![]() |
إقتباس:
ههههههههههههه 1 / 0 |
في قلب المدينة : كان الليل يمشي بلا قلب ، كان يمشي بلا هداية ، شعرتُ به فقد كان حزين جداً
|
سلام : أنا جداً غاضب و ساخط من ( حُثالة المذهب الشيعي ) ايضاً انا " زعلان " من تفكير تيّارنا الديني في بعض المناطق يا جماعه : ( الشيعه ) يشكلون مايقارب 75 % من المنطقه الشرقيه .. واللي الحين مسوين قلق ومظاهرات هم فئه معينه وقلّه قليله جداً منهم .. يثير غضبي الدعوات والحقد التي تعمّ المذهب الشيعي كـ كُل .. يالربع تراهم في الشرقيه : اصحابنا و زملاءنا ، يعيشون معنا ، وياكلون ويشربون معنا ، نتخالط فيهم في كل محل وفي كل سوق وفي كل مطعم .. وفي كل شارع وعند كل اشاره وعلى كل ( زنقه ) يعني شي طبيعي وطبيعي جداً انو مثلاً هذا الشخص شيعي .. لدرجة انو احياناً ماتدري جارك شيعي والا سني .. ( متساويه بالعربي ) والمثتظاهرين الان هُم ثُلة [ العاطلين ] من المذهب او التيار الشيعي .. واللي ( تدزهم ) ايران .. اقسم بالله انو بعض الزملاء الشيعه : ينتقدون ويسبون هذي المُظاهرات ويلعنون ( سيد نِك ) - أنا غير مُتحيّز لـ فكر معين .. ولست بـ ( شيعي ) - متعصب عقائدياً .. - ط خ ا م ر ك ! |
إقتباس:
سجل واحد من ( الصلصله ) ههههههه |
من اقصى العتيم انتِ : قطعُ ليلٍ و طلسم اسماء ..
|
عسى الله يزينها ..
|
أعترف : أن الساعات دونكِ غيّ ، وحنيني عاشق : والكلام المخبّأ في ذاتي لايقبل الا بـ اذن قريبه !
|
أعترف : كل الدروب التي تعرفها اقدامي : هي دروبي اليكِ .. لـ غيركِ انتي لا اعرف الهروب
ولا اعرف الذهاب .. بـ غير طيفكِ لا اشغل تفكيري . بـ البال دائماً تجئينَ مثل سحابةٍ تمطرني حنيناً أكثر وبين نبضاتي تمرين كانكِ حياة اخرى لم احبو فيها ولم أكهَلْ ! |
- كانت السماء كبيييره جداً لكنها لم تتسع للحنين : وكانت الارض في عيني محض وجعٍ آخر ..
|
- سلامْ .. - أما قبل هذا الكلام أدناه : - ( مدهون ) بـ خمر العاميّه .. مدلوك بـ فضّة الفُصحى .. ( مرشوش عليه شوي ) من زمزم الخيال .. من لايعرف " شخصيات " هذا النص انصحه بالابتعاد والمُضيّ من هُنا .. - ( عِتابْ عزوبي : لِـ صُبحٍ أقشر ) : - بـ رفقة الفجر : بـ جانبي ( شلّة ) على وشك السفر / تاركين خلفهم ( بالشقه ) شخص لا يملك الا الحنين . الحنين لـ ( الديرة ) ، - صدقاً يلوح بـ ذاكرتي هذا المدى والذي يمتدُ لـ اقاصي البلادْ . يلوح بـ ذاكرتي شخص هناك يُدعى ( أبو مروان ) المتسبب الأول بـ عشقي لـ ( الطعميّه ) والذي يعجِنُها بـ بطنه الضخم .. لتذوب بين