَهيتْ مِن إعدآد عَمل دَرس
نَموذَجي لـِ شَرح أحد الدروس
حيث يوم غدآ سيكون تقييمي الأولْ في التربيه الْعمليه
مَكثتُ قليلآ وَ وخّز الدُموع فِي عَيني أسألني : مَآسِر ذَلك الْضيق الْذي يَغتآلني ؟
كُل شيء شَنيع يُرآود ذِهني وَ أفكآر مَشؤمة تُطآرِدُني وَ همآ كبيرآ يَسكِن قَلبي
لمْ أنته بَعد مِن شُعوري هًَذآ ’ أستعذت بِالله مِن الشيطآن الرجيم ’ و خُلدت إلى الَنَوم


يمه :
تعالي ارجوك ودي اسكن احضانك
تعبت انفث دموعي واجلس استنى


أستيقظتُ فجرآ أحتسيت كوبآ من دِفء الحليب وَ الأمل قَابع بِدآخلي خَرجتُ
مِن بيتي مَع وآلدي إلى مُتوسطة الأبنآء ’ دخَلت المَدرسه
وسَط ضجيج الطآلبآتْ

أحلآم : صبآح الخير يا عيطموس
عيطموس : هلآ أحلآم شلونك
أحلآم : تعآلي تقهوي عند المعلمآت
عيطموس : أعذريني يا قلبي عندي شرح و تقييم

فتحت أدرآج مَكتبتي أخذتُ كِتآبي وَ أقلآمي
وَ كَأنني فَتحت أدرآج حزني لـِ نثر كُل مآ بِهآ مِنْ ألَم
أتَجهت إلى فصل 1 / م / 2 حَيثُ يَكون الشَرح ’ كُل مآ أشعر بِه هو المتعه الأولى لي
وسَط طآلبآت جَميلآت شَعرتُ حِينهآ أنهُن صَغِيرآتي
البَسمه وَ البرآءه رأيتهآ بِِوجوه كُل صَغيره تنظِر إليّ بِخجل و تبَتسم
سَبقتني الْمشرفه مُبتسمه ’ كُنت على أتم الإستعدآد لِتجربتي الأولى ,
مَسكتُ بِِالقلم و سَجلتْ ذلِك التآريخ على السًبوره
و كأنني أسجل تآريخ ليلة بكآء 12/5 ’ أخذتُ نفسآ عميقآ و بَدأت بِِالشرح
الطآالبآت أصَبحنَ هادِئآت نَشيطآت وَ المُشرفه مَسروره في الرُبِع السآعة الأولى
وَ آنـآ فخورة بِِمآ قَدمته بِِداية أمري
بآقي 30 دَقيقةٍ وَ تنتهي الحِصه ولم يبقى سِوى القليل لِبدء وَجعي
كآنت في الفَصل طآلبه أستمآلهآ قَلبي , إنْ سَمعت صَوتهآ كآنني أسمَع صَوتهِ
وَ إن رأيتهآ كأنني أرآه مَلآمِحه
رُغم أنه لآشبه بَين تِلك الطآلبه وَ بين وآلدِهآ
طَرحتَ سؤالآ عَلى الطآلبات ’ جَميعهن يُرِدن إشَآرتي
نظرتُ لِتلك الطآلبه أبتسمت لهآ :
ألا تودي الإجآبه ؟ سكتتْ ,
عَلِمت أنَهآ لمْ تَفهم تِلك النقطه
أسقَيت عَليهآ مِن مَطر غيمآتي
’ حِينهآ أتقنتْ الإجآبه

يمه :
وحيده بهالوطن مثل الرصيف اللي كساه البرد
يمروني كثير اغراب ولا اعنيلهم اي شيْ

