![]() |
أخي أحمد أخي هدوء الحزن اشكركما على العوده الجميله وسأنتظر دعوتك لي اخي احمد ولكن كن حريص من شدة مرحي وسلطة لساني هههههههههههه |
يااااااه ما اجمله من تصوير لنهاية القصه حقاً نهايه معقوله وكم وددت بأنك ذكرتي لقاء الطرفين وكشف حقيقة ساره وما سر اهتمامها ومعرفتها بتشوه سلمان هل تعلمين كلما اردت ان اكتب النهايه أجد ماهو أفضل وأحببت أن تترك المساحه لكل مبدع هل هناك من يهتم بموضوع مثل هذا بأن يثبت مثلاً ويصنف أفضل كاتب لنهاية القصه اين هم المسئولين من هذا الصرح الكبير الذي ظهرت فيه الأقلام المبدعه التي هي من يستحق المتابعه لبعد التصوير لديها ومعايشه القصه بكل احداثها هل تعلمون بأن هناك صعوبه في أكمال قصه لم يبدأ بكتابتها الكتاب ولكن رغم ذلك ظهرت هنا أسماء مبدعه تعلن التحدي وتثبت جدارتها كم أنا فخور بأصحاب تلك الأقلام وأتمنى أن يكون هناك المزيد شكراً أختي طيف المشاعر لحضورك الراقي والنهايه السعيده الكناري |
بنت العبسي عوده حميده فكم مرورك يشرفني قلت ما تستحقين ولك المزيد من الشكر والتقدير |
إليكم بعض الأسماء التي سبق وان شاركت بنهاية القصه
وهذه النهايه للكاتبة الفتاة الظليه السلام عليكم.. أخي كناري الجنوب.. لقد حاولت إتمام القصة بما يناسبها من أحداث واستعنت ببعض ماكتبته أختي (المرعبة) ليساعدني في القصة.. التكملة: يحلم ثم يغرق في عالمه لم تعد المرآة همه الوحيد في هذا العالم بل أصبح الخروج من المنزل من أكبر همومه.. ازدادت حالته وأصبح لايأكل ولا يشرب ولا يتكلم وسؤال واحد يمزق كيانه: لماذا؟ أصبح ميت في هذه الحياة لا يدري من أين يبدءا وأين ينتهي؟ لم تعرف السعادة مكاناً في قلبه لقد تعب من هذه الحياة تعب من كونه (هو) وفي أحد الأيام الباردة قرر.. قرر أن يعود لسابق عهده ويتغير كما كان بعد أن عرفها قرر أن يبدأ حياته من جديد ويزيح كل الهموم والأحزان التي احتواها لسنين طوال بدأ بتغييرنفسه.. عاد إلى الحياة عاد إلى الشمس الساطعة والنجوم اللامعة عاد إلى رائحة الأزهار في الربيع..ورائحة الأمطار في الشتاء اشترى العديد من الكتب وبدأ بدراستها انكب على القراءة في كافة مجالات العلوم حتى بدأ صندوق معلوماته يكبر يوماً تلو الآخر وانقضت أعوام.. إلى أن أتى ذلك اليوم ذلك الصباح الجميل.. عندما كان يقرأ أحد الصحف ووجد إعلاناً ضخماً لمسابقة ثقافية قررالاشتراك فيها وفعلاً.. ازداد في دراسته للكتب حتى أصبح ملماً بشتى العلوم والفنون وحانت تلك اللحظة.. اللحظة التي ستقرر نجاحه أو فشله اللحظة التي ستبعده عن دائرة الحزن والهم أو ستعيده إليها خاضها بنجاح واستطاع الوصول إلى المركز الأول.. رافعاً رأسه مشى بين الناس لم يعد يهتم بمنظره أوبشكله فالروح الآن هي كل ما يهم أصبح أكثر انطلاقاً وأكثر حباً للحياة إلى أن جاءت تلك اللحظة.. ورن الهاتف أحس بشيء ما في قلبه اضطربت أحاسيسه حتى قبل أن يعرف من المتصل ارتجف.. ورفع سماعةالهاتف وسمع ذات الصوت الناعم الرقيق ذات الصوت الذي أخرجه مرة من القبرالذي دفنته فيه الحياة لم يرد في بادئ الأمر عبارات الأسى والأسف تنطلق لكنه لم يسمعها أخذ يتأمل صوتها.. أخذ يتساءل كيف تمكنت من فعلتها؟ نطق أخيراًبكلمة واحدة: لماذا؟ رأته يومها ولم تصدق ما رأت هربت ولا تعرف لماذا ولكن عندما رأته في المسابقة ازداد إعجابها به وازداد حبها له بعدأن حاولت نسيانه ولكنها عادت الآن.. فهل يعود؟ يريد أن يعود .. يتمنى ذلك ولكن كبرياؤه يمنعه.. ما كان منه إلا أن أجابها بالاعتذار وبعينين دامعتين أنهى الاتصال.. وأنهى معه أي أمل للعودة.. وهكذا أكمل مشواره وحيداً في هذه الحياة يندب حظه إلى أن جاء اليوم الذي وجد فيه شريكة حياته تزوجها وعاش معها.. لكنه لم ينساها.. كيف ينسى حبه الأول والأخير؟؟؟ شادي قيرل (( فتاة الظل )) sHaDy G!Rl |
لم تعد المرآة هاجسه الوحيدفهناك ما يشغل تفكيره اكثر من شكله الذيألفهومرت الأيام في محاولة فاشلة للنسيانلم يستطع نسيانهافكيف ينسى حبهالوحيدو كيف ينسى من انتشله من بحر الآلام قبلاو كان دائم التساؤل .... لماذا ؟لماذا لم تأت ؟أراد معرفة الاجابةفلو انها تحدثت معه فقطللتسليةلكان الذنب ذنبه لانه لم يفهم ذلكو أوقع قلبه نتيجة سذاجتهاوانها رأت شكله فغادرتفما عليه سوى الندمو عدم الحزن على الحب الذيضاعلانها لو احبته بصدقلما فعلت ما فعلتلذلك اراد معرفة السببليخرج من حالة التيه التي وقع اسيرا لافكارهاو طفق يبحث عنهااستطاع منرقم الهاتف الذي يملكه ان يعرف الاسمثم بحث عن العنواننسي قبحه و ألمه فقطليعرف الاجابةو عندما عرف مكان سكنهاتوجه اليهتشغل باله الاسئلة والاسبابوقف امام الباب تملكه الرعبو لكنه تجرأ طرق الباب بقلق و خوف منالمجهولقلق مما قد يسمعفتح البابسال : هل ....... موجودةنعم تفضللحظة فقط لاعلمها اجلس هنا من فضلكجلس و قد تزايدت دقات قلبهفقد اقتربتلحظة الحقيقةثم بادره صوت من خلفه : مرحباانها هي ، نعم هي ، نفس الصوت والرقةأدار وجهه نحوهافعرف السبب ، وجد اجابة لماذاأجل لم تأت لانهالأنها مثلهأجل السبب الذي ابعده عن العالم و الحياة و دفنه في غرفتههوالذي حال دون قدومهاجلس معها تبادلا الحديثتأسفت لتخلفها عنالموعدلأنها خشيت أن ينفر من شكلهاعادت الاتصالات بينهمافليس هناك مايمنع لقاءهمافهما متشابهينفما كان سببا لقلقه كان سببا لخوفهاو معااستطاعا ان يعودا الى مقاعد الحياةكلا منهما يساند الآخرعادا معا ليبقيا فيالصورة
فلسطينة الهويه |
أعتذر لتكرار المشاركه ولكن المنتدى يشابك الأحرف
ولم استطيع تحررير المشاركه لم تعد المرآة هاجسه الوحيد فهناك ما يشغل تفكيره اكثر من شكله الذي ألفه ومرت الأيام في محاولة فاشلة للنسيان لم يستطع نسيانها فكيف ينسى حبه الوحيد وكيف ينسى من انتشله من بحر الآلام قبلا و كان دائم التساؤل .... لماذا ؟ لماذا لم تأت ؟ أراد معرفة الاجابة فلو انها تحدثت معه فقط للتسلية لكان الذنب ذنبه لانه لم يفهم ذلك و أوقع قلبه نتيجة سذاجته اوانها رأت شكله فغادرت فما عليه سوى الندم و عدم الحزن على الحب الذي ضاع لانها لو احبته بصدق لما فعلت ما فعلت لذلك اراد معرفة السبب ليخرج من حالة التيه التي وقع اسيرا لافكارها وطفق يبحث عنه ااستطاع من رقم الهاتف الذي يملكه ان يعرف الاسم ثم بحث عن العنوان نسي قبحه و ألمه فقط ليعرف الاجابة و عندما عرف مكان سكنها توجه اليه تشغل باله الاسئلة والاسباب وقف امام الباب تملكه الرعب و لكنه تجرأ طرق الباب بقلق و خوف من المجهول