|
عزيزتـــي
( رتال الداموك ) هذه الاسباب بدون مقدمات : 1) ان تكـون الزوجة الاولى لاتستطيع الانجـاب . 2) احيانا ان اتكون الزوجة متسلطة وعنيدة لاتطيع زوجها فيحاول إصلاحها فيفشل, ثم يقوم بالزواج عليها ,لعلـه يجد إمراة أخرى تطيعـه ولا تعآنده. 3) إهمال المرأة لزوجها وعدم إعطآئه حقوقة المشروعـة مما يدفعه إلى البحث عن زوجة اخرى تلبي حآجته وحقوقة المشروعة. 4) إنعدام الحوار بين الزوجين وسيادة السخط والصراخ وتبادل الشتائم لحل المشكلات الزوجية مما يجعل العشرة الزوجية جحيم لايطاق . 5) عندما تكثر تذمرها من المعيشة وكلمة والاخرى تقارن زوجها بزوج فلانـــه . 6) حب بعض الرجال لكثرة الأبناء لآعتقادهم أنهم يعلون من شأنه ,ويعطونه بعدا اجتمآعيا يفتقدة إذا كآن وحيد أو قليل الأولاد. اتمنــى اني وفقــت في الاجآبة بإنتظآر ردك سيــدتي. |
إقتباس:
أما زواج النبي صلى الله عليه من غير عائشه رضي الله عنها فهو لكي هناك معلمات وأُمهات للمسلمين تاُخذ الدروس على أيديهن خاصة النساء لذا كان يتزوج عليه أفضل الصلاة واتم التسليم و يتعدد وهو لم يحب إلا عائشه من زوجاته ...أما العدل فهو نادر إلا من رحم ربي .... إقتباس:
ولكن لي قريب عندما سأُل لماذا لا تتزوج على زوجتك أجاب أني أُحب زوجتي ولا أريد الزواج بأُخرى إقتباس:
|
إقتباس:
رتال الداموك موج البحر لايحب النقاشات ولايدخل هذه الامور ولكن لاجل هذه النقطه حبيت المشاركه اختي العزيزه قريبك هذا ممكن ان يكون صادق فبعض النساء تمتلك ميزه خاصه تستحق ان يبقي عليها زوجها ولايتزوج عليها فهي ممكن تكون فيها المواصفات التي ذكرها المراقب ابو عيسى فهذا المواصفات ان وجدت لايمكن الرجل العاقل ان يبحث عن غيرها لحيث انه لو تزوج اخرى وزوجته بهذه المواصفات يمكن ان لايعدل مع الزوجه الثانيه لانه ليمكن ان يحصل على مثل ماحصل عليه من الاولى وهذا مايمنعه الشرع أما الحب أكيد الاولى التي هبه من قلب الرجل بدون مقابل من المراءه فهذا لايمنع الزواج ابد لنه يبحث عن من تصون هذا الحب وتستحقه اختي العزيزه انا عن نفسي ودي اتزوج اربع واحبهم جميع بشرط ان يبادلني نفس الحب وان يقومن بواجباتي الشرعيه المطلوبه اما اختص الحب لوحده تحرمني متعتي التي من الله علي بها واحلها لي فهذا محال أحبها صحيح ولكن هذا الحب لايقف حايل بيني وبين الزواج من اخرى اذا كنت مقتدر ماديا وقلبي يتسع للمساواه والحب الجماعي والسلام عليكنم |
بالنسبه لزواج الزواج من زوجه اخرى ؟ حسب وجهة نظري بانه ليس له علاقه بالحب ولايعني هذا انه لايحب زوجته الاولى ولكن لعدة أسباب وهي:0 1- الشريعة الإسلامية لم تعترض على تعدد الزوجات بل حثت عليه عند الإستطاعة وليست الإستطاعة المادية فقط هى الأساس بل هناك جوانب كثيرة ومنها العدل والقدرة البدنية والعفة والبعد عن الحرام وغيرها . وعن مشروعية تعدد الزوجات نجد قوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةً أو ما ملكت أيمانكم. ذلك أدنى ألا تعولوا ) الأية 3 بسورة النساء - وقال سبحانه وتعالىفى الآية السابقة (ما طاب لكم ) أى يطيب له أن يتزوج ولم يذكر سبحانه وتعالى سبب أى بدون علة أو بدون سبب 0 2- قد تكون الزوجه الواحده لاتكفي الزوج حينما يكون لديه قدره بدنيه قويه فيلجاء للزواج باخرى لتفي متطلباته 0 3- حينما يحصل بعض التقصير من الزوجه الاولى كاعدم الاهتمام بالزوج وبمتطلباته 0 فهناك بعض الزوجات حينما يكون لديها اطفال تجدها تنشغل باطفالها وتتناسى حقوق زوجها وتهمل شئونه 0 احببت ان اشارك في بعض الامور التي قد تكون السبب الرئيسي , والحديث في هذا الموضوع يطول وهناك اسباب كثيره يصعب حصرها ؟ والبيوت اســــرار 0000 0 رتال الداموك المبدعه شكراً لكِ على هذا الموضع الجميل بجمال طرحك المميز للمواضيع ونحن دائماً بشوق الى مواضيع المميزه تحياتي |