الشفاه مثل اصابع حبيبتي . - يلوح ايضاً لـ ذاكرتي بساطة المكان ، وبراءة الوجوه ، فـ ( ممتاز راعي المحطه ) ينام على ( كوعه ) فوق ( البتره ) بـ جانب ماكينات البنزين ، ( ممتاز ) رجل طيّب يستعمل الصبغ لـ ( مرخ ) شعره تقريباً كُل صباحْ ومع ذالك فـ ان ( الشيب ) فوق جمجمته مستعصي لايغادر راسه ابداً . ايضاً اتذكّر ( دكان طايع ) والذي يقبع بـ جانب ( ملحمة التيهي ) هذا الدكّان حيوي جداً ، من جميع نواحي قريتي يجيئون لـ أخذ الخبز حاراً وشهيّا ، ( دكان طايع ) مشكلته الوحيده انه ( مايديّن ) لـ ذالك يتمّ هجرهُ كثيراً من طرف الشباب ، ( يسحبون عليه ) لأنه لايثق بـ أحد ، ماعدا ( شيبان ) القريه والبعض منهم ( يجحد والديه ) . ايضاً اتذكّر ( شارع المليون ) : ذالك الشارع الفارغ من كل شيء ، الفارغ حتّى من ( عيون القط ) انا اعرف تماماً بـ أن كل شخص يسلك هذا الشارع فـ هو هارب من ازعاج البواخر ( اللي بـ الديره ) هارب من الحدائق والمولات والمُجمّعات ، لـ يطوي نفسه بـ ( شارع المليون ) متجاهلاً كل ماحوله من ( جرابيع ) واصوات ( أهل المخطط ) مُستمتعاً بـ استكنانه بشارع ( الفلس ) .. ايضاً يخطر ببالي ( ملعب الشفيّه ) : تلك المساحه ( المغبّره ) التي تجمع شباب ( الديره ) كل عصرٍ ليمارسو مالذّ وطاب من ( التبطّح ) بـ الاتربه والغبار ، محتملين لهيب الشمس وحرارة الارض وعجاج ( السليم ) تحت بند : ( أهم شي الوناسه ) مُجتمعين تحفّهم الطيبةُ والحب والنخوه ، يشكّل كل مجموعة منهم فريق مُستقلّ يزعم بانه ( البرشـا على غفله ) وصاحب الحظ الاتعس من يملك بـ فريقه لاعب كـ ( فايز ناجي ) لان الفريق الخصم ( يبشر بالسلامه ) من اي تهديدات او مس بـ خطوط المرمى .. أتذكّر ايضاً ( سالم القعيس ) ذالك ( العود ) الهَرِمْ ، صاحب ( الددسن ) موديل 85 / يمر ببالي وهو ( متعدّي ) يريد قطع الشارع : سالم لا يعترف بالمرايا ولا يعترف بالنظر يمنه ويسره قبل ان يعبر ، ( شارع ابوه ) فقط يكتفي بـ قوله ( يالله انها عليك ) ثم يمضي دونما ضرر ولا ضرار . سالم ابيضّت لحيته ولم يتزوّج بعد هو صابرٌ ومُحتسب فـ هنئاً له ربما كانت آخر همّه الدنيا ( مع انه طابق الثمانين من عمره ) .. يخطر لي ايضاً مقهى ( ابو سيف ) هذا المقهى عباره عن ( دكّه ) على الشارع العام ، يجتمع فيها ( الشيبان ) أصحاب النفود ( والكيف ) في قريتي ، اقسم لكم ان من بينهم ( شايب ) اصفرّت ( شنباته ) من كثر الشيشه ! ( يتليّمون ) ثم يبدأون بالحديث عن احوال القريه ومُستحدثاتها مُرفقين ذالك مع