قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   المنتدى العــــــــــــــــام (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=2)
-   -   مجلس أعضاء المنتدى (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=23964)

عبدالله منور 07-12-2007 05:20 PM


دعوني أقص عليكم أسطورة الضفدع تغ والتي تقول:


إنه في أحد أيام الشتاء الدافئة أقامت عائلة تتكون من أربع ضفادع ( تغ ، تغي، تغيي ،

تغيير) في بركة ماء ، مرت الأيام والأمور


على ما يرام ، فالموقع المتميز الذي اتخذوه كان مناسباً للغاية ،كان يسمح لهم بالتمتع

بالشمس والمياه والطعام في آن واحد.



بدأت الضفادع في تكوين صداقات مع من حولهم ، في جو يتميز بالهدوء والأمان والاستقرار ، و في

أحد الأيام وبدون مقدمات بدأت


الأحوال يسودها شئ من الغرابة حين جاء طائر أبو قردان يحذر الضفادع من أن البرك حولهم بدأت

في الجفاف وأن الصيف يبدو أنه


سوف يبدأ شديد الحرارة، ودعاهم إلى أن يبدءوا في البحث عن بركة أخرى .


ولأول مرة دب مناقشة حامية بين الضفادع ( تغ ، تغي ، تغيي، تغيير)


قال أبو قردان : ليس هناك وقت لهذا الخلاف فالبركة سوف تجف تماما خلال أيام ألا ترون أن منسوب

المياه بدأ في الانخفاض منذ شهور وما زال.


(تغ) صارخا بأعلى صوته : هذا ليس صحيحاً، فإن منسوب المياه ثابت ، ولا يوجد ما يدعونا


إلى أن نطرح هذا الموضوع للنقاش أساساً .


تنهد (تغي ) قائلاً : أنا أحب هذا المكان إنه يحمل أجمل الذكريات . ثم صمت وقال: عندما تجف

البركة تماماً سوف أرى ما سوف افعله .

(تغيى) ساخراً : لا تخدعوا أ نفسكم إن منسوب المياه بالفعل بدأ في الهبوط تروا تلك الجدران

والأعشاب التي بدأت في الظهور تحتنا ،


أن نتخذ قراراً سريعاً بالانتقال إلى بركة أخرى على الفور أن يصيبنا الجفاف ، وكفاكم بكاءاً

على اللبن المسكوب .

( تغيير) : أنا اعلم كم أنفقنا من الوقت والجهد حتى نحصل على هذه البركة، وحتى نشعر بالأمان

، ألا تذكروا يوم وجدنا هذه البركة،


حين قلت لكم لا تركنوا لها فإنها ليست دائمة، وبالفعل عندما كنت أتغيب عنكم كنت أذهب في

رحلة بحث عن بركة أخري ، واضعاً في اعتباري هذا اليوم هيا بنا فأنا اعرف الكثير منها .


( تغ ) : (واضعاً يده في أذنيه) اتركني وحدي فسوف أموت هنا فلن أترك بركتي.


(تغي) : إني أخاف من الذهاب خارج هذه البركة فهي حياتي ، لا لن اترك هذه البركة .. إنها

مشكلة.


(تغيير) : إن هذه المشكلة داخلك يا (تغي) إنك ظننت أن هذه البركة هي أحسن بركة، في حين أنك

لم تجرب العيش بغيرها وأنك اعتقدت


أنها اجمل بركة في المستنقع إننا إذا تمسكنا بهذه البركة فإننا قد نفقد هذه الحياة التي نحاول

التمسك بها.


( تغيي ) : صدقت يا (تغيير)، لابد وان تؤمنوا بأن قانون الاستقرار ليس له وجود على هذه

الأرض فاحزموا أمتعتكم معي كي نبحث على بركة أخرى.


( تغ ) : لا أريد أن أكون أضحوكة للعالم أنا لن أترك تاريخي وحاضري من أجل مستقبل مجهول،

اذهبوا وراء الوهم والمستحيل.


وتنتهي تلك الأسطورة بنهاية مفتوحة واقعية قد تحدث يوميا لمنظماتنا عند مناقشة تطبيق

نظام للحاسب الآلي أو اتخاذ قرارات استراتيجية تتعلق إما باستخدام أو عدم استخدام سياسات

معينة وهنا ينقسم الأشخاص متقمصين أدوار شخصيات الأسطورة كما يلي:


شخص يتنبأ بالتغيير ويستعد للتكيف والتعامل معه. تــغيــيـــر


شخص سريع الاستجابة لحدوث التغيرات. تـــغيــــي


شخص بطيء الاستجابة فيتحرك بعد فوات الأوان . تـــــغــى


شخص يرفض التغيير ولا يؤمن به و يصم الآذان عنه. تــــــــغ


أكررها ..... لا تكن تغ !

و الله ولي التوفيق

ذيب المناخ 07-12-2007 05:45 PM

http://img88.imageshack.us/img88/8234/24je1.gif
يعطيك العافية وبارك الله فيك
وابصم لك على العشرة
n200678

طير العز 07-12-2007 06:38 PM





http://www.l44l.com/up/uploads/1e06159aab.gif

تميز وابداع تتألق به المشرفة العزيزة طيف المشاعر ... فهنا أقدم لك جزيل الشكر على المشاركات الرائعه
هذي مشاركتي البسيطه .. اتمنى ان تقبلوها ..



في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة، كلاهما معه مرض عضال أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلق على ظهره طوال الوقت.

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظر إلى السقف.

تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج.

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء، وهناك رجل يؤجَّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة، ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين.. وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه
ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.

ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة فحزن على صاحبه أشد الحزن
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.

ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي وهنا كانت المفاجأة!! لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت

ما أجمل ان نسعد الاخرين
تقديري لشخصك الكريم

رواية 07-12-2007 07:17 PM

أختي دنياك أنا
لحظات اللقاء لابد وان تغيب
وما اقصى الفراق بين الاحباب
ولكن نحيا على امل اللقاء


غاليتي
نورت صفحتي بجمال اطلالتك
لا حرمت هذه الاطلاله
فالشكر لك من الاعماق على تشريفك
ولا عدمت حظورك أبدا
تحياتي لك
المعطره بالورد والياسمين

رواية 07-12-2007 07:23 PM

اخي عبدالله منور

سلمت على هذه القصه المليئه بالحكم
اولا توضح الحازم من الناس والمتخاذل
كما انه توضح ان لا نبقى على حالنا بل لابد من البحث عن كل ما هو جديد ومفيد
لننفع به انفسنا وننفع به غيرنا
يقول علماء النفس لا تربي ابنك بنفس الطرق التي رباك عليها والداك
فلكل منهما وقت
لقد استمتعت كثيرا بقراءة القصه لك من الاعماق الشكر الجزيل

رواية 07-12-2007 07:26 PM

اخي طير العز
سعادتي لا توصف بتشريفك الكريم على صفحتي
وقد اشعلت شموع موضوعي بمشاركتك الرائعه
وما اجمل ان لا يكون الانسان اناني وما اجمل ان نسعد من حولنا
لو كان ذلك عن طريق الخيال
فسبحان الله اعمى ومع ذلك بدظا يسلي صديقه الاخر بما يشاهده من خيال
صور ومناظر ابتدعها عقله لينسى العمى وليدخل السرور على صديقه

رواية 07-12-2007 07:32 PM



أسألك الرحيلا
لنفترق قليلا..
لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي
وخيرنا..
لنفترق قليلا
لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي
أريدُ أن تكرهني قليلا
بحقِّ ما لدينا..
من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا..
بحقِّ حُبٍّ رائعٍ..
ما زالَ منقوشاً على فمينا
ما زالَ محفوراً على يدينا..
بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ..
ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي..
وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي
بحقِّ ذكرياتنا
وحزننا الجميلِ وابتسامنا
وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا
أكبرَ من شفاهنا..
بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا
أسألكَ الرحيلا
لنفترق أحبابا..
فالطيرُ في كلِّ موسمٍ..
تفارقُ الهضابا..
والشمسُ يا حبيبي..
تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا
كُن في حياتي الشكَّ والعذابا
كُن مرَّةً أسطورةً..
كُن مرةً سرابا..
وكُن سؤالاً في فمي
لا يعرفُ الجوابا
من أجلِ حبٍّ رائعٍ
يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا
وكي أكونَ دائماً جميلةً
وكي تكونَ أكثر اقترابا
أسألكَ الذهابا..
لنفترق.. ونحنُ عاشقان..
لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان
فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي
أريدُ أن تراني
ومن خلالِ النارِ والدُخانِ
أريدُ أن تراني..
لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي
فقد نسينا
نعمةَ البكاءِ من زمانِ
لنفترق..
كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا
وشوقنا رمادا..
وتذبلَ الأزهارُ في الأواني..
كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري
فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير
ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير
ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي..
يا فارسي أنتَ ويا أميري
لكنني.. لكنني..
أخافُ من عاطفتي
أخافُ من شعوري
أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا
أخاف من وِصالنا..
أخافُ من عناقنا..
فباسمِ حبٍّ رائعٍ
أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا..
أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا
وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا
أسألك الرحيلا..
حتى يظلَّ حبنا جميلا..
حتى يكون عمرُهُ طويلا..
أسألكَ الرحيلا..

من روائع نزار قباني

دنياك أنا 07-12-2007 08:05 PM

من أجمل وأروع ماوصلني إلى إيميلي ..


\



\


الإيميل الأول::-


>> لكي تدرك قيمة العشر سنوات .... إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً>>

لكي تدرك قيمة الأربع سنوات .... إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً>>


لكي تدرك قيمة السنة .... إسأل طالب فـشـل في الإختبار النهائي>>


لكي تدرك قيمة الشهر .... إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده>>


لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية>>


لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل عـشاق ينتظرون اللقاء>>


لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار .. الحافلة .. أو الطائرة>>



لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية .... إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات

وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية>>

لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد>>

لكي تدرك قيمة الأخت .... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة

وستغتغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي>>

لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت>>

لكي تدرك قيمة ذكر الله .... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل>>




الإيميل الثاني:

->> يقول عالم أحياء أمريكي :->> أن هناك طبيب شاهد في

طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته ....

وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ....>> وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته ...

. فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .>> فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا .>>



الإيميل الثالث:-



>> يقول عالم أحياء أمريكي :->> كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ....

ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى>>>> لا إلـــه إلا الــلــه>> كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
>> فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها '>>

سبحان الله وبحمده>> عدد خلقه>> ورضا نفسه>> وزنة عرشه>> ومداد كلماته>>



الإيميل الرابع:-


>> وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :->> عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى ))

وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب

آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء ...

. وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب ...
. عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه ..... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ....


ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....>> [
COLOR="Red"]ولله في خلقه شؤون
>>>> [/COLOR]




الإيميل الخامس :-


>> تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة>>


وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....>> من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم>



***


الساعة الآن +4: 10:48 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص