![]() |
|
http://www.albrens.com/vb/uploaded/6673_1245563218.jpg
نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا !! ... وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ !! " هـآآآنـــتْ " " هـآآآنـــتْ " |
http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1245923929.jpg
مَدرِيْ القَصَايَدْ فِيكْ وَشْ مَمكِنْ تَكُونْ ؟ لا صِرتْ [ صَفحَةْ ] مَالَهَا بَالغَلـا طَيْ ..؟ مَا أبِيْكْ تَسألْ كَيِفْ أنَا أغلِيْكْ وَشلُونْ ؟ الحِبْ كِلَهْ فِيكْ أنَا أشُوفَهْ .. [ شَوَيْ ] يَكفِيْ أشُوفَكْ: [ كِـــــــــــــــــــــــ ــلْ شَيٍ بَهَا الكُونْ ] وَأشُوفْ كِلْ الكَونْ دُونَكْ : [ وَلاشَيْ ] |
http://thumbs.bc.jncdn.com/c1cf2333b...e576b0e_lm.jpg
لَيسَ كٌلٌ منْ يبْتَسِمْ [ سعيد ] .. ! فَهُناكَ إِبْتِسَامَهْ تُخفِيْ خَلْفَهاْ [ جرح ] وَعَذاابْ .. |
http://up.c3c2.com/img/xcW72918.gif
شفتك حلم ~ متى بـَ/ آشوٍفك ‘ حقيقة . . ؟! آلش‘ـَـَوٍق مآيرٍحم | آذآ جآ بـَ/آلآحلآم . .] |
.
. ما اجمل لو : التقيكـ صدفه هذا المساء .., " !! |
. . .. مابين عبث الارصفه .. ومعمعة جنوني بت اجهلني .. رفقا بنا يارب ..! |
موجز الغياب !
.
. . : إليكم . . عني ومني بأني ذلكم الآتي : - بين رحيلك وحضورك فصلٌ غائب ، لم تعتد عليه سنين وفائي لك !! فكيف تعلمتي البقاء بإسم الهجرة ، وكيف رسمتي طريق هجرتك فوق ذمة البقاء ؟! يا سيدة كل النساء ركضاً في دمي . . إلاّ أمي سيدة عالمي ، عمتي صباحاً مُبهجاً ، أو هو مساءً مُذهلاً . . فكل أوقات السَعد ، حسب توقيت يقيني ، لا تهب إلا من حيثُ يتنفسُ صُبحَ وجهك النور . إذن . . عمتِ حباً خالداً يا فاتنتي ، من أحشاء صدري . . وبربكِ أجيبي سؤالي عنكِ . . . كيف أنتِ . . يا جنة الدنيا وكل الملأ في عيني أنتِ ! - إسمعي جيداً نبضي بك ، قبل أن تقرأي حرفي لك ! حرفي السهلُ جداً ، والذي إمتنع بغيرة عشقي لك ، عن بُلغاء الكتابة ، وأطباء الكآبة ! ليزهركِ جنان من حولي ، وكل ماهو حولي لا شيء أبداً . . . . سوى أنتِ ! وماذا بَعد . . . إني أُحبكِ جداً . . ! - أيسرك يا أنتِ ، تمردي على الكون ، وضعفي عند أولَ نقطة . . تبدأُ من حيثُ ضوءَ شمسك الفاتنة وإشراقها صوب صدري المشرع لشعاعها ! حسناً . . حسناً - أكملي إستراق نبضي يا مسائي ، وسمائي سراً وعلانية ! راق لي يا سنائي ميلكِ ، وَ ويلكِ بي ياغانية يا جانية وشت بي مسافاتك النائية ! أحتاجُ إلى أن أهبك موعداً فاخراً ، يحكي جنوني فوق السطور ، وينقلني إليك بثاً حياً من عالمي واحاسيسي وجوارجي وكل منابت الشعور ، بتفاصيلك الغائبة الحاضرة ، والتي تملئني في عقر داري برغبة البوح عنك تحت ضوء القمر سهراً أو على شاطىء البحر شعراً . . ! فما رأيك بي ، يا كُل مابي ؟! أوا زلتُ قادراً عليك ؟! أم أني أضحيتُ تالفاً منك . . . . . . . وإليك ؟! - يااااااه ،، بلغ بي الشوقُ مبتغاه . . وقد كذبَ ساعي وصلك والبريد . . وردني منكِ مجرد طيفٍ ، وما لا أُريد !! وضمأٌ أسقاني إياكِ حتى . . . . . مُنتهاه ! - أينع منذُ زمنٍ غُصن المحبة في صندوقي الصغير . . وأورقَ لهفةً ولوعةً ، وماعاد بي شيءٌ من زاد إحتمال ، وإنقضى أمري وبالله المُستعان ! حملٌ ثقيلٌ ذلك الغياب ، تأباه حتى الجبال . . ولكني حملتُ المُراد ، والهوى ، وأمانة الوفاء . . ! جيلُ عشقٍ يعقبه جيل ، هكذا نمى . . ولا زال ينمو . . . إلى أن تكاثر بي عشقك أميااااااااال و أجيااااااااااااال !!! - أكتب وَ أكذب ، عن الحبِ ، وعلى نفسي ، وأطرد الهيام خلف السراب ، وماؤه الآسن بين أضلعي ، فإن غاب الحبيبُ عني . . فما غير الوجدِ عنه يغنيني ، وإن أغناني . . فقد أضناني ، فلا حيلة ترجي لي رحمةٍ منك . . إلا لقاءك ربما ، يعتقني من قيد شوقٍ لك في معصم ايامي !!! |
الساعة الآن +4: 10:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.