عبارةٍ قد تُقال كثيراً ( واحد حجر ياسيف ) حتى يشعر كل شخص منهم بـ أنه ( اوباما ) اولئك الشيوخ هم فعلاً بركة المنطقه ( لولا ان فيهم سماجه ) لكن هم فعلاً ( حليلين ) .. تجدهم بـ مُحاذاة الشارع يقودون سياراتهم / يميلون بـ افواههم للقهوة العربية الاصيله ذات الهيل عالي الجوده مسكوبة من (الدلال البغداديّه ) التي يحوكها ( المعزّب ) بـ طرف الجمر مُنشداً بصوتٍ مُرتفع [ سوولي الكيف وارهولي من الدلّه ** البن الاشقر يداوي الراس فنجاله ] طرأ لي مؤخراً : ( زُبير البنشري ) في مُنتصف القريه والذي يعبث البعض بـ ( ليّ الهوا ) حتى يكون ( الحوض ) سليماً من بقايا ( الرتس ) و اعواد الرمث ( حق طلعة البارح ) - يخطر بـ بالي الكثير من الاشياء التي تدعوني لـ السفر مع ( الشله ) .. والعديد من ( الطواري ) التي تعبث بـ الجزء الاخير من رأسي مُمليه عليّ تناول حقائبي والرحيل من هنا - اعييّ لانّ الوقت ليس ملكي ، ولا هذا الصبح صُبحي / انه صباح كل شخص لم ( يتصبّح ) بـ معمول ( بايت ) وعصير تفاح ( من آخر الثلاجه ) صدقاً صدقاً هذا اليوم ليس لي .. + نسخه مع التحيّه لـ كلٍ من : سيد " دفيدوف " + مرقة الاندومي + جارنا الخالْ .. 9 / 12 / 1432 هـ |
فوق المـاء : يقـف الصوتْ و تنمـو القصيـدة ، ويبدو العتيم : خطيئةُ ليل الله ../ فوق المـاء
|
ملامح المكان تتنبأ بالرماد ، والوقت هذا يتنفسني هواءً بلا حياة ..
شعرت بأن في ( اليقين ) شيء : يستحق التساؤل !! |
إقتباس:
حنان مسيتي بـ الخير .. متعاجز ارسلك رسالة تهنئه لكن من هنا ( كل عام وانتِ بـ خير واحبابك بـ خير ) |
1 : باك يا ريّـس !
|
الدفء : كلّه يشبه لون عينيكِ .. لذالك آمنت بهما سويّة ..
|
إقتباس:
الملائكة المُصلّين .. إيماني يخصني وحدي ، لايتعلق بالخطايا ايضاً لايعرف الحسنات .. إيماني من اقصى الفكر والشعور إيماني يلفّ حول خاصرتي طوق تعاويذ ، وآيات مُحكمات إيماني بالعتيم لا ينسى المخالفة لاينسى تبنّي الحرية ، ايماني وطن إيماني نهدين كالرمان ، إيماني مِراية عائشة ، وجلباب الصباحات إيماني عشق مُصفى ، بلا نقائضُ كـ تلاوة شيخ ، مثل الدعوه الابديّه النابتةُ فوق القمر ، مثل التحايا ، ايماني محظُ نورٍ عتيق |
العُمق من الاشياء لاينتهي : العمقُ كـ مُذكرة دينيّة بيد شيخٍ يظنُ بـ ان الله يبيع الجنَّة..
|
هُزِّي ياعمري جذع الحياة : يسقط الغيابُ البغيض ( رجساً من عمل الشيطان ) !
|
جيدكِ : كانت تطوف حولَهُ الفتنة . ونحركِ : صُبحٍ يتنفّس . وأنا القائمُ بينَ الصبر والتأمّل ..
|
.
