|
إقتباس:
كاتب حضورك كالقمر وخالقك فكن هنا دائما تحيااتي عزيزي |
إقتباس:
كن هنا داائما لك أطيب تحياااااااااااااتي |
إقتباس:
هههههههههههههههههه |
مشكورررررررررررررر
|
إقتباس:
تحياتي لك |
أبــو رنــا : طفل عربي !! كيف وأنت أحد أبطال المقال..والبطل بالقلم الذي حبره أمل
أخي العزيز الكاتب الجميل والرائع / سند الداموك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : من أول ما نزلت موضوعك هذا وانا متابع له جيداً واعجبني ردود بعض الأعضاء ولكن لم أجد من تعمق بواقعنا وواقع (حلمنا) الأسلامي قبل أن يكون عربي الذي كل ما تقدم بنا الزمن رجعنا إلى الخلف ولا نعمل شيء يذكر غير المؤتمرات وعقد القمم وبالنهاية لم نتفق وأن اتفقنا لانستطيع التنفيذ لان هناك معوقات لايمكننا الخلاص منها وكل منا يقول سوف سوف سوف .... ولا نستفيد من هذه الكلمة شيء لا قولاً ولا فعلاً فلو قلنا لانستطيع لكان أفضل حتى نجد من يقول لنا لماذا لاتستطيعون ؟؟! ربما لو طرح علينا هذا السؤال لوجدنا جواب حقيقي له أو فعل ربما يكون بداية وحدتنا أو اتفاقنا على جواب لهذا السؤال!! مقولة صادقة وراينا صحتها بكثير من واقعنا العربي وهي ( أتفق العرب على أن لا يتفقوا) فالوضع الأسلامي والعربي سيء جداً جداً والدليل إحتلال إفغانستان والعراق ومشاكل لبنان وسوريا وحزب الله ودارفور والصومال والأختلاف بين طوائف العراق شيعتهم وسنيتهم أما حكاية فلسطين مع إسرائيل وإيران مع أمريكا وحتوتة النووي الأيراني فهذه يطوول فيها الكلام لانها متشعبه وبها أكثر من طرف فنعجز عن حصرها والدخول إلى تفصيلها ولكن سوف ابين لك وجهة نظري بها فهي ليست إلا وجهة نظر مواطن مسلم عربي خليجي لايعلم ولا يفهم بالسياسة ولا يعرف عنها إلا أسمها . اولاً : قضية فلسطين قضية اسلاميه عربية إنسانية لها أكثر من ستون عاماً لم يتوصل أحد إلى حل حاسم لها حتى أنهم لم يتوصلوا إلى عملية تهدئه أو سلام فكلما بداء بها النقاش سرعان ما ينتهي بخلاف وسوف يستمر هذا الموال إلى أن يشاء الله حتى لو طلع صلاح الدين الأيوبي لايمكن أن يحررها أو يعمل شيء لانه سوف يجد التفكك الأسلامي العربي الذي لايمكن ان يرجع ما دام العالم الأسلامي والعربي لم يرجع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية والسعي إلى الوحده العربيه والأبتعاد عن المعوقات التي مهما كبرت فهي صغيرة بأعين المسلمين الذين متمسكين باسلامهم ووحدتهم التي لاتذهب بهم إلا للقوة ولاً يهزموا بإذن الله تعالى مدام هم مخلصين وحدتتهم لله بسبيل الأسلام والعروبة .. والدليل ما حدث بحرب غزة التي أنتصرت بها المقاومة الفلسطينية التابعة لحماس الذين لايملوكون سواء اسلحة بسيطة مقابل أسلحة العدو الأسرائيلي المحرمة دولياً اوغيرها فبوحدتهم وصبرهم وقوة إيمانهم إستطاعوا أن يتغلبوا على جيش العدوا بإذن الله تعالى مع ان غزة لحقها الدمار والتشرد والأمراض والجوع والفقر بسبب هذه الحرب ولكن مع هذا كله بأمر من الله وبعون منه جل في علاه حمى أهل الأيمان والوحدة مع إن كل المسلمين لم يقصروا بشيء دعوا لهم قبل أن يقدموا لهم المساعدات ولكن عندما نراء المسلم يقتل أمامنا ونحن صامتين فهذا أمر صعب علينا وصعب أن نتقبله ولكن تقبله ضعفنا بكل سهولة ... ومن الناحية الثانية عندما نرى الخلاف بين الشعب الفلسطيني نفسه حتى وصل الأمر أنهم يتقاتلون فيما بينهم حتى بعد معاهدة مكة أتفقوا وأختلفوا وهذا أمر لم يأتي من فراغ بل من الخونة والعملاء لأسرائيل التي تعمل كل مايفسد صفوف المسلمين واللوم يقع على المسلمين أنفسهم لأنهم لم يحكموا عقولهم ويرجعوا إلى دينهم وتاريخهم الأسلامي العظيم . وإسرائيل حكومة صهيونية محتلة تحت إدارة الحركة الصهيونية التي تساعدها أمريكاء وتدللها بكل ماتطلب وكل ماتحتاج ولا يمكن أن تضعف إسرائيل ونحن ضعفاء بالوحدة والدين والحكمة الأسلامية أما أمريكا مادامت محتلة العراق وإفغانستان فلا خوف على إسرائيل أبداً. ثانياً : حتوتة أيران مع النووي وعداوتها مع إسرائيل وأمريكا ليس سوى كلام سياسي وأعلام تخويف لدول الخليج حتى تبقى أمريكا بالعراق لحماية إسرائيل .. وإلا من تحت الطاوله ومن خلف الكواليس فهم أصحاب وحبايب أكثر من غيرهم وهذه لعبه صهيونية نصرانية شيعية قذرة المستهدف بها الأسلام أولاً وبعدها دول الخليخ .. مع أنهم يسعون إلى أن يكون الشام صهيوني والخليج العربي فارسي وشيعي وهذا أمراً بعيداً عليهم بعد المشرق عن المغرب بإذن الله تعالى . أبو رنا صدقني مدام المسلمين والعرب مبتعدين عن الكتاب والسنة والحكمة الأسلامية لن ولم ينتصروا إلا بأمراً من الله والله على كل شيء قدير . أعذرني أخي على الأطالة ولكن هذا ما أستطعت أن أقدمه من وجهة نظر لموضوعك السهل الذي يحمل بين حروفه أمل ويأس وتفأل والبحث عن حكمه إسلامية ووحدة عربية معاً فأسل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يوحد صفوف المسلمين ويقويهم بالدين وينصرهم على كل ظالم معتدي. وتقبل مروري وشكراً جزيلأً لك |
إقتباس:
واتفق معك بما ذكرت تحياتي |
إقتباس:
تحياتي |
| الساعة الآن +4: 04:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