قلق مما قد يسمع فتح الباب سال : هل ....... موجودة نعم تفضل لحظة فقط لاعلمها اجلس هنا من فضلك جلس و قد تزايدت دقات قلبه فقد اقتربت لحظة الحقيقة ثم بادره صوت من خلفه : مرحبا انها هي ، نعم هي ، نفس الصوت والرقة أدار وجهه نحوها فعرف السبب .. وجد اجابة لماذا أجل لم تأت لانها لأنها مثله أجل السبب الذي ابعده عن العالم والحياة ودفنه في غرفته هوالذي حال دون قدومه اجلس معها تبادلا الحديث تأسفت لتخلفها عن الموعد لأنها خشيت أن ينفر من شكلها عادت الاتصالات بينهما فليس هناك مايمنع لقاءهما فهما متشابهين فما كان سببا لقلقه كان سببا لخوفها و معا استطاعا ان يعودا الى مقاعد الحياة كلا منهما يساند الآخرعادا معا ليبقيا في الصورة بقلم فلسطينة الهويه |
ومرت الايام والاسابيع وصوتهامحفورا في قلبه . لايزال صوتها يرن في مسامعه , لاتزال تملك قلبه لكن اين هي؟ اين هي ؟ يسئل نفسه مرارا وتكرارا ولكن لم تجد جدران غرفته الاجابه . بدأ يلومنفسه ( أنا) - انا هو السبب يقولها لنفسه وهو ينظر للمراه . انا هو السبب فأجابهانعكاسه في المراه نعم انت السبب , هل صدقتها ؟ هل صدقت انها تحبك ؟ رد بغضب نعم لقد قالت انها تحبني لقد زرعت لي الحياه بكلمتها هذه فقد كنت ميتا هنا ولكنيرجعت للحياه بسببها . رد انعكاسه : يالك من مسكين كيف سوف تعيش حياتها معك وانت بهذا الوجه القبيح الذي يفر منه الناس عند رويته . يكفي صارخا .انعكاسه : انها الحقيقه التي لاتريد ان تسمعها ,استيقظ من احلامك الورديه السبب هو لانكقبيح والقبيح لا يعيش في العالم الجميل بل يموت . يكفي صارخا ورما الكرسي على زجاج المراه وتحطمت وتناثرت قطعا قطعا . وحل الهدوء ولكن كان هناك صوت واحد وهوصوت بكاءه ودموعه تنهمر من عينيه , لماذا ؟ لماذا؟ انا قبيح ؟ معه حق في العالم الملي بالجمال لايعيش القبيح بل يموت . وهذا ماكان ينوي فعله فلقد مل من قبحه ومن حياته فأخذ قطعه كبيره من الزجاج المكسور ووضعه على عنقه لكي ينهي حياته القبيحه بنفسه انار الغرفه المظلمه صوتا ما الا وهو صوت رنين الهاتف . توقفت يده عن الحركه وكانها شلت تماما وعندما سمع الرنين للمره الثانيه بدا بالركض نحوه , بدا يركض لينقذ حياته القبيحه ويسقيها من صوتها الدافى والجميل . فرد على الهاتف ويديه تترتجفان وكانت هي .... بدأ عليها الاسف والندم لعدم قدومها اليه وبدات تتاسف له وكان عكسها فرحا وصامتا كان يريد ان يشبع من هذاالصوت قدرا الامكان . و قرروا يلتقوا مره اخرى . وكان حبها له كان حقيقيا ولميكن مزورا وعرف ذلك وخرج من عزلته وبدا النور يشع في وجه وبعدها زاد توهجا بعدان قررو الزواج وتزوجوا وعاشوا في سعاده وحب ... مشكوووووووور كناري على الموضوع الرائع ومنتظر النهايه دمت بود الملك فواز king fawaz |
سيكون طرح نهاية القصه قريباً بقلمي ولكن هل تعلمون بت اخشى طرحها لكوني وجدت نهايات جميله أجمل بكثير من طرحي لقد نهايتان مختلفتان بعض الشيء حتى ذلك الوقت اتمنى مشاهدته مشاركات جديده مع خالص شكري وتقديري لكل من شارك هنا وكل من سيحاول المشاركة معنا بكتابة نهاية جديده للقصه دمتم بحفظ الله |
الساعة الآن +4: 07:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.