. أنت بغيابك تحسب ان الجفا قدي $ وانا وصبري صغار نضيع في ضله . . |
في كثيرٍ من ( الزنقات ) : يخرج الانسان من مُجتمعٍ يحبّه كثيراً بـ فعل عوامل الاقدار والايام والنصيب .. وما الى ذالكَ من الامور الحياتيّة والتي تحتمّ عليه ( المغادره ) حاملاً بين جفنيه حقائبُ حنين ودمع لـ الليالي الأفلآت ! + نحنُ بنو البشر : غُرباء / لانملك من امرنا شيئاً نلعقُ الوقتَ بلا هوادة .. نُصلّي كالعصافير الراحلةُ و المُغردة تنشدَ الدفء نملأُ السماء دعواتٍ و أماني / امانيُّنا ليست ملكنا : والاحلام ايضا ، والحُب ايضا ، واضف الى ذالك عواطفنا والحنينْ / نحنُ لانملك شيئاً عدا اننا نصحو كل يوم من اسِرَّتنا لـ نرى ما خبّأتهُ لنا الصباحات .. + 1 ] صديقتي ( الخُبر ) بالامس القريب قلت لكِ وداعاً ومسحتُ الدمع من شوارعكْ وكفكفةُ عن مبانيكِ الحيرةُ والتيّه .. لـ ربّما يا صديقتي نلتقي يوماً .. ( بلا ميعاد ) بل بـ صُدفةٍ جميلة تزفّ العاشقُ لـ معشوقتهْ .. + 2 ] حبيبتي ( المدينة المنورة ) أنا سعيد جداً كون الله اصطفانا لـ بعض خِلُّ وخليلهْ .. وشممتُ رائحة الوردِ فوق ارصفتك / وبللّت عيني بـ ديمٍ من عباده تزفّه قدسيتكِ لـ صدري المرتوي طفولةٍ و سلامْ ! + 3 ] 25 : 5 صباحاً / الصلصلة ! - 4 ] شخصٌ ما ، بـ طريقةٍ ما ! . . |
- أحتاجُ لـ كثير من الصبر و قليلٍ من ( مزاج رايق ) عشان انزّل قصيدة حبيسة الصدر والادراج منذُ مبطي !
|
.
. كل كِلمة : كانت بـ فمّه ضياع !! وكل حرفٍ كان بـ شفاهي : نصيب .. * . . |
__________________
هذا السطر أعلاه ^ مضايقني كثير .. يعني ضـروري يرزّ خّشته بين التوقيع والمشاركة صرت ما احسّه بالشاشة .. صرت احسّه بـ حلقي / ناشبلي .. + الى من لا يعنيه الأمر : راحت اُمم وقامت مرتين حروب عالمية .. راحو بشر وجوّ بشر .. ومات القذافي وصرت جامعي وعلي صالح بطّل قاتْ .. و خوييّ اوباما يفترّ على أعظم كرسي بالعالم .. يعني الدنيا مو واقفه على ذالخيط الملقوف/ زحلطوه تكفون ! |
. . اتمنى : أن تصبح السماء أكبر .. وتدنو الغيمات .. أريد أن يبسِمُ الزهرْ وتطول الصباحات حتى لاتنتهي ايضاً بالبالْ دعوه : أن تذبل الذاكرة .. و ينـمو النسيـانْ / وتمتلك الليالي لوناً آخر ( غير هذا السوادْ )! . . . |
.
. + من خلف البال أنتِ : فكرةٌ مُستديمة .. ومن صـوتي : انتِ نشيدُ الحنين هذا الحنين المريرْ : عالقٌ بـ الأماكن والملامحْ وبالاعلى من صدري وحتى بين الدفاتر و الرفوف .. كل شيء يا عُمري لكِ فيه قصة وذكرى .. . . . |
. . يا الله يا اصحابي : كل الاشياء لم تعد كما كانت .. ملامحكم مُترمّدة ! وضحكاتكم مُختصرة اصواتكم يملأها الأنين .. هذا البؤس في وجوهكم مؤلم والدنيا لا تمد اصابعها للمساعدة ! جئتكم : من عمق الغربة ، من عمق الليالي ، ومن الشوارع بعد منتصف الليل جئتُ : من الدرب الاخير .. هاربٌ من المنفى ، هارب من الحنين ، هارب حتى من نفسي والمصير ! جئتُ يا احبابي : على كتفي عذابات السنين ، وتنهيدُ الوحدةِ و الخيباتْ ! عانقوني بلا توقف .. واقرأو دفاتري .. والمحوا في عيني حنيني والاشتياق .. لم اعد راغبٌ بـ المزيد : فـ التغريبةُ ملء الذاكرة / والدمع ملء جفنيّ وكل الحياة بـ المنتصف الاخر من الطريق ! لاتتركوني وحيداً : فـ صوتي شحوب ، و عيني سخط ، وصدري بلا هداية ولا دليلْ ! . . . |
.
. إقتباس:
|
.
طحت من طولك ( على فمّي عنب ) ! . |
.
. ابعدي الشاذليّةُ عن جمر الشفتين واسكبي لي .. حتى تفيء الغريزة ! . . |
.