مًَسكت قائمة أسمآء الطآلبآت لإعطيهآ حقهآ مِن العلامآت
سَألتهآ مآ أسمك يّ طآلِبه ؟ قالتْ : عهد
بَحث في القائمه وَ قرأت الأسم , كآن مَآقرأته كـَ الصآعقه
نظرت إليهآ طويلآ ’ الدُموع تَتسابق في عَيني
لمْ أصَدق مَوقِفي هذا ,’ يآآآه لا أحد يحسِدُني ؟
حينهآ بحثت عمّن يُصبرني ’ لمْ أجد أحد , آنآ فقط
الجَميع حَولِي تجَمدت حَركتهم
نظرتي بِهآ عالِقه , أنفجرت بِالبكآء لَمْ أحتمل مَوقِفي
خَرجت مِن الفَصل إلى غُرفة المُعلمآت
أرتميت بِِحُضن صَديقتي وَ شهقآت بُكآئي مَسموعه ولَمْ أكمل الدرس
ربمآ لن آنآل درجتي كآمله
/
أحلمُ بـ أنْ أوقِفْ رِواية سَرْمديةً لـ ِ لِوجعي
كآنتْ لي عُقوبةٍ صَآخٍبه بـِ الحُزن
’ تسألني هذه و هذه ’ مآبكِ ؟
كتمت ذلِك عَن كُل الأعَين التي تٌرآقبني ’ خَجلآ مِن إجآبتي
وَ إن أرادوآ سِر بكآئي سَيجدونه هُنآ
عُدت إلى منزلي ’ كآنت تِلك الليله ’ ليلة بُكآء وَ قهْر

يمه : ليه تركتيني
فيني بكى لو اصبّه تِعشب احزاني

تِلك الطآلبه عمرهآ أحد عشر ربيعآ أعرِف روحَهآ دونْ رؤية جَسَدِهآ
كآنتْ المرة الأولى التي أرآهآ بِحيآتي رُغم أنني أعرِف وجودهآ في الحيآه
لم أعلم آنهآ في هذه المدرسه و أعلم أنهآ تسكن هُنآ في هذآ الوطن العآبسْ
’ بين منزلي وَ منزِلهآ مَسآفة الْعشرَ دقائِق
حَآولتْ كثيرآ أنْ آرآهآ و أرى إخوتِهآ لَكِن لآ جَدوى
تشكل ورم مُؤلم بِِرأسي جَعلني أتقِنُ أنينْ الْوجَع
لم أتمنى أنْ أرآهآ في موقفي هذآ و كأننآ غُربأء
هي إبنة عَمي ’ وَ حيآتي لا يُمكِنني الإطمئنانْ لأيآمهآ أعتدتْ
على التَدثر بِالحُزنْ و فوضى مُفاجآتِهآ
/
سآمحكِ الله يّ أُمِ عَهد

فقد أسترجعتني ذِكريآت القطيعه الآثِمه



شُقوقِ الجُنون 12-09-2011 03:33 PM

يتصفح الموضوع حالياً : 2 (2 عضو و 0 ضيف)







بآقة وردآ لِ روحآ أحبتكِ
http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565838.gif

شُقوقِ الجُنون 22-09-2011 10:49 AM

من قال مآ ننسى :)
 




لمْ يكُن الحُزن دائم التمركُز في قلبي
بل العكس
روحي تسبح في بحَْر بياض السعاده
و كُل مآ أبكيه مِنْ نزف الهموم
تكون ترجمه لـِ لحظات ذقتُ مرارتها
http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565838.gif


شُقوقِ الجُنون 28-09-2011 07:54 PM

و انا مع حريتي حتى حين تقتلني !!
 




تحيه كبييييييييييييييييييييره :)

و أنا مع حريتي

http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565838.gif





شُقوقِ الجُنون 13-10-2011 08:52 PM

http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...8a602e555f.bmp


كثيراً مآ كَسرتُ نَفسي لأجلُهم : بِ المُقابل أجِدُني وَ كأني ضَحيت لِ جَمادآتْ لا تَعي شيئاً :(

شُقوقِ الجُنون 23-10-2011 10:05 PM



عقبك يّ سلطان الخير يّ حبيب طُفولتي
صبآح وَ مسآء حَزين ~
الله يرحمه عطآنآ أحلى مآفيه وَ رحل

شُقوقِ الجُنون 26-10-2011 06:41 PM

وطن عآبسْ |~
 


لَستُ شَمالية الْوَردْ
وَ لمْ أكُن جَنوبية الأعَيادْ
وَ لا تَحسِبُني أعيشُ بِهذا الوَطن أوهُناكْ
لا , بل أعيش بـِ عَميقَ وَطنْ عابس
لا يتسكع فيهِ أحد سِواي
مَلامِحَهُ ترجمةً لـِ واقِعي ,
لمْ يكُن صَباحهُ مُشرقاً
و لا مَسآؤه دافِئاً
وَ قلبي يَشيخُ في عُتمتهِ
حُشود الأوجاع في جَسديْ
وَ براثن الْهم تَخشِدُني
الألّم كانَ قاسياً ، أقّوى مِنْ طاقتِي
و بواعِث بٌكاء الْعالمينَ في عَيْني
وَ صَوتْ الـ آه المَبحوح
وَطنْ لَونهُ كـَ لَون الغُراب الكَئيبُ
أينَ أرحل ؟ لا أدري !
ماذا أفعل ؟ أيضاً لا أدري !
كُل ما أعلِمهُ أنّي أبْقى
مُتكئه عَلى عَتبة بابِ الإنتِظار
أشحذهُ راحة و لّو راحة يأسْ