إقتباس:
وبنسبه لقريبك ممكن وجد مايطمحون الرجال للحصول عليه مع زوجته الله يوفقهم لكن الحب لايمكن ان يكون عايق لزواج لحيث ان الحب ولايمان لايمنع من الاقتداء بسنة محمد صلى الله عليه وسلم وممارسة الحق الشرعي بالتعدد المشروط بشروط واضحه مثل العدل وهذا ماردة ااضافته إن تعدد الزوجات شريعه قديمه وضروره إجتماعيه لابد منها . وسر حتمية هذا التشريع ما يأتي :- 1 :- عاملان طبيعيان :- لقد خلق الله تعالى الرجل محبا للنساء ميالا لحيازة أكبر عدد منهن ، ولكي لا يستغل هذا الميل في الاستمتاع بهن فقط شرع التعدد في زواج شرعي يتفق مع كرامة الانسان . التعدد إستجابة لعامل جنسي في طبيعة الرجل والمرأه ، ففعالية الرجل الجنسيه مستمره وممتده بينما قابلية المرأه متقطعه بسبب الحيض والحمل والولاده وغير ممتده إذ تنتهي بسن اليأس ، فكان لابد من سبيل يحمي الرجل من الزلل . 2 :- عامل إجتماعي :- دلت الاحصاءات في جميع دول العالم وعلى مر العصور إن عدد الاناث دائما أكثر من عدد الذكور وذلك لسببين :- ان الله تعالى قد شاءت حكمته أن تكون المواليد من الاناث أكثر من الذكور وذلك للتكاثر ، فالذكر في مقدوره تلقيح أعداد من الاناث ولكن في مسألة الحمل والولاده هي للاناث فقط ففي كثرة الانات كثرة للجنس البشري . إن تعرض الذكور للفناء أكثر من تعرض الاناث وذلك بسبب الحروب والاعمال الشاقه التي يقومون بها . لهذا كله أباحت الشرائع السابقه التعدد وكذلك الاسلام . شروط التعدد وأحكامه :- أباح الاسلام التعدد مثلما أباحته الشرائع السابقه ، ولكن لم يبحه إباحه مطلقه حيث وضع له شروطا وأحكاما :- 1 :- أن لايزيد التعدد عن أربع في وقت واحد . 2 :- أن يعدل الرجل بين زوجاته ويساوي بينهن في الحقوق وبخاصة الماديه منها ، أما العدل في غير المستطاع كالحب والميل فهو ليس بواجب لاستحالته . 3 :- إن الامر في قوله تعالى ((فأنكحوا ما طاب لكم من النساء ....... )) يفيد الاباحه ولا يفيد الوجوب . منقول من كتاب العلاقات الاسريه في الاسلام للاستاذ الدكتور محمد عبد السلام وهذا رابط موضوع اخر وتقبلي خالص الود والتقدير http://bani-3abs.net/aa/showthread.p...=1#post1038753 |
إقتباس:
شيخي الفاضل والكريم ..أبو عيسى عدت فعلقت فأبدعت كالعادة فا لله درك ...أعجبني كثيراً تعليقك فقد ذكرت الأسباب وطرحت الحلول ...أتفق معك جداً بكل ماذكرت من أسباب فأنا كذلك أستثني المريضه والغير منجبه للأطفال إقتباس:
مهمه جداً هذة النقطه ..وأتفق معك فيها ....ولكن برأيك ما الذي يجعلهن لا يُحسن التصرف والمعامله المطلوبه...؟؟ هل هو من سوء التربيه عند الاهل ..؟؟أي أنها لم تهئ جيداً لتلك المرحله المهمه بحياتها أو هو سوء منها وبشخصيتها ..هذا إذا نظرنا إلى الأخوات و وجدنا الأختلاف بينهن ’’المتزوجات’’...أي أنهن من نفس البيت ولكن الاختلاف في المعامله وحسن التصرف |
إقتباس:
|
إقتباس:
|
| الساعة الآن +4: 12:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