. صدقاً : محتاج انزع عن البال ( كل شيء ) وأنام .. مُتعب بـ شكل ! ومُرهق بـ شكل ! ومجنون بـ عدّة أشكال ! .. . . |
.
. عجزت لـ القى غيرك انسان ثاني انسى معه وقتك بـ شرّك وخيرك مدري عشانك غير ، والا عشاني ماني بـ متعوّد على انسان غيرك . . |
.
. جميل أن تكون ( داشر ) ! مُتفرّغ بلا بنودٍ ولا قيود . هكذا أنجبتك الحياة لم تُلزم أحداً بـ شيء .. نحنُ من وضع لنا نهايات والتزامات .. جميل أن تكون حُرّ وبالوقت ذاته كَـ ( الديك ) فـ الدجاجة تبيض بلا ذكر / أنت ايضاً لاتتوقف عليك الحياة لـ تستمرّ و تُنجب بشر اخرين و ( تجيب اغراض من البقاله ) ! الدشره حاجه كويسه ! تُظهر لك الجانب الاخر من الشارع / والجانب الاخر من الاصدقاء / وايضاً الجانب الاخر من قسم الشرطة ! قدر استطاعتك : ( ادشرْ ) لـ تعرف كيف تتعامل مع الحياة .. فـ هذه الحياة مُعقدة جداً .. واللي يمشي سيدة ماتضبط معاه / لابد من اللف والدوران لـ تحلّ خيوط القضيّة ، ويكون لديك خلفيّة ومعرفة تامّه عن صديقتك ( الايام ) ! . . |
http://www.bani-3abs.net/aa/3abs2012/buttons/reply.gif
لا تُضف شيئاً : هكذا نبدو افضل .. بلا كلام ولا فضفضة في العُمق من الصمت نحنُ آمنين / فـ الحديثُ لم يعد مُغري . |
.
. بـ الذاكرة قصيدة : لم ينجبها لساني بعدْ .. احبّها كثيراً + أكثر شي ! كل ما اريده أن تُمزج مع بحّة صوتي / لـ تصبح قصيدة صوتيّة أنيقه فـ أنا مللت المكتوب .. ومللت البحث عن برنامج تسجيل ( اعرفله ) . . |
.
. رد الغنم جااااااي .. . . |
.
. أسعد الله اوقاتـكم .. . . |
.
. - ) أنتِ لا تقدرين على النسيان : أنا راسخ فيك .. أنا لا تمحوني الليالي من ايّ ذاكرة أنا لا اقبل العبور على شيء والمضيّ دونما أن أترك لي اثراً ابدياً / واللهِ لو أطبقت السموات وأجتمع معشر العشاقِ .. وجاء الحبّ كـ مُخلّصٍ لكِ : لن تنسيني .. واللهِ لو أجتمع الانس والجنّ لن يزيلوني من قلبكِ ، لا يقدرون على ازاحتي ولا هزّ ذكري بين أقواسُ صدركِ .. لا أحد يستطيعُ ازالة وسامتي عن شفاك ، ولا ازالة حروفي عن الفستان الليّلكِ / انتِ ترينني في كل شيء وفي كل وقت .. تجديني ياحلوتي بـ الستائر والرفوف ، تجديني في شعركِ الساحرُ وبين عينيكِ وبين النبضِ والنبضْ ! 1) بلا قلب ! 3 ) باريو رمّان 87 ) شاي .. 6 ) فرنسي أحلى ! 9 ) موعدْ = ) أحتاج المزيد * ) يغمش + شمعه ! |
يتصفح الموضوع حالياً : 3 (2 عضو و 1 ضيف) فلسفة ذهن, حنان الرشيدي
- بـ المُناسبة : العدد الاول للمجلة طلع رهيب .. - لا مانع من افشاء السر .. ههههههههههههههه - حبّه حبه .. - يو آر : فكرْ ! - شمذ : في صحه جيّده - الربيع ، بلا ذاكرة هناك - كل يوم تعالي .. |
الساعة الآن +4: 08:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.