http://www.aoraq.net/vb/uploaded/3_1275855903.gif

شُقوقِ الجُنون 27-10-2011 10:20 AM



مؤمِنة أنآ بِكَ , تَوضئتُ بِ طُهرِك
أترُكني أُكمِل وَضوئي لِـ أُصلّي رآحَتي
http://www.aoraq.net/vb/uploaded/3_1275855903.gif

شُقوقِ الجُنون 08-11-2011 08:06 PM

مساء يوم ثاني عيد : 1432/12/11هـ
، شارع مُزدحم بـِ المُهنئين و قبيله من السيارات
عند أشارةِ مرور تأمرهم بنظام السير
رأيت شموخ تلك المؤنثه و هي تأمر بعثرة حشود الذكور بـِ النظام
و كان بـِ مقدمة السير سيارة شامخه سودا يقودها أبي
و بـِ جانبه جدي و خلف مقعد أبي كنت أنا
و سماعة أذني مع سِحر صوت السيده جوليا بطرس ،
دُخان سجائر أبي كَـ غيمة تملأ الجو
و روحي تنفثُ هماً يملأني و ضيقة تقبعني '
عمتي و جدتي بـِ جانبي الايمن , رن هاتف عمتي ,
فكان المتصل صديقة عمتي تلك التي تعشق الثرثره
و لم تكن عمتي اقل منها عشقاًً نظرتْ إلى هاتفها نظرة لهفه
و اخذت تهمس بـِ الحديث معها
و ربما انهن قد أهبن نساء العالمين نقاء القلوب من الذنوب ،
إقتربنا عند نقطة تفتيش ، جدي نظر لأبي
لـِ يرى ما كان يعلم بِما سـَ يفعله ابنه و بـِ الفعل كان كما توقع جدي
فـَ أبي هدأ السرعه خوفاً من مخالفة المرور،
حينها نظرتُ من نافذتي إلى سيارة كانت بجانبي الأيسر
رأيتُ السائق وقد سحب تلك التي تحميه من خطر الحوادث
و ختمها على صدره لـِ تُنقذه من مُخالفة المرور ،
أتى شرطي المُرور عند نافِذة أبي ،
تنهد الشرطي تنهيدة ملل و لم يُكمل عمله
و بحركة من يده الملوحه لـِ أبي سمحت بالذهاب ،
أكمل أبي و زاد سرعته الجنونيه ،
و ذلك فك اسره من حزام الامان
بعد أن فلتَ من قبظة الشرطي الكسول ،
السير مخيف مظلم إلا من إنارة السيارات







الطريق بعيد و الليل طويل والهم عميق
حديث كثير بين ابي و جدي
لكن لا أعرف عن ماذا يتناقشون
فـَ مازالت جوليا تُرافقني بصوتها
أغمضتُ عيني لعلي أنسى القليل من وجعي
و كتمت أنفاسي بـِ منديلي عن رائحة السجائر
لم آخِذ وقت من تنهيدتي إلا و بـِ صوت جدتي
المولول و متأسف وجعاً و هزّه عنيفه أيقضني
تساؤلات في نفسي أجابتها وقوف السياره قليلاً ،
عمَ السكون أرجاء المكان ، الأنفاس تتعالى صوتاً
لا حديث إلا حديث النفس بـِ الشكر لله و حمداً لله على سلامتنا ،
سامح الله أبي و حماه لا يتعض من كل موقف له مع الحوادث ،
فمازالت السرعه تعشقه ,
أكمل أبي مسيرة و بسرعه اقل من سابقتها المجنونه
ثم استوقفنا عند محطة وقود
عندها تجولتُ بنظراتي لمن يساري
توقفت نظرتي لـِ طفل ذو عامين بسياره مع أمهِ
و كانت لأبيه حالة كحه فأسرع الطفل بالماء لأبيه،
ابتسم الاب و أعطا إبنه قُُبله حانيه
وَ الطفل تتجول نظرته بدهشته لأبيه ،
لم يقع ذلك المشهد الا بقلبي ، ابتسمت له روحي
هدأ من فجعي و خوفي من الموت
تمنيت اني مازلت صغيره مثل ذلك الطفل نقي أبيض القلب من الذنب
أو مثل جدتي العجوز التي لا تعنيها متع الحياه الا سجاده و صلاه !!





قتلني الفضول بـِ النظر للوقت فلم يبقى
سوى القليل و نصل حيث مرادنا
و سكنت افكاري على نغمة رساله
كانت من صديقه قديمه تسألني عن موعد أمتحاناتِ الشهر ،
لم أُجيبها بشيء و اكملت ماكنت افكر به
يا غفلة القلب عن الموت مازلت أعشقُ جوليا و صوتها العذب
و انا اخشى الموت ،
يآآآهـ قد شعرت بـِ الملل من الأغنيه
اطفئتها و الهم يملأني خلية خلية ،
رأيتني كيف لو كانت آخر ماتسمعه اذني صوت هذه !
ارهقتني خوف الموت و وحشة الفراق
رغبت نفسي أن أسليني بـِ لعبة أحبها اقتنيها بـِ هاتفي
دائماً اخطئ بها كل مره و تجلب لي الذنوب
و أعيد لتكرارها ضللت العب و اصوات اللعبه ازعجت من حولي ،
شعرت بالعطش و بـِ جفاف فمي
فلم ينطق لساني أي حرفاً طوال الوقت
إلا قلبي وحده يثرثر كثيراً حتى اصبح كئيباً !!
كان لي نصيب قارورة ماء اشتراها أبي
غرقتُ بها حتى لآخر قطرة ،
شعرت حينها لو أنني : أرتشف أخر قطره من حياتي !!
عادت الاحاديث بين جدي و أبي و جدتي تسمعهم و ترد على أحاديثهم ،
عمتي كانت أكبر مني بـِ سنوات كثيره ، رغبت الحديث معي
فأجبتها بهزة رأس رافضه ،
آهٍ فقد تذكرتُ زلاتي العاصيه مع أمي التي كانت تعشقني
ضاع عمري فلم أرضيها رغبتها الأخيره !
يا ذنبي العظيم معها من يمحيك ؟!
إنتابتني حالة بكاء عَميقه لم يشعر بها أحد فقد كتمتها سراً
عند أخر نهاية شهقة البكاء و بـِ القرب من وصولنا
رأيت حشود واسعه عند جثث هامِده
ستنقل للمقبره بعد ساعات ، حادث سير أليم
التهم ثلاثة شباب ثاني عيد يوم فرحتهم '
أخذت تنهيده عميقه و غطأت وجهي بيدي
يّ الله قبل قليل نظر إليّ ملك الموت فلم يرى انه يومي
و رحل عني لـِ شباباً ثلاثه كانوا في إنتظاره ،
والأماني لا زلت تصدني أن اتوبَ
تعبت كسب هموماً بحزني اللئيم
أخذت بـِ خماري و غطئت وجهي مع سكون محرك السياره
مسكت بحقيبتي الثقيله كـَ قلبي المحمل بالضعف
دخلت المنزل و الأرهاق أخذني
نظرت لـ ساعتي كانت الساعه / 1:17 ص
يّ الله دهشه متوقعه فقد اختصر ابي مسافة السير بسرعته
من 70 دقيقه إلى 52 دقيقه !!!
تركت من حولي دخلت غرفتي و عميق الأسترخاء دون نوم
و بسماع صوت مشاري العفاسي [ انا العبد الذي كسب الذنوب ]
وبعد كُل هذا نبهتني نغمة رساله بأن الحياة مازالت أمامي ,
كانت من روحاً احترمها كثيراً نصها :
/
صباحك جنه
متى فرح الفرح ؟






شُقوقِ الجُنون 08-11-2011 08:07 PM

http://www.youtube.com/watch?v=_J63gcsrAuk

شُقوقِ الجُنون 08-12-2011 09:14 PM


.



أجبرتني نفسي أن اترك حارتي القديمة وَ مهنة عاملة النظافة ،
الأماكن قذِرة .. علي أن لا أمكث طويلًا .. كي لا تتسخ ثيابي ،
علي أن أرحل ، فَ ذلك المكان ليس مناسب لي ..
مقيميه كاذبين ضالين ، قلوبهم رائحتها كريهة .. يعطروها بالظلم و السوء
أراهم يجتمعون كل مساء لـِ إقامة حفلة راقصة في القبور !!


ألتمسوا العذر لـِ قلبي الغاضب منهم
فَ المشهد كان مؤثر مؤلم


وآآآهـ




الساعة الآن +4: 08:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص